بسم الله الرحمن الرحيم
جئتكم أشكي هم الاختلاط !جئتكم أبكي الاختلاط ! جئتكم أرثي الزالقين في الاختلاط ! جئتكم أحكي توابع الاختلاط !جئتكم أحكي قصة موزة ! وكذالك مزنة ومقعدها ومكانها ونقطة تواجدها ! جئتكم أحكي قصة بنات الهندسة وبنات إدرة الاعمال ! جئتكم عن مقارنتهم ببنات الطب في الجمال ! جئتكم أحكي سواليف بعض الشباب....
وقصص الحب والغرام ! وكيف يداس شرفنا من قبل بعض الاقدام ! وكيف يتجرأ علينا الاقزام ؟ وكيف يسكت عن هذا الاعلام ! فأين أنتم ياغيورين وياخير الاقلام ؟!
وكذالك لي شهود عيان بوجود التقبيل والترحيب في كذا مكان !
من شباب الوطن لبعض الوافدات في أحدى الجامعات ! بل يشتد الامر لأكثر من هذا لكن أحترم من يمر في هذا الموضوع ولكل مقام مقال ..
والله أنها لغيرة فكم أحرق قلبي أن يتجمع بعض الشباب في جامعتنا المسماه بنصف أختلاط في مكان مرور البنات ! وينظرون في وجوه بنات الوطن ! بكل وقاحة وعدم الحياء!
بل والله كثير منهم ساقط للسروال ! ويرينا الملابس الداخلية (والشورت الملون ) والصدور مفتوحة ومزينة بالسلاسل من الاشقاء العرب ! بل تجد معهم شباب الوطن بعض الاحيان !
يحاولون أن يغرون البنات بحركات سخيفة وطفولية ! وهمسات ذكية ! ويدخلون لكليات البنات والامور مفتوحة والله ...بل أصبحت جامعتنا التي كانت محافظة تجبرنا نحن الشباب لندرس في كليات البنات في بعض المواد ..وتجبر البنات على التوجه لكليات الشباب ...
وتستغرب من بعض المؤتمرات التي ينظمها الطلبة ضحك وسواليف حين ما يحتك الجنسان !
بل أذكر قبل أسبوع يتكلم بعض الشباب العرب من دول الخليج عن مزنة وعن موزة وعن مقااعدهم وعن أفعالهم ! يتكلمون عن بنات الوطن فهل هناك أثم أعظم ! يتكلمون عن بنات الوطن وعن زميلة في (الكلاس) يتكلمون بأشهار ومن دون خجل ..
وكذالك أسمع شباب يقارنون البنات في الجمال ! ويتكلمون عن البنات وكلياتهم ويتنافسون في كسب البنات الذين يدرسون معهم ! ويتكلمون عن طبعهم
وأذكر والله أن أحد الشباب يوزع الورود الحمراء على البنات وإمام الجميع وهم أحد منظمين الحفل الوطني !
فبعد كل هذا هناك من يدافع عن الاختلاط ! ويطلب بتطبيقه ! ويداف عن الاخطلاط ...ويقول: صف النية! ...لاتحكم على القلوب! ...شو عرفك! ...مجرد دراسة! ..
كنا نسمع عن الاختلاط ومصايبه ! كنا نسمع عن حبوب الحمل ! كنا نسمع عن التحرشات الجنسية في بعض البلدان ! كنا نستحقر الدول الغربية وقذارتهم !
لكن أصبحت بعض جامعاتنا وأكثر من جامعة كانت محافظة إلي جامعة مختلطة !
أخيرا :
اليوم نسمع عن تقيبل وضحك وتوزيع ورود وغدا الله يعلم !
- منقول للفائذة-
وقصص الحب والغرام ! وكيف يداس شرفنا من قبل بعض الاقدام ! وكيف يتجرأ علينا الاقزام ؟ وكيف يسكت عن هذا الاعلام ! فأين أنتم ياغيورين وياخير الاقلام ؟!
وكذالك لي شهود عيان بوجود التقبيل والترحيب في كذا مكان !
من شباب الوطن لبعض الوافدات في أحدى الجامعات ! بل يشتد الامر لأكثر من هذا لكن أحترم من يمر في هذا الموضوع ولكل مقام مقال ..
والله أنها لغيرة فكم أحرق قلبي أن يتجمع بعض الشباب في جامعتنا المسماه بنصف أختلاط في مكان مرور البنات ! وينظرون في وجوه بنات الوطن ! بكل وقاحة وعدم الحياء!
بل والله كثير منهم ساقط للسروال ! ويرينا الملابس الداخلية (والشورت الملون ) والصدور مفتوحة ومزينة بالسلاسل من الاشقاء العرب ! بل تجد معهم شباب الوطن بعض الاحيان !
يحاولون أن يغرون البنات بحركات سخيفة وطفولية ! وهمسات ذكية ! ويدخلون لكليات البنات والامور مفتوحة والله ...بل أصبحت جامعتنا التي كانت محافظة تجبرنا نحن الشباب لندرس في كليات البنات في بعض المواد ..وتجبر البنات على التوجه لكليات الشباب ...
وتستغرب من بعض المؤتمرات التي ينظمها الطلبة ضحك وسواليف حين ما يحتك الجنسان !
بل أذكر قبل أسبوع يتكلم بعض الشباب العرب من دول الخليج عن مزنة وعن موزة وعن مقااعدهم وعن أفعالهم ! يتكلمون عن بنات الوطن فهل هناك أثم أعظم ! يتكلمون عن بنات الوطن وعن زميلة في (الكلاس) يتكلمون بأشهار ومن دون خجل ..
وكذالك أسمع شباب يقارنون البنات في الجمال ! ويتكلمون عن البنات وكلياتهم ويتنافسون في كسب البنات الذين يدرسون معهم ! ويتكلمون عن طبعهم
وأذكر والله أن أحد الشباب يوزع الورود الحمراء على البنات وإمام الجميع وهم أحد منظمين الحفل الوطني !
فبعد كل هذا هناك من يدافع عن الاختلاط ! ويطلب بتطبيقه ! ويداف عن الاخطلاط ...ويقول: صف النية! ...لاتحكم على القلوب! ...شو عرفك! ...مجرد دراسة! ..
كنا نسمع عن الاختلاط ومصايبه ! كنا نسمع عن حبوب الحمل ! كنا نسمع عن التحرشات الجنسية في بعض البلدان ! كنا نستحقر الدول الغربية وقذارتهم !
لكن أصبحت بعض جامعاتنا وأكثر من جامعة كانت محافظة إلي جامعة مختلطة !
أخيرا :
اليوم نسمع عن تقيبل وضحك وتوزيع ورود وغدا الله يعلم !
- منقول للفائذة-