أخي فنان حفر يبدو أنني لم أستطع إيصال الفكرة جيداً حيث أن البحث عن الدفائن أساسه الذكاء والفطنة ودقة الملاحظة والمعالجة المنطقية والخبرة بالحضارات وهذا ما علينا فعله والباقي بيد الله
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الطريقة المجربة لفك جميع الإشارات
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
افهم من كلامك الجد العجوز ان نظرية القياسات ليست منطقية وقطعية للحكم على الاشارة اذا كانت صحيحة او غير صحيحة ؟
ولو رجعنا للرياضيات والامتار والقياس هل فعلا كان لدى الرومان واليهود واليونان وغيرهم هل كان لديهم قياس مثل قياسنا وهل فعلا لدى رموزهم الدالة على مال هل فعلا لديها قياس ام فقط اتجاه ؟
البعثات تبحث سنين وسنين ثم تكشف مقبرة والمقبرة فيها بعض الاموال والاوادم المتحللة وقطع الفخار وبعض مقتنياتهم .
ولم ارى بحياتي برنامج وثائقي حلل اشارة معينة ووضع لها اشارات وحفر بناء عليها لكن هم يبحثون وينقبون في المدن الاثرية بطبيعتها اصلا وما يحتاج تحليل او تفسير وانما تعبر عن نفسها انها تخبئ ما في جوف هذه المدينة الاثرية كنوز .
واتفق مع من قال ان الكنوز سرقت قديما وربما الحضارة التي خلفت الحضارة الفائتة هي من ورثت ما في باطن الارض وظاهره وهذه حال الدنيا لابد للملك من زوال من مستدين الى مدين .
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... يسلم يمناك اخي اعجوز انا معاك بما تقول واضافه اليك انا اقول الاشارة عبارة عن لغر امام اعيننا وعلينا الوصول اليه فكلمة اشارة هي الدلاله على وجود شي وهي امام اعيننا ولكن ما علينا الا التعمق والتروي والتفكير فمكان الاشارة هو تضاريس المنطقة وما عليكم الا بحفظ مكان الاشارة وما حولها من سهول وجبال واودية وما يوجد حولها من معالم . والحجر الذي علية الاشارة هو تضاريص المنطقه . الاشارة عبارة عن وجود شي او هدف معني . وما عليكم الا بتصوير موقع الاشارة ووضعها على الكمبيوتر وعمل تحرير لها وبعد ذلك فوموا بتكبيرها وتصغيرها وزيادة بالوان ولا تنسوا تتضاريص المنطقة فسوف تجدون معالم المنطقة والهدف نقش و حفر بشكل دقيق وغير واضح على نفس الحجر او مكان الاشارة اينما وضعت فهيا تدل على تضاريص المنطقة ................ مع تمنياتي لك
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد تابعت موضوع العجوز المحترم .أسأل الله العي القدير ان يمد في عمره و يغفر له و لوالديه وان يبارك فيه و في علمه و ان يصلح اهله و بنيه.
في الحقيقة لا أعرف كيف اشكر عجوزنا المحترم على صدقه و نقله عصارة تجاربه التي كلفته عمره ليقدمها لنا على طبق من ذهب لكي يستفيد منها الجميع.
قد يقول البعض الناس تختلف في الشخصيات و المزاج والطموحات...اقول صحيح لكن الناس تحكمها لغة واحدة دين واحد .. فبتعدد نوعية الشخصية تتعدد التجارب و هذه التجارب قد تجدها تتكرر و تتلاقى في عدد من الناس لذلك قد نجد في منتدانا الغالي من الاعضاء من لهم تجارب حياة متشابهة و ما يجعلها غير معروفة هي ان لا احد يفصح عن تجاربه.
