الطقوس والمراسم
طقوس جنائزية
كان من الضروري أن تؤدى للمتوفى شعائر جنائزية معينة عند دفنه، وفي مناسبات معينة بعد ذلك.
ومن هذه الشعائر، شعيرة فتح الفم بآله رمزية ليستعيد المتوفى قدرته على الحديث وتناول الطعام والشراب في العالم الآخر.
واعتبر المصريون أداء هذه الشعائر من أقدس واجبات الابن الأكبر الذي عليه أن يؤديها باستمرار، وخصوصا في الأعياد. غير أن أعباء الحياة ومقتضيات الزمن كانت تؤدي بالأبناء والأحفاد إلى إهمالها مما كان يعد خطراً كبيراً على الميت، مما دعا إلى تعيين كهنة جنائزيين يؤجرون لأداء هذه الشعائر نيابة عن الأبناء.
طقوس جنائزية
كان من الضروري أن تؤدى للمتوفى شعائر جنائزية معينة عند دفنه، وفي مناسبات معينة بعد ذلك.
ومن هذه الشعائر، شعيرة فتح الفم بآله رمزية ليستعيد المتوفى قدرته على الحديث وتناول الطعام والشراب في العالم الآخر.
ثم هناك شعيرة تقديم القربان الذي كان في البداية مجرد رغيف يوضع على حصيرة، ثم يسكب عليه الماء. وبمرور الوقت ازداد ما كان يقدم من قربان وتعددت أصنافه.
وحرص الملوك على أن يقدم لهم القربان الطيب الوافر، وكان لرجال حاشيتهم نصيب منه. ويصاحب تقديم القرابين تلاوات خاصة لم تكن تختلف في معابد الآلهة عنها في مقابر كبار الأفراد.
تعليق