الاخوة الاعزاء
كنت قد وعدتكم فى مشاركة سابقة بتفسير لكيفية بناء الاهرامات الفرعونية تعليقا على موضوع الزميل طيب الفال
وقد اشرت الى علوم لم تنشر على العالم لاسباب كثيرة
هذة العلوم اكتشفها واستخدمها القدماء واعيد اكتشافها فى العصر الحديث ولكن تم التعتيم عليها او واجهة مكتشفوها مصيرا غامضا
وبذلك ظلت هذة العلوم طى الكتمان وحتى انهيار الاتحاد السوفيتى المفاجئ عندها تسربت بعض هذة العلوم والتى لو احسن استخدامها لجعلت العالم جنة ووفرت لة مايكفى ويزيد من الغذاء وقضت على جميع الامراض على وجهة الارض لانة قد حصلت ثورة كبيرة في مسيرة العلم و التكنولوجيا في بدايات القرن الماضي !.
ظهرت علوم جديدة قامت بوضع حدّ نهائي للمنهج العلمي التقليدي !.
لكن للأسف الشديد ، لازالت معظمها سريّة مسدول عليها ستار حديدي يصعب اختراقه !.
إن ما ندرسه اليوم في المدارس و الكليات هو المنهج العلمي التقليدي الذي لم يتم تعديل شيئاً منه منذ قرون ، إلا في بعض الجوانب المحدّدة . و يتم الاعتماد عليه في خوض معترك الحياة اليومية للشعوب .إن الفيزياء التي ندرسها في هذا العصر قد نسّقت في الثلاثينات من القرن الماضي ! و كذلك الكيمياء و البيولوجيا و باقي المجالات !.إن كل ما تقوله الحكومات المتقدمة لشعوبها ( و كذلك شعوب العالم الثالث ) هي أكاذيب مبتكرة و مدروسة بعناية ، هدفها التضليل و طمس الحقائق !.
إنهم يخفون الكثير من الأسرار التي قد تنقذ شعوب الأرض من بؤسهم المزري !. هناك تكنولوجيات سرية تستطيع معالجة جميع الأمراض ! أساليب علاجية متطوّرة يمكنها القضاء على الأوبئة و العلل الجسدية نهائياً !.هناك تكنولوجيات متطوّرة تساعد على صناعة الأغذية النظيفة ، كالزراعة الخالية من التلاعب الجيني و عيوب صناعية أخرى . تستطيع هذه التكنولوجيات الحديثة دفع الكرة الأرضية على إنتاج محاصيل زراعية تكفي ثلاثة أضعاف سكان الأرض !.
أما من ناحية الطاقة ، فقد استغنوا عن مصادرها التقليدية منذ حوالي القرن !. و جميع المدن السريّة القابعة تحت الأرض ، على عمق آلاف الأمتار ، تعتمد على مصادر طاقة أبدية ! لا تنضب أبداً !.هناك الكثير من الروايات المسرّبة ، بالإضافة إلى التقارير و الملفات السريّة التي يتم الكشف عنها من حين لآخر تساعدنا على تكوين فكرة ، و لو بسيطة ، عن ما يجري في عالم الاستخبارات المظلم و المجهول !. و هناك روايات لا يمكننا استيعابها بسبب عدم وجود خلفية تثقيفية لهذه المواضيع مما يجعلنا نعتبرها مجرّد قصص مشوّقة تعتمد على خيال علمي لا يصلح سوى لصناعة الأفلام الخيالية !.هذا هو الفخ الكبير الذي وقعت فيه الجماهير ! إن حالة الجهل هذه ، التي نعاني منها ، هي أكبر دليل على أنه هناك قصّة كبيرة وراء الستار ، و قد نجحوا تماماً في طمس الحقائق إلى درجة جعلوا الشعوب يعلمون بها لكنهم لا يصدقوها !.هناك فعلاً قصة كبيرة مخفية عن الشعوب . تعتمد على تكنولوجيات و علوم هائلة ! حصلوا عليها نتيجة قيام ألمع العقول المبدعة بأبحاث و دراسات دامت عدة عقود من الزمن !.هذه الأدمغة الإنسانية المميزة ، علماء و مخترعين و فيزيائيين ، تم استغلالهم لصالح جهات شريرة قامت بتسخير العبقرية الإنسانية الخلاقة من أجل أهداف ضيقة لا تخدم الإنسانية إطلاقاً !.في الولايات المتحدة ، حاول العديد من الرؤساء السابقين إبلاغ الجماهير عن تلك الأسرار لكنهم لم ينجحوا بذلك !. حاول جون كينيدي الكشف عن الكثير من الملفات ، و قد أمر بإغلاق الكثير من المختبرات السريّة بسبب خطورتها على الإنسانية ، خاصة في حال وقوعها في أيدي شريرة ! لكنه لم يكن يعلم بأن الأوان قد فات من زمن بعيد !.و قد حاول الرئيس جيمي كارتر في إحدى السنوات فتح هذه الملفات و إظهارها للعلن . لكنه فجأةً ، بين ليلة و ضحاها ، عدل عن رأيه ! ما الذي حصل له ؟ كيف تم تغير رأيه بهذه السرعة ؟ لا أحد يعلم !..أما في الإتحاد السوفييتي السابق ، فقد كشفت ملفات كثيرة بعد انهياره السريع و الغير منظّم ! و بيعت الكثير من هذه التكنولوجيات لدول كثيرة ! و ها نحن الآن نشاهد الولايات المتحدة و هي تلاحق الكثير منها ! محاولة لملمة تلك العلوم التي تسرّبت بشكل عشوائي ! أنتم تظنون أن الذي أقصده هو العلوم النووية التقليدية . لكن القصة هي أكبر من ذلك بكثير !. إن العلوم النووية هي ألعاب أطفال بالنسبة للعلوم المستهدفة !.