فكلمات عجوزنا تعتبر دروس على الذين يخبطون خبط عشواء ان يستفيذوا منها .[COLOR=#daa520][SIZE=5]قال رسول الله صلى الله عليه و سلم [/SIZE][/COLOR] [SIZE=5][FONT=palatino linotype][COLOR=#008000]" اتقِ الله حيثما كنت
و اتبع السيئة الحسنة تمحها و خالق الناس بخلق حسن"
[SIGPIC][/SIGPIC][/COLOR][/FONT][/SIZE]
تعليق
-
سم الله الرحمن الرحيم
أحبابي بعد أن ازداد العاملين بمهنة البحث عن الدفائن ازدادت الحاجة إلى أجهزة تساعدهم بهذا الأمر كما ازداد من قام بدراسة جدوى اقتصادية لإنتاج مثل هذه الأجهزة وذلك بقصد الربح المادي بغض النظر عن المردود الفاعل لمستثمري هذه الأجهزة
ولكن هناك سؤال يتم تداوله كثيراً بين العاملين بهذا المجال ألا وهو ما أفضل جهاز للبحث عن الكنوز والدفائن وهناك من هو مستعد لدفع ثمنه مهما بلغ
وأقول لكم وبصراحة لايوجد جهاز هو الأفضل للبحث عن الكنوز حيث أن لكل جهاز إمكانياته وإيجابياته وسلبياته وعليه يتوجب على الباحث أن يعلم أولاً على ماذا يبحث وما طبيعة الأرض التي يريد أن يعمل بها
أيها الأحباب نستطيع تقسيم الأجهزة الإلكترونية إلى خمسة أنظمة رئيسية
أنظمة قياس الحرارة والمعروفة بالليزرية
أنظمة التصوير والمعروفة بالسونار
أنظمة تفريغ الشحنات الكهرباء الساكنة للمعادن
أنظمة الترددات الإنتقائية والمعروفة بالترددية
أنظمة الأجهزة الكهربائية المغناطيسية والمعروفة بالصحون أو الأقراص أو الأطباق
وتفصيلاً نقول بالنسبة لأجهزة قياس الحرارة أو الليزرية لم أجد لها أي علاقة بالبحث عن الدفائن والكنوز وذلك بجميع أنواعها والشركات والدول المصنعة لها وما المواصفات الفنية التي تكتب عليها إلا محض افتراء وتدليس على الناس حيث أن تقنية هذه الأجهزة تقوم على عملية قياس درجة حرارة سطح المادة ليستفاد منها بالمصانع لمراقبة حرارة الآلات ذوات الأسطح المعدنية الساخنة أو ورشات صيانة الأجهزة الكهربائية لقراءة حرارة الأجزاء وما إلى ذلك وبالتالي ما لهذه الأجهزة من علاقة بالبحث عن الدفائن
والنظام الثاني هو ما يدعى بأجهزة التصوير وجميع ما اقتنيته أو استعملته منها وهي بالعشرات ألمانية أو أمريكية كانت نتائجه فاشلة حيث أن هذه الأجهزة تعمل في بيئة غير البيئة التي صنعت لأجلها فالأرض تحوي الكثير من الشوائب والخلائط والأملاح والرطوبات والسيليكات والكوارتز والأكاسيد وجميع هذه المواد تقوم بإفشال عمل أي جهاز تصوير حيث أن البيئة المناسبة لمثل هذه الأجهزة هو الوسط النقي من جميع الشوائب والجاف من الرطوبات مثل الإنشاءات الإسمنتية التي يمكن باستعمال مثل هذه الأنظمة مراقبة أعمدة الحديد أو خطوط النفط التي تم طمرها بمواد معلومة وما إلى ذلك أما في الأوساط المختلطة فقد تبين بالتجارب المتعددة على مدى سنين بفشلها بشكل عام مع العلم بأن القائم بالعمل على أعلى مستويات العلم التقني بهذه المجالات
ويمكنني بأن أضيف هنا بأنه لدي معلومات نظرية عن وجود أجهزة سونار عالية التقنية ولكنها تستعمل على مستوى دول حيث يتم تركيبها في السفن والطائرات والغواصات وبعض المعدات الحربية والتجهيزات التكنولوجية العالية ولكن هذه التقنية لا يتم بيعها لأفراد كما لاأعلم مدى جدوى إنزالها لمعترك البحث عن الدفائن
والنظام الثالث للأجهزة هو النظام الترددي أشكاله وأحجامه واستطاعاته مختلفة وقد تم تصنيعه بعدة دول ويدعى في بعض الأماكن بالراشدة حيث يعمل هذا الجهاز على توجيه الفاحص جهة الهدف من مسافات متفاوتة بحسب استطاعة الجهاز ليوصله للهدف هذه الأجهزة بشكل عام تعاني من مشكلتين تقنيتين بغضّ النظر عن احترافية الفاحص تكمن المشكلة الأولى بعدم امكانية تحديد حجم الهدف فأي تواجد ذري للمعدن الثمين يشكّل هدفاً بالنسبة لها والمشكلة الثانية بأن معظم هذه الأجهزة يخلط بين المعدن الثمين والكوارتز والأكاسيد بسبب تقارب قيم الحزم الترددية لهذه المواد وهناك أمر آخر وهو عدم قدرة هذه الأجهزة على تحديد عمق الهدف مع أنها قد تتمكن من التقاط أهداف بعيدة العمق إضافة إلى وجوب استعمالها بجو ساكن حيث أن الهواء قد يفسد الفحص وبرأيي الشخصي فإن هذا النوع من الأجهزة لايمتاز كثيراً عن الوسائل البدائية في الفحص والتي سنتكلم عنها تفصيلياً بإذن الله
