الاخوة الاعزاء
هذة اول مشاركة لى بالقسم وارجوا ان تنول استحسانكم واعدكم بكل ماهو جديد ومفيد عن عالم الفراعنة وسنتعرف الان على
الأقزام في مصر القديمة
عرف من الأقزام في مصر القديمة نوعان: الأقزام الأفريقية،
منشؤها في الغابات الاستوائية بأواسط أفريقيا. وكان المصريون قد اجتلبوهم خلال تجارتهم في النوبة.
وقد جيء بأول قزم من بونت، أيام الملك اسيسي، عاهل الأسرة الخامسة، على حين جيء بآخر قزم من بلاد يام في النوبة العليا من أجل الملك الطفل بيبي الثاني. منشؤها في الغابات الاستوائية بأواسط أفريقيا. وكان المصريون قد اجتلبوهم خلال تجارتهم في النوبة.
وكان منوطا بالأقزام الأفريقية، أداء الرقص المسمى "الرقص للأرباب" أو أداء الرقص في القصر الملكي لإدخال السرور على قلب الملك.
مجموعة تماثيل للقزم سنب وعائلته:
..
كان سنب قزما مصريا يشغل منصبا رفيعا. فقد كان رئيس أقزام القصر أجمعين، ومكلفا بالعناية بالملابس الملكية.
وقد مثل سنب جالسا مع زوجته سنيتيتس، على مقعد مستطيل، وقد صور بشعر قصير أسود، ونقبة قصيرة بيضاء، وقد استقرت يد زوجته اليمنى على كتف زوجها، واليسرى على ذراعه اليسرى، في وضع ودي.
أما سنيتيتس، التي كانت تحمل ألقاب كاهنة حتحور ونيت، فذات بشرة ناصعة، وتتخذ شعرا مستعارا أسود، يبلغ كتفيها، ورداء أبيضا طويلا. وقد أضاف المثال على وجهها ابتسامة تعبر عن رضاء المرأة، وذلك بتصويرها مع زوجها وأبنائها. أما ابنهما وابنتهما، فقد مثلا قائمين أمام أبيهما في الموضع الذي كان يجب أن تشغله الساقان.
وبهذا التشكيل، بلغ الفنان المصري أقصى غاية النجاح، بتنسيق وحدة متوازنة من شخوص الأسرة.
الأبعاد
العرض ٢٢.٥ سم
الطول ٢٥ سم
الارتفاع ٣٤ سم
لم يعانى الأقزام في مصر القديمة كثيرا من مشاعر التحامل ضدهم. وأشار بعض الباحثين إلى أن التسامح المصري تجاه الأقزام لم يكن نتاجا لإغفال اختلافهم، وإنما للتعليم والثقافة التي تضمنت مبدأ التسامح. وعلى سبيل المثال، تنص مجموعة نصائح حياتية يعود تاريخها إلى قرابة 1100 قبل الميلاد تعرف باسم «تعاليم أمينيموب» على: «لا تسخر من الكفيف ولا تهزأ بالقزم ولا تسد الطريق أمام العاجز. لا تهزأ من رجل أمرضه الخالق، ولا يعل صوتك بالصراخ عندما يخطئ».
كان سنب قزما مصريا يشغل منصبا رفيعا. فقد كان رئيس أقزام القصر أجمعين، ومكلفا بالعناية بالملابس الملكية.
وقد مثل سنب جالسا مع زوجته سنيتيتس، على مقعد مستطيل، وقد صور بشعر قصير أسود، ونقبة قصيرة بيضاء، وقد استقرت يد زوجته اليمنى على كتف زوجها، واليسرى على ذراعه اليسرى، في وضع ودي.
