كان الطب عند قدماء المصريين متقدماً جداً مثله مثل ماحققوه من تقدم فى جميع المجالات
وقد سجل القدماء المصريين هذا التقدم على جدران المعابد وفى أوراق البردى
البرديات الطبية :
بردية إدوين سميث Edwin Smith Papyrus
تعد البردية المسماه إدوين سميث من أشهر أوراق البردى الطبية وتعود الى عام 1600 قبل الميلاد وتعنى بردية إدوين سميث والتى طولها 5 أمتر تعنى أساساً بالجراحة
بردية كاهون Kahun Papyrus ( بردية اللاهون )
أما بردية كاهون لأمراض النساء فيعود تاريخها الى عام 1825 قبل الميلاد أثناء حكم الملك أمنمحات الثالث وتصف طرق تشخيص الحمل ونوع الجنين وآلام الأسنان أثناء الحمل وأمراض النساء والمراهم والأدوية المستحضرات المهبلية
كما ظهر اهتمام وبراعة الفراعنة فى اجراء العمليات الجراحية جدران المعابد
وهذه بعض الآلات الجراحية التى وجدت صورتها منحوتة على جدران معبد كوم أمبو بجنوب مصر
وقد سجل القدماء المصريين هذا التقدم على جدران المعابد وفى أوراق البردى
البرديات الطبية :
بردية إدوين سميث Edwin Smith Papyrus
تعد البردية المسماه إدوين سميث من أشهر أوراق البردى الطبية وتعود الى عام 1600 قبل الميلاد وتعنى بردية إدوين سميث والتى طولها 5 أمتر تعنى أساساً بالجراحة
وتصف هذه البردية 48 حالة جراحية مثل جروح الرأس والرقبة والأكتاف والصدر والثدى ولسوء الحظ لم يعثر على بقية البردية التى تصف باقى الجسم
وتسرد البردية الأعراض لكل لكل من هذه الحالات والوصفات الخاصة لعلاجها وتصف أيضاً حالات الكسور المختلفة والمتعددة والتى تحدث أثناء بناء الأهرامات
وقد أشترى تاجر الأنتيكات الأمريكى أدوين سميث هذه البردية من مصطفى آغا عام 1862 وبعد وفاته أهدت إبنته هذه البردية الى جمعية التاريخ بنيويورك وفى عام 1930 قام جيمس هنرى برستد مدير المعهد الشرقى بجامعة شيكاغو بترجمة هذه البردية وهذه البردية موجودة الآن ضمن مقتنيات أكادمية العلوم بنيويوركوتسرد البردية الأعراض لكل لكل من هذه الحالات والوصفات الخاصة لعلاجها وتصف أيضاً حالات الكسور المختلفة والمتعددة والتى تحدث أثناء بناء الأهرامات
بردية كاهون Kahun Papyrus ( بردية اللاهون )
أما بردية كاهون لأمراض النساء فيعود تاريخها الى عام 1825 قبل الميلاد أثناء حكم الملك أمنمحات الثالث وتصف طرق تشخيص الحمل ونوع الجنين وآلام الأسنان أثناء الحمل وأمراض النساء والمراهم والأدوية المستحضرات المهبلية
قدماء المصريين أول من استخدم الجبائر لتثبيت الكسور
تؤكد بردية جديدة وكشف اثري جديد ان المصريين القدماء كانوا أول من عالج الروماتيزم، وقد استخدموا في ذلك اوراق الصفصاف، واول من عالج كسور العظام باستخدام الشحم واللحم والعسل. وقد استعملوا ايضاً الاسماك الحية في العلاج الطبيعي وربطوا الكسور بألياف الكتان. ونجحوا ايضاً في تشخيص آلام العمود الفقري وشبهوا الكسور بشروخ الفخار.كما ظهر اهتمام وبراعة الفراعنة فى اجراء العمليات الجراحية جدران المعابد
وهذه بعض الآلات الجراحية التى وجدت صورتها منحوتة على جدران معبد كوم أمبو بجنوب مصر
تعليق