هذه مجموعة من الهموم و الآلام و الخواطر أكتبها و بصراحة دونما ترتيب :
- إلى متى سيبقى تفكير البعض جامداً أو متخلفاً أو دونياً حتى ؟
كم آلمتني مداخلة أحد المغرضين في المنتدى , قام بالافتراء و بشتم الأخ باحث و الأخ أبو فيصل و كل المنتدى دون وجه حق . . .
كم تألمت حينما قرأت عن أحد الذين اشتروا جهاز الأخ غالينوس , و بدل أن يشكره على بيعه الجهاز بسعر التكلفة , قام ذلك الجاهل المتحذلق بمحاولة تقليد الجهاز و حتى الجهر بذلك و بكل وقاحة !!! .
إلى متى يناقش البعض في المنتدى بدون حجة أو منطق و عندما يواجه - وبكل أناة - بالعقل والدليل , يحرد و يمشي !!! ؟؟؟
- إلى متى سيعامل الباحثون عن الدفائن كما يعامل اللصوص ؟
و السؤال هو : هل البحث عن الدفائن حرام شرعاً ؟ , الجواب : كلا ,
( و من أراد الدليل الشرعي فليرجع إلى مقال الأخ الخزيمة : الكلام المبين لمن أراد الكنز و الدفين )
إذاً على أي أساس نلاحق من قبل الدولة ؟
لقد سنت في الغرب قوانين ناظمة لحرفة البحث عن الكنوز تحدد حصة كل من مكتشف الكنز و صاحب الأرض و حصة الدولة أحياناً , إلا عندنا : الدولة نصيبها كل شيء و المكتشف نصيبه السجن !
الآثار الرومانية موجودة في أوروبا كما هي موجودة عندنا , فهل أصبحت حكوماتنا حريصة على آثارنا أكثر من حرص الغرب على حضارته ؟ لم لا تدفع الدولة جزءاً من ثمن الدفائن ( الفعلي ) ؟ و هل بعثات التنقيب الأجنبية تعمل بالمجان ؟؟؟ , لم لا نعامل مثلهم ؟
في الماضي القريب و في بلدي سوريا , كان هناك منقبون يتعاملون مع الدولة و أسماؤهم مسجلة رسمياً , لماذا لا يعود ذلك ؟ خاصة أن الدفائن تستخرج في كل الأحوال , و أن المشتري قبل النهائي - كما هو معلوم -
إما كبار مسئولي الدولة أو دبلوماسيو السفارات , فلتلاحقهم الدولة قبل أن تلاحقنا ,
يكفينا ما نكابده أثناء البحث , من الهوام و الضواري إلى الظرف الجوية السيئة إلى مخاطر الدخول إلى مغارة أو النزول إلى قاع بئر أو سرداب , إلى غير ذلك من الحوادث و المهلكات بما فيها غدر صاحب الأرض أو غدر الباحثين ببعضهم , فكم من حفّير دُفن مكان دفينه !
- إلى متى سيظل من يصفون أنفسهم ب ( الشيوخ ) يغررون بالسذج من الناس واعدين إياهم باستخراج الدفين عن طريق مقايضة الجن بإحراق البخور الآتي من الهند و السند , يقبضون ثمنه بالآلاف و قيمته الفعلية بضعة قروش , فإذا ما حانت الساعة , يقول الشيخ : حصل تغير في النيات , أو اهربوا فالأمن قادم و نرجع مرة أخرى , و هذا وجه الضيف ....
مرة قال لي أحد هؤلاء - و هو بكامل قواه العقلية – أن بإمكانه استخراج الدفين بهذه الطريقة خلال نصف ساعة حتى من تحت القصر الجمهوري !!! ( ما شاء الله , الأخ يظن نفسه سيدنا سليمان )
- إلى متى سيشتري بعض الجهلة أجهزة التنقيب الفاشلة و القادمة من البرازيل و الصين و تركيا و غيرها , دون أن يكلف نفسه عناء البحث في النت و في منتدى قدماء , و الذي له فضل كبير في تعريف الناس بالغث من الأجهزة إلى السمين منها , كما له الفضل في فضح شركات بيع الأجهزة العربية النصّابة
- أما باقي الهموم و المشاكل فعسى لرياح التغيير العربية أن تأتي عليها – و فهمكم كفاية – و آسف على الإطالة
- إلى متى سيبقى تفكير البعض جامداً أو متخلفاً أو دونياً حتى ؟
كم آلمتني مداخلة أحد المغرضين في المنتدى , قام بالافتراء و بشتم الأخ باحث و الأخ أبو فيصل و كل المنتدى دون وجه حق . . .
