إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
درهم من يستطيع القراءة وله مني جائزة
تقليص
X
-
لا اله الا
الله وحده
لا شريك له
محمد رسول
الله نبي
رحمة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الخرمان مشاهدة المشاركةاريد الماثورات التي على الطوق
الوجه الاول بسم الله ضرب هذا الدرهم ........
الوجه الثاني عبيد محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بن رستم
وهو عباسي على فكره ...!تعلمت علما لغير الله فابى العلم ان يكون الا لله
أبو عذاب
تعليق
-
اخي وحبيي الخرمان
بشان الماثورات فهي لعسكر بن رستم وليس لعبيد وهو من الخارجين على خلافة هارون الرشيد
اما بشان الطوق فساعطيك اياها ولكن ليس من درهمك لانه مطموس بشكل كامل
الطوق الاول بسم الله ضرب هذا الدرهم بالمباركة سنة ثمانين ومئة
الطوق الثاني محمد رسول الله ارسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
واذا بدك صورة لدرهم كالذي عندك ساعطيك اياها
موفق اخي الخرمان
تعليق
-
وهو من الدراهم النادرة
مابين عسكر وبن رستم هو محمد رسول الله نبي رحمة
تعليق
-
انا ما عمبحكي على المؤثورات ...لان هدا الدرهم معروف شو مكتوب عليه
الوجه الاول
لا اله الا الله وحده لا شريك له
الوجه الثاني
بسم الله
محمد رسول الله
.... بس انا بن رستم اول مره بسمع فيه
وانا لا احب ان اتوقع ...لان كما قال علي الطوق عندك ميت كله ..فلا اعلم كبف قرأتها
ولكن ارجح كما قرات من قبل " يمكن رشيد , او يزيد او وسلم
وانا بقول الاغلب وسلم
بس الطوق لا يمكنني التوقعتعلمت علما لغير الله فابى العلم ان يكون الا لله
أبو عذاب
تعليق
-
عبد الرحمن بن رستم بن بهرام 776 784
2 عبد الوهاب بن عبد الرحمن 784 832
3 أبو سعيد الأفلح بن عبد الوهاب 832 871
4 أبو بكر بن الأفلح 871 871
5 أبو اليقضان محمد بن الأفلح 871 894
6 أبو حاتم يوسف بن محمد الحكم 894 897
7 يعقوب بن الأفلح 897 901
8 أبو حاتم يوسف بن محمد 901 906
9 يعقوب بن الأفلح 906 909 دخول الفاطميين
ولكن من عسكر هذا . وهو لم يرد اسمه مع حكامهم
لكن ابتداء من الإمام عبد الوهاب (171 – 211 هـ)/ (787 – 826م) أصبح الجيش النظامي موجودا رغم عدم وصوله مصاف الجيوش القوية إلا أنه استطاع أن يخمد كل الثورات التي ثارت ضده، حيث سمى ابن الصغير أتباع عبد الوهاب بالوهبية وقال: إنهم يسمون أيضا بالعسكرية وهم أهل العسكر، ويضيف أن جل من كان بتيهرت من النفوسيين يتسمون بهذا الاسم، فلا شك أن تكون هذه التسمية وظيفية وليست مذهبية، ويقصد بهم حماة الرستميين والإباضية، ولا أدل على ذلك من قول الإمام عبد الوهاب: «إنما قام هذا الدين بسيوف نفوسة وأموال مزاتة»؛ فنفوسة إذن كانت جندا وعسكرا للإمامة الرستمية(15).
ويشير دائما ابن الصغير (كان حيا أواخر القرن 3هـ) إلى أن الإمام عبد الوهاب خرج بجيش من الإباضية عد في عسكره ألف فرس أبلق لقتال بني أوس من هوارة(16). ويضيف الدكتور إحسان عباس قوله: «أن الصبغة العسكرية غلبت على عبد الوهاب، لحاجته إلى القضاء على الفتن وتوطيد أركان الدولة، بل والطموح إلى التوسع الخارجي، حتى اجتمع له من الجيوش ما لم يجتمع لأحد قبله»(17).
تعليق
تعليق