من داخل المعبد الجنائزى لسيتى الأول أبيدوس | هذا المكان الغامض الذى يبدو عليه وكأنه يحوى على أسرار ملوك مصر القديمة فى الاسر الأولى لمصر القديمة ومازال باقى هذه الآثار تحت الرمال الكثيفة بمنطقة العرابة المدفونة حيث أن هذا المعبد كان له أهمية كبرى فى الحياة الدينية والمعتقدات القديمة لما هو من الأماكن المقدسة التى كانوا يتعبدون بداخله وبه حجرة التحنيط وحجرة دفن الموتى وحجرة تعذيب الموتى ومحاسبتهم ومازال السر مفقودا عن هذا المكان الغامض الذى يحوي على رسومات وألوان فى غاية الروعة لملوك مصر القديمة بأكملها وجدت في تلك المنطقة في عام 2000 أقدم مراكب فرعونية يعثر عليها، وكانت مدفونة تحت الرمال ويرجع تاريخها إلى نحو 3000 قبل الميلاد. يبلغ عدد تلك المراكب الكبيرة حتى الآن 14 مركبا وتتراوح أطوالها بين 20 - 30 متر. وتقوم مجموعة باحثين من جامعة بنسلفانيا ومتحف بنسافانيا وتشترك معهم مجموعة من جامعة ييل ومعهد الفنون الجميلة بنيويورك باستخراج قطع تلك المراكب ومعاملتها كيماويا بغرض حفظها. ويرجع تاريخ المراكب إلى الأسرة المصرية الثانية
سوهاج مانشستر ما قبل التاريخ
سوهاج مانشستر ما قبل التاريخ
تعليق