كم تألمت حينما قرأت عن أحد الذين اشتروا جهاز الأخ غالينوس , و بدل أن يشكره على بيعه الجهاز بسعر التكلفة , قام ذلك الجاهل المتحذلق بمحاولة تقليد الجهاز و حتى الجهر بذلك و بكل وقاحة !!! .
إلى متى يناقش البعض في المنتدى بدون حجة أو منطق و عندما يواجه - وبكل أناة - بالعقل والدليل , يحرد و يمشي !!! ؟؟؟
- إلى متى سيعامل الباحثون عن الدفائن كما يعامل اللصوص ؟
و السؤال هو : هل البحث عن الدفائن حرام شرعاً ؟ , الجواب : كلا ,
( و من أراد الدليل الشرعي فليرجع إلى مقال الأخ الخزيمة : الكلام المبين لمن أراد الكنز و الدفين )
إذاً على أي أساس نلاحق من قبل الدولة ؟
لقد سنت في الغرب قوانين ناظمة لحرفة البحث عن الكنوز تحدد حصة كل من مكتشف الكنز و صاحب الأرض و حصة الدولة أحياناً , إلا عندنا : الدولة نصيبها كل شيء و المكتشف نصيبه السجن !
الآثار الرومانية موجودة في أوروبا كما هي موجودة عندنا , فهل أصبحت حكوماتنا حريصة على آثارنا أكثر من حرص الغرب على حضارته ؟ لم لا تدفع الدولة جزءاً من ثمن الدفائن ( الفعلي ) ؟ و هل بعثات التنقيب الأجنبية تعمل بالمجان ؟؟؟ , لم لا نعامل مثلهم ؟
في الماضي القريب و في بلدي سوريا , كان هناك منقبون يتعاملون مع الدولة و أسماؤهم مسجلة رسمياً , لماذا لا يعود ذلك ؟ خاصة أن الدفائن تستخرج في كل الأحوال , و أن المشتري قبل النهائي - كما هو معلوم -
إما كبار مسئولي الدولة أو دبلوماسيو السفارات , فلتلاحقهم الدولة قبل أن تلاحقنا ,
يكفينا ما نكابده أثناء البحث , من الهوام و الضواري إلى الظرف الجوية السيئة إلى مخاطر الدخول إلى مغارة أو النزول إلى قاع بئر أو سرداب , إلى غير ذلك من الحوادث و المهلكات بما فيها غدر صاحب الأرض أو غدر الباحثين ببعضهم , فكم من حفّير دُفن مكان دفينه !
- إلى متى سيظل من يصفون أنفسهم ب ( الشيوخ ) يغررون بالسذج من الناس واعدين إياهم باستخراج الدفين عن طريق مقايضة الجن بإحراق البخور الآتي من الهند و السند , يقبضون ثمنه بالآلاف و قيمته الفعلية بضعة قروش , فإذا ما حانت الساعة , يقول الشيخ : حصل تغير في النيات , أو اهربوا فالأمن قادم و نرجع مرة أخرى , و هذا وجه الضيف ....
مرة قال لي أحد هؤلاء - و هو بكامل قواه العقلية – أن بإمكانه استخراج الدفين بهذه الطريقة خلال نصف ساعة حتى من تحت القصر الجمهوري !!! ( ما شاء الله , الأخ يظن نفسه سيدنا سليمان )
- إلى متى سيشتري بعض الجهلة أجهزة التنقيب الفاشلة و القادمة من البرازيل و الصين و تركيا و غيرها , دون أن يكلف نفسه عناء البحث في النت و في منتدى قدماء , و الذي له فضل كبير في تعريف الناس بالغث من الأجهزة إلى السمين منها , كما له الفضل في فضح شركات بيع الأجهزة العربية النصّابة
- أما باقي الهموم و المشاكل فعسى لرياح التغيير العربية أن تأتي عليها – و فهمكم كفاية – و آسف على الإطالة
تعليق