أما سنيتيتس، التي كانت تحمل ألقاب كاهنة حتحور ونيت، فذات بشرة ناصعة، وتتخذ شعرا مستعارا أسود، يبلغ كتفيها، ورداء أبيضا طويلا. وقد أضاف المثال على وجهها ابتسامة تعبر عن رضاء المرأة، وذلك بتصويرها مع زوجها وأبنائها. أما ابنهما وابنتهما، فقد مثلا قائمين أمام أبيهما في الموضع الذي كان يجب أن تشغله الساقان.
وبهذا التشكيل، بلغ الفنان المصري أقصى غاية النجاح، بتنسيق وحدة متوازنة من شخوص الأسرة.
الأبعاد
العرض ٢٢.٥ سم
الطول ٢٥ سم
الارتفاع ٣٤ سم
لم يعانى الأقزام في مصر القديمة كثيرا من مشاعر التحامل ضدهم. وأشار بعض الباحثين إلى أن التسامح المصري تجاه الأقزام لم يكن نتاجا لإغفال اختلافهم، وإنما للتعليم والثقافة التي تضمنت مبدأ التسامح. وعلى سبيل المثال، تنص مجموعة نصائح حياتية يعود تاريخها إلى قرابة 1100 قبل الميلاد تعرف باسم «تعاليم أمينيموب» على: «لا تسخر من الكفيف ولا تهزأ بالقزم ولا تسد الطريق أمام العاجز. لا تهزأ من رجل أمرضه الخالق، ولا يعل صوتك بالصراخ عندما يخطئ».
ويرى بعض علماء المصريات أن التقزم كان معروفا في مصر القديمة، وأنه ربما كان نتاجا لزواج الأقارب من الدرجة الأولى. كما أشارت دراسة نشرت في «أميركان جورنال أوف ميديكال جينيتيكس»، في عددها الصادر في يناير (كانون الثاني) 2006، إلى أن «صورة الأفراد القصار القامة كانت إيجابية بصورة أساسية في مصر القديمة». وأضافت «الاحتمال الأكبر أن الأقزام لاقوا قبولا في مصر القديمة، وكان لهم دور ملموس في المجتمع. إلى جانب ذلك، فإن نشاطاتهم توحي بانخراطهم في الحياة اليومية، وأن الخلل الذي تعانيه أجسادهم لم ينظر إليه باعتباره إعاقة بدنية». ولذلك لم يحل التقزم دون تولي الأقزام عددا من المناصب الرفيعة لدى الفراعنة، كان أبرزهم القزم «سينيب»، الذي تولى منصبي المشرف على خزانة الملابس الملكية وكاهن بالجنازات، تبعا لعقيدة خوفو، وله تمثال شهير يصوره مع أسرته المؤلفة من زوجته التي تتميز بقوام طبيعي، ويعتقد أنها كانت كاهنة، ومن سيدات البلاط الملكي، وطفلين. وقد دفن في مقبرة فخمة بالقرب من الأهرام. ومن الأقزام البارزين أيضا «تشنوم حوتب»، عضو البلاط الملكي والمسؤول الأول عن العطور، وينتمي لعصر الأسرة الخامسة.
هما نوعان من الأقزام :
الأول : وكان معروفا منذ الأسرة الأولى وهم من المصريين الذين أصيبوا بتشوهات خلقية وكان هؤلاء يكلفون بحرف أو أعمال معينة مثل الحياكة والصياغة والنحت أو تربية الحيوانات الأليفة أو تسلية السادة فى حين عمل البعض في الحقول .
أما النوع الثاني : فكان من الأفارقة وكانوا يعملون في المعابد ولقبوا براقصي الآلهة .