النظام الرابع هو أجهزة تفريغ شحنة المعدن ومعظم الموديلات المتوفرة في منطقتنا هي برازيلية الصنع وتعتبر من الرواشد ورغم كل ما يكتب في كتيّبات تشغيل هذه الأجهزة من أنها للذهب خاصة فإنها تتجاوب تماماً مع جميع المعادن المتأكسدة والتي بقيت مدفونة بالأرض لسنين ولاتفرق بينها وبين الذهب ومن نقاط الضعف بها أيضاً هو أنها سيئة جداً بل معدومة الفاعلية في الأراضي ذات الإمتدادات الصخرية الكبيرة فبيئتها المناسبة هي الأراضي الرملية أوالتربة الزراعية ذات السماكات الكبيرة ومن نقاط ضعفها بأنها تفقد الكثير من إمكانياتها في الأماكن الماطرة والرطبة وكذلك فإنها تعمل في النصف الشمالي من الأرض في فصلي الربيع والصيف فقط وبشكل عام بالنسبة لهذا النوع من الأجهزة يكون ذو فاعلية جيدة إذا استخدم بالإمكانيات الصحيحة للعمل ولم يتم تجاوز المنهيات التقنية
والنظام الخامس للأجهزة هو الكهربائي المغناطيسي وتدعى بالأجهزة النقطية لأنها لا تفحص إلا النقطة أسفل منها حيث تقوم باكتشاف المعادن بمختلف أنواعها وقد طرحت موديلات زودت بمعالج لتمييز أنواع المعادن ولكن بتجربة عملية لكثير من الماركات تبين خلطها بين المعدن الثمين وزنجار النحاس وحتى أكسيد الحديد لذلك لايمكن الإعتماد على هذا التمييز كما ولايجب استعمال مثل هذه الأجهزة لفحص الأهداف التي يتجاوز عمقها المتر ونصف مهما كُتب عن قدرة الجهاز لأنه يصبح بلا فاعلية وقابلاً لاختلاط الأمر عليه وطبعاً هذا للأهداف ذات الحجم المعتبر أما الأهداف التي بحجم القطعة النقدية فلايتجاوز العمق أربعين سم للأجهزة الجيدة ولكن تكمن فاعلية هذه الأجهزة لدى المهتمين بجمع العملات القديمة من مجاري السيول والوديان ويمكن بها تمشيط التراب الناتج عن حفر القبور لإيجاد القطع النقدية والحلي أو لسبر جدران حفرة أو استعمالها لتأكيد الأهداف القليلة العمق وأفضّل بأن يكون الجهاز بسيطاً ولايدخل الفاحص بالأنواع التي تحوي معالج فلترة التربة ودراستها لأنه صعب الإستعمال وصعوبته لاتعادل مردوده
أيها الأحباب نستنتج مما سبق بأنه لايوجد جهاز ذو فاعلية مطلقة يعطي نتيجة يقينية للفحص وانما كل الأجهزة نحصل منها على تأكيدات مبهمة تدعم شكوكاً في المكان الذي نريد حفره
ولايفوتني أن أنوه بأن كثيراً مما يكتب عن مواصفات الأجهزة في كتييباتها أو في الأنشطة الدعائية لها هو محض افتراء وترويج تجاري لها بغية إفراغ جيوب شبابنا المتحمس
أحبتي هذا سرد مختصر جداً لموضوع الأجهزة الإلكترونية بشكل عام ولم أرغب الدخول في تفاصيل لا فائدة منها
أيها الأخوة والأبناء قد تكون هناك بشارة في مجال الأجهزة لعلها تحل لنا جميع ما نعانيه في هذا المجال وقد كنت لا أريد الحديث عنها إلا بعد إكمال بحثي ودراستي لهذا الموضوع ولكني سأطرحها كي لا يظن البعض بأن عجوزاً خرفاً يحاول زرع اليأس بعقول الشباب هذه التقنية أمريكية و تعتمد على أشعة حديثة الإكتشاف تدعى (التيراهيرتز) تعمل هذه الأشعة على اختراق الملابس والخشب والجدران والحجر ليعطي ارتدادها صورة سلبية (نيجاتيف) لما خلف هذه الموانع وأجمل ما فيها بأنك يمكن إستعمالها بإضافة شريحة الكترونية صغيرة لجهازك الموبايل لتتمكن كميرته العادية من التقاط هذه الصورة دون أي توابع وهذا حلم كل من يبحث عن الكنوز فأرجوا من الأخوة أصحاب الإمكانيات التكنولوجية بأن يبحثوا في هذا الأمر حتى نجمع النتائج لنصل إلى نتيجة قد تفيد شباب الأمة
أيها الأحباب إن كان منكم من اهتم بهذا السرد ووجد فيه منطقاً سليماً وسألني السؤال الشهير وهو لو كنتَ مكاني ماذا تفعل وطالبني بحقه عليّ بالنصح فإنني سأجيبه مع أن جوابي قد لايرضي الكثيرين ويفتح عليّ جبهات عدة ولكن العجوز لا يمتنع عن النصيحة ولديه استعداد كامل لخوض المعارك
أساتذتي وأخواني وأبنائي لايظن أحدكم بأن العجوز في مداخلة لاحقة سيقول لكم أين تجدون كنزاً أو أن يخبركم بأن تبحثوا عن حجر طوله متر وعرضه شبر لتقلبوه وتجدو تحته الصندوق أو أن تجدو جرن قطره ذراع وعمقه باع وتتجهوا مترين شمالاً وتحفرو لتجدو الجرة ولكن العجوز يحاول أن يعطي منهاج عمل من وجهة نظره فإن اتفقت الآراء يتحول لدستور يعمل به الموقعين عليه كما ويريد لكم أن تكونوا كما الفاروق رضي الله عنه إذ قال لست بالخب ولا الخب يخدعني ولكنه يعدكم أن يلتزم الصمت إن تتالت الأصوات بأن ما يطرحه أمور معروفة ومطروقة ولالزوم لسردها وما هي إلا ترّهات عجائز
