بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ...
بداية أود أن أنوه إلى أنني أفتخر بانتسابي لهذا المنتدى العظيم لما لمسته فيه من مصداقية وأمانة وخبرة حقيقية يتمتع بها خبرائه الكرام لذا ألجىء إليكم اليوم بعد الله لبيان إن كان الوصف أدناه يدل على منظور أم لا وإن لم يكن منظورا فماذا يكون ؟!!!
ملاحظة : ( الوصف أدناه نقله لي أحد الأصدقاء عن الشخص الذي إكتشف المكان لذا إقتضى التنويه )
يقول الرجل : كانت ليلة ليست ككل الليالي وتجربة ليست ككل التجارب إنها حقا لحظات فريدة إختصني بها المولى سبحانه وتعالى له الحمد حتى يرضى ... كنت ومجموعة من الأصدقاء ( البحيشة ) نعمل في منطقة معينة وقد إقترب موعد صلاة الفجر فابتعدت عنهم لقضاء الحاجة والوضوء ... لفت نظري ما يشبه الغطاء الصخري فقررت أن أتحقق من الأمر ...
هنا كانت المفاجئة حيث تبين بأنه غطاء لما يشبه البئر ... نزلت به فإذا بي أجد سرداب أوصلني لما يشبه الغرفة في آخرها 7 درجات أكثر أو أقل واحدة منهن قلاب أعادتني للغرفة ( ذهلت بداية لكنني عقدت العزم أن أكتشف تفاصيل هذا المكان المريب ) عدت ونزلت الدرجات متجاوزا الدرجة القلابة وعند وصولي لآخر درجة شعرت ببرودة القطب المتجمد الجنوبي تحت قدمي ( كان إحساسا غريبا عجيبا لم أشعر بمثله في حياتي قط ) بعد إكتمال الدرجات هناك باب سحاب من الرخام له يد تشبه التفاحة أو نصف التفاحة فتحته وهنا كانت بداية فلم الرعب ...
فتحت الباب وإذا بطير عظيم يشبه النسر من الذهب عيونه لامعة شعرت وكأنه يريد الإنقضاض علي ففزعت وحاولت الهرب إلا أنني تمالكت نفسي وقررت المواصلة عدت وفتحت الباب وصمدت في وجه النسر المريب وإكتشفت أنه مجرد تمثال على هيئة نسر عيونه من المجوهرات أو الأحجار الكريمة لكنك لا تستطيع مواصلة النظر له لأكثر من دقيقة أو دقيقتين لأنك تشعر بخوف ورهبة عظيمة ما السبب لا أدري ؟!! ...
بعد أن تجاوزت موضوع النسر إكتشفت بأن هناك قناة تحيط بالمدخل بعد فتحك للباب يجري بها ما يشبه الماء يظهر من مكان ويختفي في مكان حاولت أن أتجاوزه لكنني شعرت وكأن جدارا أو لوحا شفافا حال بيني وبين الدخول ...
في هذه اللحظة تحديدا بدأت أتلمس عظمة العلم الذي ملكه من قبلنا من الأقوام ... ذهب وتماثيل ومجوهرات وألماس وأشياء عجيبة غريبة ما علق بذاكرتي منها 3 شجرات من الذهب واحدة تلتف حولها أفعى ... الثانية أوراقها من المجوهرات أو الزجاج الملون ... الثالثة أوراقها متساقطة تحتها ... عربة يجرها حصانان يعلوها شخص كأنه يضربهما بسوط ... أكوام من الأشكال الذهبية المثلثة والدائرية والمربعة أو المستطيلة فوق كل كوم منها جوهرة عظيمة ... أشياء كثيرة لا يتسنى الوقت لذكرها ... أبرز ما لفت نظري تابوت أسود بعيد نوعا ما كأنه من الزجاج فوقه مجوهرات ... في جدران الغرفة ما يشبه الرفوف عليها أشياء وتماثيل لم أتبينها تماما ... شعرت وكأن أفعى عظيمة تجوب أنحاء الغرفة بسرعة وبحركة منتظمة ... لفت نظري جوهرة عظيمة تضيء فجأة فلم أستوعب ما رأيته ... وأنا داخل المكان كنت أشعر بزنين أو طنين غريب كاد أن يفجر رأسي ... غادرت المكان تملؤني الدهشة ولم أستطع أن أنم ليلتها من هول ما رأيت ...
ملاحظة : الوصف الوارد أعلاه تطلب من الشخص دخول المكان عدة مرات لعدة شهور فهو لا يستطيع البقاء فيها لأكثر من 7 دقائق !!! هذا الشخص يعاني من ضعف جنسي حالياً ومن إضطراب نفسي !!!
إكتشف صدفة بأن أي ضوء يوجه للغرفة بغرض إنارتها لا يعمل إلا إذا كان الضوء موجها للخلف !!!
الخلوي والكاميرا لا يعملان في المكان ...
لا يريد الرجل مليارات وملايين ... يريد من له القدرة على فك الموانع !!!
له شرط واحد وهو أن يذكر له الخبير نوع الأشجار التي بداخل المغارة وشرط آخر لا أذكره لكنه إختبار لذكاء وقوة الخبير !!! إلى هنا إنتهت الرواية فما رأيكم دام فضلكم ؟!!!