وجاء أول ذكر للأقزام في الأسرة السادسة ( حوالي سنة 2370 ق . م ) أحضر الرحالة " حرخوف " قزما معة عند عودتة من رحلتة إلى الجنوب , وهو عمل لم يحدث لة غير مثيل واحد قبل ذلك بقرن , في عهد الملك " اسيسي " ذكر هذا القزم في النصوص المصرية باسم ( دنج ) ويقابلها باللغة الحبشية كلمة بمعنى " قزم " . ولاشك في أن مجيئة إلى مصر كان حدثا بارزا كما يتضح من خطاب كتبة الملك " بيبى الثاني " إلى " حرخوف " يقول فية ( أسرع بالمجئ فورا بالسفينة , إلى البيت , وأحضر معك القزم الذي جئت بة من الأرض التي في نهاية الدنيا , حيا وسعيدا وبصحة جيدة , ليقوم برقصات الاله ويمتع سيدك , واذا ماركب السفينة معك , لاحظ أن يحيط بمقصورتة أناس موثوق فيهم , وراقبة عشر مرات أثناء الليل , لأن جلالتي يريد أن يرى هذا القزم أكثر من جميع كنوز سيناء وأرض البخور ) .
بعد ذلك بوقت طويل انتشرت الأسطورة في حوض البحر المتوسط تصور الأقزام يقاتلون الكراكي ويتضح ذلك تماما من لوحات الفسيفساء الهلينستية والرومانية ومن التصاوير الزيتية . لم يكن الأقزام في عهد الدولة القديمة سوى راقصين يحيون إله الشمس بألعابهم وقفزاتهم البهلوانية .
وكان الأقزام بصفة عامة رجالا صغار الأجسام ولكنهم أقوياء البنية أشداء , أذرعهم وسيقانهم قصيرة , وكان يعهد إليهم في كثير من الأحيان بالمحافظة على ملابس رب المنزل وأدوات زينتة . ونجدهم مصورين في الدولة القديمة وهم يعدون ما يتصل بملبس العظماء في الحفلات من قلائد الخرز , أو وهم يمسكون حبلا يقودون بة كلاب وقرود سيدهم . ويبدو أن أحد هؤلاء الأقزام واسمة " خنم – حتب " كان يشغل مركزا ملحوظا في عهد الأسرة الخامسة فقد عين كاهنا جنازيا لمقبرة أحد العظماء , وكان هو نفسة يملك مقبرة فخمة في سقارة . وتمثالة الذي يمثل صاحبة الصغير الجسم بشكل صادق يثير الإعجاب وينبض بالحياة يعد من خير أعمال المثالين وأشهرها في الدولة القديمة . كما أنة مما يذكر أن ملوك الأسرات الأولى كان لهم أقزامهم المدللون الذين كانوا لا يستطيعون البعد عنهم حتى أنهم هم وكلابهم المخلصون كانوا يدفنون فى أدنى مكان منهم .
هذا ولقد اشتهر الأقزام بصناعة الحلي في مصر القديمة وذلك نظرا لصغر أطرافهم التي كانت تمكنهم من تشكيل الحلي بسهولة ويسر ويتضح ذلك من خلال أحد المناظر المصورة على جدران مقبرة " مريروكا " بمنطقة سقارة .
وقد وجد في إحدى المقابر التي يرجع عهدها إلى أواخر الدولة القديمة " بننى حسن " هيكل عظمى لأحد الأقزام , وقد رسم القزم في نقوش هذة المقبرة نفسها واقفا إلى جوار مقعد سيدة ولا تظهر من عظامة أية تغييرات مرضية , وكل مافى الأمر أن سلسلتة الفقرية مقوسة وأن أعضاءه أصغر منها عند أسوياء الرجال ..
ويظهر أن الدور الذي لعبتة هذة المخلوقات المشوهة التي ظهرت ملازمة لأمراء الأقاليم في عصر الدولة الوسطي يختلف اختلافا بينا فقد وجد إلى جانب الأقزام الذين سبق الكلام عنهم قوم كسيحون ( مقعدون ) وكذلك أحدب , وهذا مما يجعل أقرب الفروض احتمالا أن يكونوا مهرجين من أصحاب المجون للأمراء ..
وفى عصر الأسرة الثامنة عشرة نجد طائفة من مثل هذة المخلوقات الكسيحة مرافقين دائمين للأميرة " نزمت – موت " وكانوا يخاطبون فيما يبدو بلقب الوزير على سبيل المزاح والمداعبة . وبصفة عامة نجد أن رسوم الأقزام قد اختفت من رسوم الجدران المصرية في عصر الدولة الحديثة ...