لاتنسوالدعاء لعجوز ولو أن يصمت
تعليق
-
العاجز من تمنى على الله الاماني
فوق كل ذي علم عليم
بارك الله فيك ايه العجوز ونفع الله بعلمك الاسلام والمسلمين
استمتعت كثيراً بماطرحت وكذلك مداخلات الاخوة وانا لا املك العلم الكافي للمناقشة والدخول في تفاصيل الموضوع لكن اجزم بان القياسات وان كانت غير مهمة في اشارات الا انها مهمة في اشارات اخرى
ارجوا من الادارة اعادة ترتيب وتنسيق الموضوع بسبب تشابكه بين الاشارات والاجهزة
اتمنى ان يقسم الموضوع ويصاغ مرة اخرى بشكل علمي بحثي حتى يستفاد منه بشكل صحيح وسريع مع ضرورة تقسيم الموضوع بين علم الاشارات وبين موضوع الاجهزة لكي نضع كل علم في مكانه المخصص
شكراً للعجوزوالشكر موصول للجميع
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
إخوتي الأحباب
لقد ذكرت لكم سابقاً بأن مهنة البحث عن الدفائن هي بحر ولكنه عكس البحار التي نعرفها فإنك إن بقيت على شواطئه شعرت بالخوف والضياع وأما إن دخلت أعماقه وتحدّيت خضمّه وصرت بين عواتي أمواجه أحسست بالراحة والأمان
أخي البواردي بارك الله فيك ولكن اعتقادي ومشاهداتي تؤكد بأن ما بقي من الكنوز في الأرض هو أضعاف ما استخرجه الناس منها ولكن لاشك بأن الباقي هو الأصعب في الوصول إليه
أخي الرويشد جزاك الله خيراً فقد قلت فأصبت وطريقتك المقترحة هي من الطرق المعتبرة في هذه المهنة
الأخ مايكروتوبي شكراً على تفاعلك مع الموضوع
وبالنسبة للفاضل أبومحمدالحربي أعتقد يا أخي بأننا يمكن أن نعالج جميع الإشارات بنفس الطرق العقلية فلايوجد علم يميز بين الإشارات ممكنة القياس وغير الممكنة
ولكن أخي الحبيب كلامي هذا لايمنعك بأن تجرب وتختبر بيديك وعندها تستطيع إدراك الحقيقة
إخوتي وأبنائي...ماقصدت إيصاله إليكم هو أن نجعل عقولنا تعمل وأن نشغّل محركات تفكيرنا بأقصى طاقاتها
سأطرح عليكم مثل....تعالوا معي نلاحظ الأسئلة التي تدور حول هذه المواضيع مجملها عن علامات ورسمات يريد أصحابها من الخبراء أن يعطوهم القانون و القياسات اللازمة للوصول للدفين فيتلقى السائل قياسات دقيقة ليحملها ويطير بها... ولكني لم أرى واحداً شغل فكره بسؤال بسيط وبريء يمكن لأي مراهق أن يسأله ألا وهو ما مصدر هذه القوانين والقياسات ومن وضعها وكيف ومتى وما دليله.... فإن كان واضعها عالمٌ معتبر فلماذا أغفله التاريخ... إذ جميع القوانين المادية الوضعية وحتى إن كانت أقل أهمية من قانون يوصلك لتصبح من أثرياء العالم يمكن لأي إنسان أن يعرف من وضعها وما هو دليله...دليله....دليله...
فالجاذبية نيوتن ودفع السوائل أرخميدس الذي صرخ (وجدتها) فأسمعت صرخته سكان الكرة الأرضية... وغيرهما كثير
فلماذا تمّ إخفاء أثر هذا المكرّم من جميع المراجع التاريخية ولماذا احتوت كتاباته على كتل من المتناقضات والهرطقات ومع ذلك عليّ بأن أخذها وأعمل بها وأنا ساكت....
يا بني تعلم بأن تطالب بالدليل دائماً وتعلم بأن تبحث عن المصدر قبل أن تعتمد قانوناً لتبني مستقبلك على أساسه ليس في هذه المهنة فقط بل بكل نواحي الحياة
أخي الحبيب الحربي لقد أردت من هذا المنتدى الطيب بأن يكون ملتقى حواري تفاعلي يدلي فيه الكل برأيه وينقد أحدنا رأي الآخر بنقاش موضوعي لنصل جميعاً مجتمعين إلى الحقيقة
وقد أدخلت موضوع الأجهزة حتى لايظن البعض بأن الموضوع كلام تنظيري فقط كلا إذ علينا أن نبحث عن حلولنا بأنفسنا ودون أن نترك التشاور وليصبح كل واحد منا خبير ولنصنع قريباً بأيدينا جهازاً يساعدنا في الوصول إلى كنز
وللكلام بقية إن كان في العمر بقية
لاتنسونا من دعوة صالحة
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا الأمين (صلى الله عيه وسلم الى يوم الدين )
جزاك الله خيرا أيها العجوز الطيب وأحسن إليك ، وختم لك بالعمل الصالح والقول النافع، وجعل هذا العلم في موازين حسناتك ، يوم لاينفع مال ولا بنون ، إلا من أتى الله بقلب سليم.