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ...
بداية أود أن أنوه إلى أنني أفتخر بانتسابي لهذا المنتدى العظيم لما لمسته فيه من مصداقية وأمانة وخبرة حقيقية يتمتع بها خبرائه الكرام لذا ألجىء إليكم اليوم بعد الله لبيان إن كان الوصف أدناه يدل على منظور أم لا وإن لم يكن منظورا فماذا يكون ؟!!!
ملاحظة : ( الوصف أدناه نقله لي أحد الأصدقاء عن الشخص الذي إكتشف المكان لذا إقتضى التنويه )
يقول الرجل : كانت ليلة ليست ككل الليالي وتجربة ليست ككل التجارب إنها حقا لحظات فريدة إختصني بها المولى سبحانه وتعالى له الحمد حتى يرضى ... كنت ومجموعة من الأصدقاء ( البحيشة ) نعمل في منطقة معينة وقد إقترب موعد صلاة الفجر فابتعدت عنهم لقضاء الحاجة والوضوء ... لفت نظري ما يشبه الغطاء الصخري فقررت أن أتحقق من الأمر ...
هنا كانت المفاجئة حيث تبين بأنه غطاء لما يشبه البئر ... نزلت به فإذا بي أجد سرداب أوصلني لما يشبه الغرفة في آخرها 7 درجات أكثر أو أقل واحدة منهن قلاب أعادتني للغرفة ( ذهلت بداية لكنني عقدت العزم أن أكتشف تفاصيل هذا المكان المريب ) عدت ونزلت الدرجات متجاوزا الدرجة القلابة وعند وصولي لآخر درجة شعرت ببرودة القطب المتجمد الجنوبي تحت قدمي ( كان إحساسا غريبا عجيبا لم أشعر بمثله في حياتي قط ) بعد إكتمال الدرجات هناك باب سحاب من الرخام له يد تشبه التفاحة أو نصف التفاحة فتحته وهنا كانت بداية فلم الرعب ...
فتحت الباب وإذا بطير عظيم يشبه النسر من الذهب عيونه لامعة شعرت وكأنه يريد الإنقضاض علي ففزعت وحاولت الهرب إلا أنني تمالكت نفسي وقررت المواصلة عدت وفتحت الباب وصمدت في وجه النسر المريب وإكتشفت أنه مجرد تمثال على هيئة نسر عيونه من المجوهرات أو الأحجار الكريمة لكنك لا تستطيع مواصلة النظر له لأكثر من دقيقة أو دقيقتين لأنك تشعر بخوف ورهبة عظيمة ما السبب لا أدري ؟!! ...
بعد أن تجاوزت موضوع النسر إكتشفت بأن هناك قناة تحيط بالمدخل بعد فتحك للباب يجري بها ما يشبه الماء يظهر من مكان ويختفي في مكان حاولت أن أتجاوزه لكنني شعرت وكأن جدارا أو لوحا شفافا حال بيني وبين الدخول ...
في هذه اللحظة تحديدا بدأت أتلمس عظمة العلم الذي ملكه من قبلنا من الأقوام ... ذهب وتماثيل ومجوهرات وألماس وأشياء عجيبة غريبة ما علق بذاكرتي منها 3 شجرات من الذهب واحدة تلتف حولها أفعى ... الثانية أوراقها من المجوهرات أو الزجاج الملون ... الثالثة أوراقها متساقطة تحتها ... عربة يجرها حصانان يعلوها شخص كأنه يضربهما بسوط ... أكوام من الأشكال الذهبية المثلثة والدائرية والمربعة أو المستطيلة فوق كل كوم منها جوهرة عظيمة ... أشياء كثيرة لا يتسنى الوقت لذكرها ... أبرز ما لفت نظري تابوت أسود بعيد نوعا ما كأنه من الزجاج فوقه مجوهرات ... في جدران الغرفة ما يشبه الرفوف عليها أشياء وتماثيل لم أتبينها تماما ... شعرت وكأن أفعى عظيمة تجوب أنحاء الغرفة بسرعة وبحركة منتظمة ... لفت نظري جوهرة عظيمة تضيء فجأة فلم أستوعب ما رأيته ... وأنا داخل المكان كنت أشعر بزنين أو طنين غريب كاد أن يفجر رأسي ... غادرت المكان تملؤني الدهشة ولم أستطع أن أنم ليلتها من هول ما رأيت ...
ملاحظة : الوصف الوارد أعلاه تطلب من الشخص دخول المكان عدة مرات لعدة شهور فهو لا يستطيع البقاء فيها لأكثر من 7 دقائق !!! هذا الشخص يعاني من ضعف جنسي حالياً ومن إضطراب نفسي !!!
إكتشف صدفة بأن أي ضوء يوجه للغرفة بغرض إنارتها لا يعمل إلا إذا كان الضوء موجها للخلف !!!
الخلوي والكاميرا لا يعملان في المكان ...
لا يريد الرجل مليارات وملايين ... يريد من له القدرة على فك الموانع !!!
له شرط واحد وهو أن يذكر له الخبير نوع الأشجار التي بداخل المغارة وشرط آخر لا أذكره لكنه إختبار لذكاء وقوة الخبير !!! إلى هنا إنتهت الرواية فما رأيكم دام فضلكم ؟!!!
تعليق