ولعل أشهر الأقزام في مصر القديمة كان القزم المسمى " سنب " ولة تمثال شهير موجود في المتحف المصري بالقاهرة ومعة أسرتة .. ولقد عثر على هذا التمثال الذي يقع تحت مسمى المجموعة من التماثيل في ناووس حجري في مقبرة " سنب " في منطقة الجيزة ولقد تم اكتشاف هذة المقبرة على يد العالم " يونكر " في موسم 1926 – 1927 م ويرجع تاريخ التمثال إلى عصر الأسرة الرابعة وبداية الخامسة , وهو مصنوع من الحجر الجيري الملون ويبلغ ارتفاعة 34 سم والعرض 22.5 سم والطول 25 سم .
والتمثال يصور القزم " سنب " متربعا بعيوبة الخلقية إذ بولغ في ضخامة الرأس والصدر مع صغر الذراعين والساقين وذلك مع ابتسامة لطيفة توحي بحبة لزوجتة " سنت – يوتس " وهى تلف ذراعها حولة في مودة وتتخذ شعرا مستعارا وترتدي ثوب طويل ضيق دو أكمام طويلة ويصاحب الزوجين ابنهما وابنتهما على أسلوب ذلك العصر ممثلين عريانين يلمس كل منهم فمة باصبعة في حين انفرد الولد بجديلة من شعرة تتدلى على عارضة , وقد رأى الفنان تصوير الطفلين أمام ابيهما المتربع فيما يناظر ساقي أمهما وذلك في تناغم فني رائع وفق فيه
بحث علمي أميركي: الفراعنة احترموا الأقزام وكان أحدهم وزيرا
كشفت ادلة علمية جديدة ان المصريين القدماء منذ اقدم عهودهم كانوا يعاملون الاقزام باحترام شديد، بل ان بعضهم تقلد وظائف عليا في الدولة، وكان القزم «سنب» وزيرا في الاسرة الخامسة من تاريخ الفراعنة، التي حكمت مصر حتى اخر حكامها كليوباترا السابعة المتحدرة من السلالة البطلمية. نشأة الاقزام في مصر القديمة، ففيما قال احدهم ان ظهور الاقزام يعود في الاساس الى زواج الاقارب في مصر الفرعونية، اشار اثري بارز الى ان معظم الاقزام جاءوا من خارج الحدود المصرية من بلاد بونت، ثم توالدوا وتكاثروا. الا ان اثريا اخر اشار الى ان الاقزام موجودون في تاريخ مصر القديمة في رسومات المعابد منذ عصر البداري أي ما قبل التاريخ. ان لوحة القزم «سنب» الذي تولى منصبا وزاريا في الاسرة الخامسة من مصر الفرعونية، والذي تزوج من احدى وصيفات القصر الفرعوني، تكشف عن مدى احترام المصريين للاقزام، فهو يجلس على كرسي عال، ويقدم له الخدم والموظفون فروض الطاعة والولاء. الاقزام عملوا في جميع الوظائف بمصر القديمة وليس فقط لتسلية الفرعون بالترويح عنه، كما يشاع دائما. الكتابات الفرعونية في مصر القديمة كانت تدعو الى احترام الاقزام، وعدم المساس بهم بل بمعاملتهم بشكل لائق. واوضح ان المصريين عبدوا قزما شهيرا اسموه «بس» وانتقل هذا القزم بعد ذلك الى خارج الحدود المصرية الى ايران القديمة. وكان المعبود «بس» وهو على هيئة قزم صغير «متخصص في المرح والفرفشة». ولـ «بس» معبد خاص في الواحات البحرية بالصحراء الغربية لمصر. واوضح ان الاقزام كانوا متخصصين في صناعة المجوهرات والحلي وكذلك في الترويح عن الملوك ورجال القصر الملكي، لانهم كانوا يثيرون الغبطة في نفوس الحاشية الملكية. وترك الفراعنة ارثا كبيرا من السجلات الممثلة في الرسومات والمنحوتات على جدران المعابد، وما كتبوه على اوراق البردى عن حياة الاقزام في مصر القديمة، بالاضافة الى ما عثر عليه من هياكل عظمية لأولئك الاقزام في المقابر المصرية القديمة. وتقول المؤلفة ان الهياكل العظمية للاقزام التي عثر عليها تعود لحضارة البداري أي الى ما قبل التاريخ، وهي فترة يعود تاريخها الى 4500 عام قبل الميلاد، وهناك هياكل عظمية اخرى تعود للدولة القديمة التي يعود تاريخها الى ما بين 2700 الى 2190 عام قبل الميلاد.