أسمح لي [ان اوافقك في أكثر ما ذكرت ، واختلف معك في بعض ماأوردت ، فأنا والله لست خبيرا ولا محلل ولكن ربما ينطبق ماذكرت أيها العجوز الفاضل على الحضارات القديمة كالرومانية والفارسية واليهودية ونحوها ، من عدم صحة القياس .
ولاينطبق ماذكرته على الدفائن التركية او العسكرية ، فكما هو معلوم بأن لها شيفرة وخرائط وقياسات ، ربما تحضر بعض الخبراء والمحللين فيفيدون بناء عليها إخوة لهم لايعلمون عنها شيئا . ولهذا
أرى أنه لايخيب من استشار فالمنتديات الصادقة فربما حصل على معلومة او جزء من معلومة تعطيه طرف الخيط للهدف . مع العلم بأن من حق المتلقي أخذ مايراه قريبا للحقيقة والمصداقية وعلى الملقي مخافة الله في تضليل الباحثين عن رزق الله في أرض الله .
أما بالنسبة للأجهزة فوالله لقد أصبت ، فليس منها ماهو شافي لما في الفؤاد من الشوق عند الاخوة للعثور على دفين .
أسأل الله لك من كل خير ، وابعد عنك كل شر ، وأحسن خاتمتنا بالأقوال الصادقة والأعمال الصالحة الحسنة .
ولك مني خالص التحية والتقدير ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تعليق
-
السلام عليكم : أولا تحية الى الأخ المحترم العجوز هذا الرجل الذي أعتقد انني اعرفه وأرى أنه ليس عجوزا قد وهن العظم منه أو اشتعل رأسه شيبا ولكنه شاب في مكابدة الدفين وبذلك تصح عليه كلمة العجوز . ثانيا لقد سبق واشرت في احدى تدخلاتي الى ان فكرة القياس والحساب هذه لا أصل لها سوى بعض الاجتهادات . وأرى ان استخراج الدفين بطريقة علمية غير ممكن اي ان قوانين استخراج الدفين ليست ثابتة وبالتالي تنتفي معها حتمية العلوم الصحيحة . وهنا اريد ان انوه انني كنت من المعجبين بتحاليل السيد جوال سريع لانه كان يوجه اخوانه لبعض الاشارت دون قياس وعودوا الى تدخلاته ستجدون ما اقول . ومع هذا لا بد من اسس مبدئية للغوص في مجال الدفائن , واولها وقد تستغربون ذلك: الحظ . نعم الحظ هو اول اساس من اسس العثور على كنز وهذا امر مبرر قرآنيا فعندما تحدث النص القرآني عن قارون وهو رمز للكنوز قال وانه لذو حظ عظيم ). ولنا بعد ذلك ما نقول . شكرا مضاعفا للعجوز الذي اتاح لنا فرصة هذا النقاش الراقي للوصول الى حلول
تعليق
-
لقد اشرت في مداخلتي السابقة لعدة مسائل هامة ولذلك انا لاادخل في موضوع الابعد قرأة جميع التدخلات وهو مايدفعني :
اولا: لنحسم امر وهو الرزق بيد الله ولانبقى نتجادل في المسألة
ثانيا : عديد الاخوة بتدخلاتهم نسفوا كل تجارب الباحثين والعلماء في مسألة القياس وهو امر ليس بصحيح وان قلتم لا اظن انكم نسفتم كل الدكاترة المشرفين على المنتدي
ثالثا : مسألة التوجيه ضرورية جدا وهو امر مؤكد يتطلب الذكاء وكشف المسكوت عنه وسأعطيكم امر في رمز هام في المغرب العربي وهو السداية التى تضبط بأشارات قياسية وتوجيهية اضافة الى حاسة سادسة موجودة لدى الباحث في كشف الامكشوف للعموم ومن هنا اقول انه ليس كل مايقال صحيح وهذا بالتجربة لذا انا اؤمن بالتوجيه والذكاء الحاد في الكشف على الدفائن واعلمك ان الدفائن الهامة لم يتم استخراجها بعد وهو مايتطلب تأمل وتركيز وذكاء وملاحظة وتحليل واستنتاج وجميع فرضيات وتطبيقها واستخلاص النتائج ولتأكيد ذلك نجد نفس الرمز ولكن له عدة تحاليلانهم ينظرون الى ما أنظر ، لكنهم لا يرون ما أرى !