والى اللقاء مع اجزاء قادمة ان كان يوجد تفاعل من الاخوة الزملاء لمثل هذة الموضوعات
أما من ناحية الطاقة ، فقد استغنوا عن مصادرها التقليدية منذ حوالي القرن !. و جميع المدن السريّة القابعة تحت الأرض ، على عمق آلاف الأمتار ، تعتمد على مصادر طاقة أبدية ! لا تنضب أبداً !.هناك الكثير من الروايات المسرّبة ، بالإضافة إلى التقارير و الملفات السريّة التي يتم الكشف عنها من حين لآخر تساعدنا على تكوين فكرة ، و لو بسيطة ، عن ما يجري في عالم الاستخبارات المظلم و المجهول !. و هناك روايات لا يمكننا استيعابها بسبب عدم وجود خلفية تثقيفية لهذه المواضيع مما يجعلنا نعتبرها مجرّد قصص مشوّقة تعتمد على خيال علمي لا يصلح سوى لصناعة الأفلام الخيالية !.هذا هو الفخ الكبير الذي وقعت فيه الجماهير ! إن حالة الجهل هذه ، التي نعاني منها ، هي أكبر دليل على أنه هناك قصّة كبيرة وراء الستار ، و قد نجحوا تماماً في طمس الحقائق إلى درجة جعلوا الشعوب يعلمون بها لكنهم لا يصدقوها !.هناك فعلاً قصة كبيرة مخفية عن الشعوب . تعتمد على تكنولوجيات و علوم هائلة ! حصلوا عليها نتيجة قيام ألمع العقول المبدعة بأبحاث و دراسات دامت عدة عقود من الزمن !.هذه الأدمغة الإنسانية المميزة ، علماء و مخترعين و فيزيائيين ، تم استغلالهم لصالح جهات شريرة قامت بتسخير العبقرية الإنسانية الخلاقة من أجل أهداف ضيقة لا تخدم الإنسانية إطلاقاً !.في الولايات المتحدة ، حاول العديد من الرؤساء السابقين إبلاغ الجماهير عن تلك الأسرار لكنهم لم ينجحوا بذلك !. حاول جون كينيدي الكشف عن الكثير من الملفات ، و قد أمر بإغلاق الكثير من المختبرات السريّة بسبب خطورتها على الإنسانية ، خاصة في حال وقوعها في أيدي شريرة ! لكنه لم يكن يعلم بأن الأوان قد فات من زمن بعيد !.و قد حاول الرئيس جيمي كارتر في إحدى السنوات فتح هذه الملفات و إظهارها للعلن . لكنه فجأةً ، بين ليلة و ضحاها ، عدل عن رأيه ! ما الذي حصل له ؟ كيف تم تغير رأيه بهذه السرعة ؟ لا أحد يعلم !..أما في الإتحاد السوفييتي السابق ، فقد كشفت ملفات كثيرة بعد انهياره السريع و الغير منظّم ! و بيعت الكثير من هذه التكنولوجيات لدول كثيرة ! و ها نحن الآن نشاهد الولايات المتحدة و هي تلاحق الكثير منها ! محاولة لملمة تلك العلوم التي تسرّبت بشكل عشوائي ! أنتم تظنون أن الذي أقصده هو العلوم النووية التقليدية . لكن القصة هي أكبر من ذلك بكثير !. إن العلوم النووية هي ألعاب أطفال بالنسبة للعلوم المستهدفة !.
والى اللقاء مع اجزاء قادمة ان كان يوجد تفاعل من الاخوة الزملاء لمثل هذة الموضوعات
بابا
تعليق