الكّاهِن :
الكاهن هو من يَدعى أنه يعرف الغيب ويُنبأ به وأنه يُوحى إليه بشيء من علم الغيب ، ولا يعلم الغيب إلا الله ، إنما الكهنة والعرافون يدعون أنهم على علم بالنجوم ويسمون أيضا لذلك بالمنجمون .
العرِّاف :
قال البغوي رحمه الله : ( العراف هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة ونحو ذلك ) . [1]
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ( والعراف : قيل هو الكاهن ، وهو الذي يخبر عن المستقبل ) وقيل : ( هو اسم عام للكاهن والمنجِم والرَمّال ونحوهم ممن يستدل على معرفة الغيب بمقدمات يستعملها ، وهذا المعنى أعم ، ويدل عليه الاشتقاق ؛ إذ هو مشتق من المعرفة ، فيشمل كل من تعاطى هذه الأمور وادعى بها المعرفة ) . [2]
الكاهن هو من يَدعى أنه يعرف الغيب ويُنبأ به وأنه يُوحى إليه بشيء من علم الغيب ، ولا يعلم الغيب إلا الله ، إنما الكهنة والعرافون يدعون أنهم على علم بالنجوم ويسمون أيضا لذلك بالمنجمون .
العرِّاف :
قال البغوي رحمه الله : ( العراف هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة ونحو ذلك ) . [1]
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ( والعراف : قيل هو الكاهن ، وهو الذي يخبر عن المستقبل ) وقيل : ( هو اسم عام للكاهن والمنجِم والرَمّال ونحوهم ممن يستدل على معرفة الغيب بمقدمات يستعملها ، وهذا المعنى أعم ، ويدل عليه الاشتقاق ؛ إذ هو مشتق من المعرفة ، فيشمل كل من تعاطى هذه الأمور وادعى بها المعرفة ) . [2]
[1]. نقله في الزواجر عن اقتراف الكبائر ( 2 : 178 ) .
[2]. القول المفيد على كتاب التوحيد ( 2 : 48 ) .
[2]. القول المفيد على كتاب التوحيد ( 2 : 48 ) .
من هو الكاهن ومن هو العراف