تعليق
-
اشكرك اخي عجوز على هدا الطرح الرائع واود ان اتساءل معك عن بعض الامور المبهمه وربما تكاد تنسف ما تفضلت به من حيث تفسير الاشارة
فالاقدمون اتبعوا اشارات معينه متعارف عليها لديهم كالافعى والعقرب والتمساح و و و الخ الى هنا اتفق معك اليس كدلك؟
هده الاشارات لو توضع عبثا فكل اشارة منها تدل على شيء ما او دفين ما اليس كدلك ايضا؟
صحيح انهم كانو ياخدون تضاريس المكان في عين الاعتبار في وضع دفائنهم بحيث يختارون المكان الاقوى امنيا والمموه والمحصن لدفن كنوزهم خوفا من السرقه او الضياع لكن هنا اود ان الفت الانتباه انهم كانو يضعو دفائنهم ثم يضعوا الاشارة بعد دلك فربما تكون الاشارة في مكان سهل لكنها تشير الى موقع الدفن في الجبل المجاور والعكس صحيح ايضا اليس كدلك؟
لو كانت اجابتك بنعم عن تلك الاسئله السابقه فاننا اتفقنا سويا على ان هناك قانون او علم كان يتبع في تحليل اتجاه كل اشارة على الاقل ولا اقول القياس والبعد وايضا الاشارة نفسها تخبرنا عن نوعية الدفين هل هو دفين كبير او صغير هل هو دفين ملكي او من عامة الناس هل هو دفين مال ام كتب ومواد ثمينه اخرى
وايضا هناك بعض الاشارات ما تخبرنا نفسها ان الدفين في صخر او تراب او في مغارة او بئر او قبر اليس كدلك؟
هده من البديهيات ولا اظن ان عالما مثك يجهلها او ينكرها لهدا فاننا امام علم استطيع ان اقول عنه انه علم ضائع وليس موثق كما باقي العلوم والا كيف عرفنا ان وجود التمساح والافعى على سبيل المثال يدل على مغارة منظورة مع انني شخصيا لم اشاهد مغارة منظورة في حياتي ولو بالصور وكلها اقاويل تردنا من هنا وهناك لا استطيع الجزم بصحتها او ببطلان صحتها
الدي اريد ايصاله لك اخي عجوز ان هناك علم كان يتبع في وضع الاشارات ولم تتواجد الاشارات هكدا صدفه فكل اشارة تعني امرا ما وهدا بحد زاته امرا علميا لا استطيع نكرانه
اما قصة القياس فهده استطيع ان اؤيدك فيها واقول لك لو كان هناك قياس ثابت لكل اشارة لما بقي دفين واحد حتى الان وقد سرق ونهب مند زمن وهنا يلعب الحس التحليلي والدكاء في معرفة المسافه من خلال دراسة تضاريس المكان بشكل دقيق وهدا ما تفضلت به انت وانا اثني على كلامك من هده الناحيه
اخي الكريم
عند معرفة الاشارة نعرف من خلالها امران وهما ماهية الاشارة ومادا تعني وما نوع الهدف والامر الاخر اتجاهها لكن يجب ان نعرف ان هده الاشارة لوحدها ليست كافيه لمعرفة الاتجاه فهناك اشارات مكمله لها لا نستطيع نكرانها وقد وجدناها على ارض الواقع من خلال المشي من الاتجاه الدي اخبرتنا عنه الاشارة الام وبعدها ارشدتنا الاشارة التاليه الى اتجاه اخر لكن بدون معرفة القياس وهنا ياتي دور الفراسه والحنكه في معرفة المكان الدي تشير اليه هده الاشارة هل من المحتمل قد تم الدفن هناك ام لا
لا اريد ان اطيل عليك اكثر اخي الكريم انما اردت توضيح امر ما واتمنى ان كنت مخطئا ان تصوبني بارك الله فيكليس كل ما يلمع ذهبا
لا تصدق كل ماتسمع ولا نصف ما ترى
ستبدي لك الايام ما كنت جاهلالا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
وياتيك بالاخبار من لم تزود
تعليق
-
لي تعقيب على كاتب الموضوع
أولا / العنوان يقول الطريقة المجربة لفك جميع الاشارات
أين طرق حل الاشارات لاارى أي أثر لعنوان للموضوع ولا اي حل سوى عتاب المحلليين وان طريقتهم ليست هي الحل او السبيل لكشف الدفين اذا أين حلك وطال الكلام الكثير ولم نجد الا فكرة وافكار لرأس الموضوع بان الاشارات ليست بالقياسات وخرجت عن الموضوع بنفسك وتكلمت عن الاجهزة
ماراي أخواني الكرام بما كتبت
ثانيا المحللين لو يثبتوا على انفسهم انه هذه الاشارة وحلها كذا وكذا وان هذا الحل مأخوذ من العصور القديمة او وجدو هذه الحلول في كتب ودرسوها بانفسهم انما جاءت هذه الحلول والافكار من طبيعة دفن الدفين وبما ان الدفين له اشارة أكيد في منطق وشئ مخفي عن هذه الازمنة وهذا الزمان لكن وجدو الحلول لها ويذكروا لكل الناس ان المحلل وجهة نظر ومحلل ومقرب لك لكشف الدفين والباقي رزق من الله