والى لقاء اخر مع موضوع اخر ..
كشفت ادلة علمية جديدة ان المصريين القدماء منذ اقدم عهودهم كانوا يعاملون الاقزام باحترام شديد، بل ان بعضهم تقلد وظائف عليا في الدولة، وكان القزم «سنب» وزيرا في الاسرة الخامسة من تاريخ الفراعنة، التي حكمت مصر حتى اخر حكامها كليوباترا السابعة المتحدرة من السلالة البطلمية. نشأة الاقزام في مصر القديمة، ففيما قال احدهم ان ظهور الاقزام يعود في الاساس الى زواج الاقارب في مصر الفرعونية، اشار اثري بارز الى ان معظم الاقزام جاءوا من خارج الحدود المصرية من بلاد بونت، ثم توالدوا وتكاثروا. الا ان اثريا اخر اشار الى ان الاقزام موجودون في تاريخ مصر القديمة في رسومات المعابد منذ عصر البداري أي ما قبل التاريخ. ان لوحة القزم «سنب» الذي تولى منصبا وزاريا في الاسرة الخامسة من مصر الفرعونية، والذي تزوج من احدى وصيفات القصر الفرعوني، تكشف عن مدى احترام المصريين للاقزام، فهو يجلس على كرسي عال، ويقدم له الخدم والموظفون فروض الطاعة والولاء. الاقزام عملوا في جميع الوظائف بمصر القديمة وليس فقط لتسلية الفرعون بالترويح عنه، كما يشاع دائما. الكتابات الفرعونية في مصر القديمة كانت تدعو الى احترام الاقزام، وعدم المساس بهم بل بمعاملتهم بشكل لائق. واوضح ان المصريين عبدوا قزما شهيرا اسموه «بس» وانتقل هذا القزم بعد ذلك الى خارج الحدود المصرية الى ايران القديمة. وكان المعبود «بس» وهو على هيئة قزم صغير «متخصص في المرح والفرفشة». ولـ «بس» معبد خاص في الواحات البحرية بالصحراء الغربية لمصر. واوضح ان الاقزام كانوا متخصصين في صناعة المجوهرات والحلي وكذلك في الترويح عن الملوك ورجال القصر الملكي، لانهم كانوا يثيرون الغبطة في نفوس الحاشية الملكية. وترك الفراعنة ارثا كبيرا من السجلات الممثلة في الرسومات والمنحوتات على جدران المعابد، وما كتبوه على اوراق البردى عن حياة الاقزام في مصر القديمة، بالاضافة الى ما عثر عليه من هياكل عظمية لأولئك الاقزام في المقابر المصرية القديمة. وتقول المؤلفة ان الهياكل العظمية للاقزام التي عثر عليها تعود لحضارة البداري أي الى ما قبل التاريخ، وهي فترة يعود تاريخها الى 4500 عام قبل الميلاد، وهناك هياكل عظمية اخرى تعود للدولة القديمة التي يعود تاريخها الى ما بين 2700 الى 2190 عام قبل الميلاد.
والى لقاء اخر مع موضوع اخر ..