17 ألف مقاتل يخوضون حرب شوارع في إدلب ضد النظام
أعلن جيش التحرير السوري أنه يسيطر على أكثر من ثلثي محافظة “إدلب”، كما أنه تم تأسيس هيئات قضائية وأخرى اجتماعية لتنظيم المدينة التي يقطنها أكثر من 150 ألف ساكن.
وقال متحدث باسم “جيش التحرير”: إن أكثر من 17 ألف مسلح في المدينة أغلبهم مدنيون ومتطوعون وضباط عسكريون سابقون في الجيش النظامي، إضافة إلى العسكريين المتقاعدين وسرايا من “الجيش الحر” من مختلف مدن سورية انضموا إلى جيش التحرير، وأقسموا على التضحية بالنفس والنفيس دفاعا على الأعراض والأرواح.
وعن طبيعة التنظيم العسكري الجديد الذي ظهر موازيا لتنظيم الجيش الحر الذي تتواجد أغلب قياداته في الخارج، فقال ذات المتحدث: “نحن نعمل بالتنسيق مع كل الأطراف الفاعلة على أرض الواقع من أفراد الجيش الحر ولجان المقاومة الشعبية والمتطوعين المدنيين الذين حملوا السلاح للدفاع عن أعراضهم وأرواح عائلاتهم من الجرائم التي يرتكبها الجيش النظامي بأوامر مباشرة من الرئيس بشار الأسد وشقيقه ماهر”.
وحول تنظيم المدينة التي يقطنها أزيد من 150 ألف مدني، فقال محدثنا “قيادة جيش التحرير المسيطر على المدينة أنشأت هيئات عسكرية ومدنية في شكل حكومة موازية للحكومة النظامية، تعمل على تأمين الحد الأدنى من الحياة للعائلات، خاصة النساء والأطفال وكبار السن ”.
واضاف“لقد أنشأنا محاكم فيها قضاة نزهاء يشهد لهم الناس، وفيها نائب عام ومحامون يدافعون عن المتهمين إضافة إلى إنشاء سجون صغيرة، لتوقيف وعقاب من يثبت في حقهم الإخلال بالأمن العام كالسرقة أو نقل الأخبار إلى الجيش النظامي أو التعامل مع الأمن والشبيحة من أي طرف سواء كانوا من الثوار أو من المدنيين”.
أعلن جيش التحرير السوري أنه يسيطر على أكثر من ثلثي محافظة “إدلب”، كما أنه تم تأسيس هيئات قضائية وأخرى اجتماعية لتنظيم المدينة التي يقطنها أكثر من 150 ألف ساكن.
وقال متحدث باسم “جيش التحرير”: إن أكثر من 17 ألف مسلح في المدينة أغلبهم مدنيون ومتطوعون وضباط عسكريون سابقون في الجيش النظامي، إضافة إلى العسكريين المتقاعدين وسرايا من “الجيش الحر” من مختلف مدن سورية انضموا إلى جيش التحرير، وأقسموا على التضحية بالنفس والنفيس دفاعا على الأعراض والأرواح.
وعن طبيعة التنظيم العسكري الجديد الذي ظهر موازيا لتنظيم الجيش الحر الذي تتواجد أغلب قياداته في الخارج، فقال ذات المتحدث: “نحن نعمل بالتنسيق مع كل الأطراف الفاعلة على أرض الواقع من أفراد الجيش الحر ولجان المقاومة الشعبية والمتطوعين المدنيين الذين حملوا السلاح للدفاع عن أعراضهم وأرواح عائلاتهم من الجرائم التي يرتكبها الجيش النظامي بأوامر مباشرة من الرئيس بشار الأسد وشقيقه ماهر”.
وحول تنظيم المدينة التي يقطنها أزيد من 150 ألف مدني، فقال محدثنا “قيادة جيش التحرير المسيطر على المدينة أنشأت هيئات عسكرية ومدنية في شكل حكومة موازية للحكومة النظامية، تعمل على تأمين الحد الأدنى من الحياة للعائلات، خاصة النساء والأطفال وكبار السن ”.
واضاف“لقد أنشأنا محاكم فيها قضاة نزهاء يشهد لهم الناس، وفيها نائب عام ومحامون يدافعون عن المتهمين إضافة إلى إنشاء سجون صغيرة، لتوقيف وعقاب من يثبت في حقهم الإخلال بالأمن العام كالسرقة أو نقل الأخبار إلى الجيش النظامي أو التعامل مع الأمن والشبيحة من أي طرف سواء كانوا من الثوار أو من المدنيين”.
تعليق