لكن بالله عليك أنا بنفسي والشاهد الله كنت اقرأ من هذا المنتدى عن علم الجرون وكيفية عمل هذه الجرون ومنها لدفين ومنها لماء او بئر
المهم اكتسبت خبرة وبتوفيق الله سبحانه وتعالى وجدت حجر فيه جرن تمويهي
والحجر الثاني تثبيتي هذا على حسبت ما اكتسبت خبرة من المنتدى وجلست امعن والقي نظرة على الحجر الذي جرن تثبيتي واخذت القياسات واتجاه الجرة اصلا معمول بنفس الحجر لم ياتي تحليل من الهواء وفعلا وجدت جرة اسفل رجلي بمسافة فم الجرة على بعد تقريباً١٠سم هل هذه التحاليل جاءت من فراغ او شئ اخر بل جاءت من خبرة على الارض بنفسها ومنهم من ارهق نفسه لكشف السر وطريقة حل الاشارة وتأتي انت برايك بعد هذه السنوات وتقول ان الحلول هذه غير منطقيه اذا طيح الميدان يا حميدان ونطرح اشارة وحلها والناس تحكم بنفسها على المنطقي والصحيح
ثانيا تقول ان كل الاجهزة بالعالم فاشلة اذا اسال الناس من الذي اخرج دفائن بفعل الاجهزة منها الرخيص ومنها الغالي ومن الناس الذي حصل على عملات قديمة هل هذه الاجهزة فاشلة
اذا كنت تملك احد الاجهزة ومررت على دفين ورن لك رنة فوق الدفين وحفرة ورايت رزقك هل من اخترع هذا الجهاز من غباء او من صدفة بل اقول من علم
صحيح ربما شخص يخترع جهاز وهو معمول اصلا لعمل شئ اخر لكن بخبرته استطاع تكييف الجهاز وبرمجته وجعله ينفع الناس هل هذا ياتي من فراغ ومن لا شئ ومن دون تعب ولا سهر
الجميع يشهد لكل المحللين بصدق النوايا
عندما يطرح شخص اشارة ما وهو في دولة بعيدة ويقول له المحلل غرب الاشارة كذا او جنوب الاشارة كذا ويرد صاحب الاشارة ويقول للمحلل نعم صدقت حصلت على اشارة ثانية وكذا رجم او جبل او مغر هل ذلك بعينه شعوذة او تكهنات عراف او تنبوءات اعتقد هو بعلم بعينه
لكن ربما تفسير المحلل ليس معروف عند من وضع الاشارة
لكن حل الاشارة هو من وضع ذلك القياس وذلك الحل للجميع وتشابه الحلول في اكثر البلاد لان كل حضارة لها علمها وتقنيتها وتفسيراتها وبذلك لم يختلف التكهن والتجاوب والحل للاشارة
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
أشكر جميع من ساهم في هذا الموضوع الحواري عن طريق المشاركة أو التوجيه أو الإنتقاد أو اكتفى بالاستماع
أخي الفارس الأبيض جزاك الله خيراً ولكن باعتقادي أن الإشارات التركية أكثر تعقيداً من الإشارات الرومانية إذ أن أي خبير يمكنه إيجاد العديد من التوابع لأي اشارة ولكن مكان وجود الدفين لايمكن لخبير قياسات تحديده وإنما يتحدد إما بتوفيق من الله للفحص بجهاز مناسب في المكان المناسب أو بوجود خريطة صحيحة للمكان وعلى كل حال هناك تفصيل للأمر قد نستعرضه لاحقاً
أخي الوحدوي وأنا أيضاً من متابعي الأخوة جوال سريع ومشغول في طاعة الرحمن والمقصود وغيرهم من الأفذاذ الذين قرأت لهم تحليلات في غاية المنطق و سعة العلم وتشغيل جميع الحواس فلهم كل التقدير
ولذلك أقول لأخي الأحمدي بأن كل ما تكلمتُ عنه لاينسف اجتهادات ومحاولات المجتهدين وإنما ينسف القول بوجود قانون ثابت لحل أي إشارة كانت وباجمال وإيجاز أقول وجود اشارة يعني احتمال وجود دفين وكذلك شكل الاشارة مع دراسة جغرافية الأرض مع تشغيل المخ يؤدي لوضع احتمالات لمكان وجود الدفين وكذلك مكان احتمال وجود دفين مع استعمال الجهاز المناسب لكل ما يحيط بالموضوع والمكان يعني احتمال الوصول للكنز أرجو أن تكون الفكرة وصلت
ثانياً أخي أنا لم أعرف معنى السداية ولكن مهما تكن فالسؤال هل كلما وجدت سداية تقيس فيها قياساً معيناً وتتجه بجهة معينة لتحفر بعمق معين فتصل لمكان الدفين أي هل نفس القانون ينطبق على جميع السدايات في العالم ....أخي الحبيب أعد التفكير شوية آغاتي وأخي الغالي والشكر لك لنقدك الهادف
