السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته لفد تم فتح مراكز الهاشمي في الجزائر ب 54محمد بلقاسم المنظر الجميل الحراش وفي وهران بير الجير حي الالفية مقابل مسجد الهدى وهو يعالج بالاعشاب الطبيعية وعلي الطريقة النبوية فمن يهمه الامر يتوجه لاقرب مركز اين يجد ان شاء الله العلاج الشافي وشكرا
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
مراكز الهاشمي بالجزائر
تقليص
X
-
اعتقال الهاشمي صاحب "الحقيقة" في الجزائر بتهمة الدجل والشعوذة
قررت السلطات الجزائرية حبس الأردني محمد الهاشمي صاحب قناة "الحقيقة" بتهمة النصب والاحتيال والدجل والشعوذةوقالت مصادر جزائرية إن محكمة الحراش استمعت إلى الهاشمي أمس وأمرت بإيداعه الحبس "الاحتياطي" بالمؤسسة العقابية بالحراش إلى حين استكمال التحقيق معه أو تحويله للسلطات المعنية.وأكدت المصادر أن القبض على الهاشمي تم بناءً على أمر صادر من الشرطة الدولية "الإنتربول" في تهم تتعلق بالنصب والاحتيال، حيث تم توقيفه من قبل شرطة الحدود في مطار هواري بومدين.
يذكر أن الهاشمي سبق أن حُوكم أمام القضاء السعودي واستفاد بعدها بالبراءة، كما أن السلطات الألمانية أوقفته بنفس التهمة شهر يوليو الماضي، وتم بعدها الإفراج عنه. وتجدر الإشارة إلى أن هناك العديد من الشكاوى من مرضى في الجزائر ودول عربية أخرى كالمغرب وتونس ضد الهاشمي، وصفاته الطبية التي أثارت الكثير من الجدل خاصة فيما يتعلق بقدرته على علاج الإيدز والأورام السرطانية والتي كانت سببًا في إصدار وزارة الصحة السعودية في وقت سابق بيانًا تحذر فيه من التعامل معه. وحذرت الوزارة عبر وسائل الإعلام في بيان لها من أن الهاشمي ''استغل حاجة المصابين بأمراض مستعصية للبحث عن العلاج بادعائه مقدرته على علاج تلك الأمراض، دون تقديم إثبات علمي يبين مصداقية دعواه في الشفاء التام من المرض، ويوهم المرضى بقدرته على الشفاء، وفي الواقع لا تتعدى استجابة المريض الأثر الوهمي للعلاج والمتعارف عليه طبيًا.
-
الاخوة الزملاء
هذة المشاركة منقولة هنا من المنتدى للزميل عمر ابو بكر - بقسم الرقية الشرعية ، واضعها ردا على من وكل نفسة لنشر الشعوذة والاستخفاف بعقول المسلمين والدعاية لهم سامحة الله
ثلاث مغربيات لقين حتفهن بسبب أعشاب [ الهاشمي ] ،
شيخ قناة الحقيقة
"تلك الأعشاب التي أرسلها الهاشمي هي التي قتلت والدتي»، هكذا علق بدر، ابن الحاجة فاطمة احميدوش، التي كانت مصابة بسرطان الثدي وتوفيت في فبراير الماضي، شهران بعد شروعها في استعمال وصفات شيخ «قناة الحقيقة»، محمد الهاشمي، بعد أن نصحها هذا الأخير بتوقيف حصص العلاج الكيميائي الذي كانت تخضع له بمستشفى مولاي عبد الله بالرباط، كما تصرح بذلك إحدى بنات المرحومة، واستطرد ابن الضحية بعينين دامعتين:
«لقد كانت والدتي قد بدأت تتعافى من مرضها، وكانت حصص العلاج الكيميائي قد بدأت تقل لكن عندما توقفت وبدأت تتناول تلك الأعشاب لم تعد تقدر على الحركة».
وأفادت جريدة المساء المغربية التي نقبت الخبر أن الحاجة فاطمة احميدوش هي واحدة من بين ضحيتين أخريين تقطنان بنفس «الحومة»، وقد توفيا هما أيضا بنفس طريقة موت فاطمة، بحيث إنهم جميعا كانوا يتلقون أوامر الشيخ عبر الهاتف ويوقفون زياراتهم الطبية، ويدمنون على تناول أعشاب شيخ «الحقيقة».
ولم تتمكن «المساء» من التحدث إلى أسر باقي الضحايا، بحيث كانت البيوت خالية من أصحابها، لكن العديد من سكان الحي قالوا في تصريحات متفرقة: «إن السبب في موت كل هؤلاء هو الهاشمي»، الذي وصفه بعض السكان بـ«الدجال».
وقد صرح أبناء الحاجة فاطمة احميدوش بأنهم أرسلوا إلى الهاشمي ما يقارب 10 آلاف درهم على حسابه البنكي، بحيث إنه طلب في البداية 4000 درهم مقابل الأعشاب، التي يرسلها عبر البريد إلى منازل المعنيين، وبعد أن انتهت الكمية الأولى من الأعشاب (التي هي عبارة عن قارورات عسل وأعشاب غريبة ومياه بلون الشاي)، ولم تتحسن وضعية فاطمة، اضطرت هذه الأخيرة إلى بيع حليها، من أجل الحصول على دفعة ثانية من الدواء، رغم توسلات الأب للهاشمي.
«بالإضافة إلى الأعشاب كان محمد الهاشمي يرسل شريطا مسجلا داخل العلبة البريدية» كما يوضح الابن الأصغر للضحية، مصطفى والذي يبلغ من العمر 12 سنة، ويستطرد موضحا: «الشريط كان عبارة عن بعض الآيات القرآنية القصيرة، ويختمها بهذه العبارة: اللهم إذا كان فيه مس أو جن فسوف يشفى بإذن الله، ويكرر هذه العبارة أربع مرات»، ويضيف مصطفى: «لقد كنت أجلس كثيرا مع أمي في الأيام الأخيرة، وبين الفينة والأخرى كنت أغافلها وأتذوق تلك الأشياء التي تأكلها وقد كان طعمها مرا جدا».
في نفس الصدد، كشفت مصادر أمنية بمدينة مكناس: «أن تحقيقا معمقا انطلق على أعلى المستويات»، وأضافت نفس المصادر: أن «جهات معينة كانت قد رفضت فتح حساب بنكي للهاشمي في المغرب لكن الأمر تغير مباشرة بعد ندوة أكادير»، كما أكدت نفس المصادر أن ملف الهاشمي «دخل طي الكتمان مباشرة بعد تدخل الشرطة القضائية بالرباط، ما يعني أن الموضوع كبير جدا».
للإشارة فقد رفض مختبر تحليلات بالدار البيضاء تسليم أسرة فاطمة احميدوش نتائج البحث الذي أجروه حول الأعشاب التي كانت متبقية لدى أفراد العائلة بعد وفاة والدتهم، كما رفض أفراد الأسرة إخضاع جثمان والدتهم للتشريح الطبي «احتراما لوالدتهم ولجسدها».
منقول للفائدة
تعليق
تعليق