اكتشاف كنز أثري نادر يعود لأكثر من 3000 عام قرب مدينة أم الفحم
عثر علماء اثار على كنز فريد مبهر يعود لأكثر من ثلاثة الاف عام وهو عبارة عن حلي والف حبة مسبحة وخواتم مصنوعة من الذهب والفضة نقشت عليها صور اسماك عمرها 3100 عام.
واشتمل الكنز، كذلك على حلقة بشكل سلة، فيها عصفور صغير، وحولها ثمانية حيوانات صغيرة، ربما ماعز.
ويفيد الباحثون أنه لم يكتشف ما يشبه هذه الموجودات في الشرق الأوسط من قبل مرجحين أن صناعة الحلي، تأثرت بفن الصياغة المصرية في زمن الفراعنة، الذين سيطروا على كل المنطقة وقتها.
ويؤكد الباحثون، أن الكنز يعود لفترة 1100 قبل الميلاد، بداية فترة الحديد، حينما كانت مجيدو مدينة كنعانية تحت الرعاية المصرية. وقد عثر على الكنز التاريخي، بجوار آثار قصر مجيدو، حيث اكتشف في مطلع القرن العشرين، كنز آخر عبارة عن أدوات ثمينة مصنوعة من العاج.
ويقول الباحث الأثري البروفسور فينكلشطاين يتعاون مع باحثين من جامعة جورج واشنطن، إنهم ما أن فتحوا الجرة حتى سكبت الجواهر النادرة.
ويضيف: تكشف لنا كنز فريد، يبهر العيون، عبارة عن حلي، وألف حبة مسبحة، وخواتم، مصنوعة من الذهب والفضة، نقشت عليها صور أسماك، عمرها 3100 سنة".
وتساءل الباحث لماذا لم يتم دفن الكنز عميقا في الأرض، ولم يستخرجه أصحابه؟، موضحا أن الكنز وضع داخل بيت تهدم فجأة.
ويتابع" الكنز المكتشف، يلقي الضوء على بداية استخدام الفضة بدلا من الذهب، في الثقافة العامة في البلاد، نتيجة انسحاب المصريين منها. ويبحث العلماء اليوم عن إجابات لأسئلة أخرى منها مصدر الذهب والفضة.
وحاول الباحثون التعرف على ما تحتويه هذه الأوان الفخارية، إلا أن انشغال البعثة في أعمال أخرى، حال دون ذلك، فظل المشروع على الرف حتى هذا الأسبوع.
عثر علماء اثار على كنز فريد مبهر يعود لأكثر من ثلاثة الاف عام وهو عبارة عن حلي والف حبة مسبحة وخواتم مصنوعة من الذهب والفضة نقشت عليها صور اسماك عمرها 3100 عام.
واشتمل الكنز، كذلك على حلقة بشكل سلة، فيها عصفور صغير، وحولها ثمانية حيوانات صغيرة، ربما ماعز.
ويفيد الباحثون أنه لم يكتشف ما يشبه هذه الموجودات في الشرق الأوسط من قبل مرجحين أن صناعة الحلي، تأثرت بفن الصياغة المصرية في زمن الفراعنة، الذين سيطروا على كل المنطقة وقتها.
ويؤكد الباحثون، أن الكنز يعود لفترة 1100 قبل الميلاد، بداية فترة الحديد، حينما كانت مجيدو مدينة كنعانية تحت الرعاية المصرية. وقد عثر على الكنز التاريخي، بجوار آثار قصر مجيدو، حيث اكتشف في مطلع القرن العشرين، كنز آخر عبارة عن أدوات ثمينة مصنوعة من العاج.
ويقول الباحث الأثري البروفسور فينكلشطاين يتعاون مع باحثين من جامعة جورج واشنطن، إنهم ما أن فتحوا الجرة حتى سكبت الجواهر النادرة.
ويضيف: تكشف لنا كنز فريد، يبهر العيون، عبارة عن حلي، وألف حبة مسبحة، وخواتم، مصنوعة من الذهب والفضة، نقشت عليها صور أسماك، عمرها 3100 سنة".
وتساءل الباحث لماذا لم يتم دفن الكنز عميقا في الأرض، ولم يستخرجه أصحابه؟، موضحا أن الكنز وضع داخل بيت تهدم فجأة.
ويتابع" الكنز المكتشف، يلقي الضوء على بداية استخدام الفضة بدلا من الذهب، في الثقافة العامة في البلاد، نتيجة انسحاب المصريين منها. ويبحث العلماء اليوم عن إجابات لأسئلة أخرى منها مصدر الذهب والفضة.
وحاول الباحثون التعرف على ما تحتويه هذه الأوان الفخارية، إلا أن انشغال البعثة في أعمال أخرى، حال دون ذلك، فظل المشروع على الرف حتى هذا الأسبوع.
تعليق