أخي العزيز السبع بعد أن قرأت مداخلتك قررت أن أبصم بجميع أصابعي بأنك نلتَ لقبك عن جدارة واستحقاق فجزاك الله خيراً على هذا الطرح الطيب والإيضاح ولكني وجدت بأنك لم تنسف وإنما مكّنتَ طرحي فأنا لاأشك بأن الأقدمين وضعوا اشاراتهم لتدل على شيء ما وصحيح أنهم اختارو مكان الدفين ثم وضعوا الإشارة باديةً للعيان وطبعاً هناك قانون يحكم هذه العلاقة بين الإشارة والدفين ولكن هذا القانون يَعْلمهُ فقط من دفن أي أنه لم يضيف الدافن أي علاقة تناسبية بين الإشارة ومكان الدفن أي أن وجود إشارة مشابهة في مكان آخر يكون الدفين بقياسات واتجاهات مختلفة عن المكان الأول ولاشك بأن نوع الإشارة يدل على نوع الدفين ولكن موضوع المغارة المنظورة وحكاياتها أمر آخر ؟؟؟ وبالنسبة لتتابعية الإشارات هو أمر منطقي ولكن هو مجرد جمع لهذه الاشارات حيث من الصعوبة بمكان أن يعرف الباحث ما هي إشارة البداية وما هي اشارة النهاية وهل كل هذه الاشارات المكتشفة تابعة لإشارة رأيسية (جدلاً) أم أنها توابع لإشارة أخرى رأيسية لم نراها بعد أو أنها مكسورة وكذلك بحال أن الباحث إذا فقد تتابعية الإشارات بحكم الزمن هل عليه أن يرفع الراية البيضاء ويستسلم أم عليه أن يعمل بنظره الثاقب وفطنته لوضع احتمالات مكان وجود الدفين وهناك يفحص المكان بالجهاز المناسب لنوعية الدفين وطبيعة الأرض وطقس المنطقة ليبدأ الحفر متوكلاً على الله
أخي السبع أظن بأنكَ لاحظتَ بأن هناك جهتين تحاربان العجوز وهما الحرس القديم والنازيين الجدد والعجوز مستعد للاستمرار ولكن أرجوا منك شخصياً بأن تنصحني هل هناك من يستفيد اذا استمريت على هذا النهج وتابعت ايضاح تجاربي وشرح باقي الأمور التي أنوي مدارستها أم أن الأصلح للعموم أن أغلق هذا الموضوع عند هذا الحد وأترك للأخوة بأن يبحث كل منهم عن الحقيقة بين طيات الواقع أخي السبع أنتظر منك رداً عاجلاً
ونأتي الآن إلى الأخ تميم بن حمد سامحه الله والذي استل سيفه الحجازي ونزل إلى الميدان مستقويا على عجوز مسكين ليطيحه بالميدان
ولكني لازلت مصرّاً على عنوان الموضوع حيث تمثّل هذه النقاشات طريقة عمل متكاملة تبعها العجوز حتى أوصله الله لما قسم له من خير
إنها قصة (حياة مهنية) لنتعلم كيف نحل مختلف الإشارات يا أخي تميم وليست محاضرات لحل إشارة سلحفة وحردون وغيرهما
ولابد أن يكون بكلامي وكلام الأخوة الآخرين أمور فيها فائدة وأمور أخرى قد لا تهم البعض فيمكن للإنسان أن يستفيد مما يعجبه ويهمل الباقي لذلك فالمسلم كالنحلة تقع على الزهرة في المزبلة وليس كالذبابة تقع على القذر في حديقة الزهور
أخي تميم أتمّ الله عليك نعمه ورعاك أعاتبك في أمرين الأول أني لم أعاتب أحداً من المحللين بل بالعكس فقد دعمت إعمال العقل بالتحليل ولكني عاتبت الناقلين والموثقين من غير علم ولا دليل والأمر الثاني سامحك الله فمتى قلت بأن الأجهزة كلها فاشلة ولكني فصّلت بإيجاز مبادئ الأجهزة مساوئها وإمكانياتها فاقرأ طرحي جيداً وإن كنت أخطأت بشيء فبينه لي حتى أعلمه وكذلك فقد بينت في طرح سابق سبب دخولي بموضوع الأجهزة فأرجوا منك أن تقرأ موضوعاتي بدقة أكبر وتفهّم وأنا جاهز لتلقي النصح من أخواني جميعهم
أعتذر للإطالة واسمحوا لي أن أروي قصة رجل من العامّة سأل أبا العلاء المعري الذي كان شعره فصيحاً صعباًً حيث قال الرجل يا أبا العلاء لماذا لا تقول ما يُفْهَمْ فأجابه المعري ولماذا لاتَفهمُ ما يُقالْ
بانتظار جواب أخونا السبع
دمتم بخير ونعمة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق
-
يقول الاخ عجوز:
ن تقرأ موضوعاتي بدقة أكبر وتفهّم وأنا جاهز لتلقي النصح من أخواني جميعهم
أعتذر للإطالة واسمحوا لي أن أروي قصة رجل من العامّة سأل أبا العلاء المعري الذي كان شعره فصيحاً صعباًً حيث قال الرجل يا أبا العلاء لماذا لا تقول ما يُفْهَمْ فأجابه المعري ولماذا لاتَفهمُ ما يُقالْ
مع خالص الود لك اخي عجوزموضوعك جميل لكنك نسيت ان تضع الملح (واقصد مثال واقعي مدعوما بالصور وموقع الدفين من تحليلاتك التي عملت عليها ) دعك من اقوال الشاعر الفيلسوف الاعمى واتحفنا باحدى تجاربك الميدانية
ربما كلامي قاسي لكن موجه لعجوز ذو صدر رحب ؟
تعليق
-
أخي الحبيب محسن أبو فيصل جزاك الله خيراً لكلامك المختصر المفيد ...والله قد أضحكتني أضحك الله سنك
أخي الغالي صدقاً كنت أفكر بالعمل على اقتراحك ولكن في بلادي صار من الصعب التنقل لالتقاط الصور كما أني لست من المهتمين بالاحتفاظ بالصور ولكني سأعمل على تنفيذ اقتراحك بحسب المستطاع لدعم أقوالي
تعليق
تعليق