تويت
الأوشايبتي
تماثيل الأوشابتى هي تماثيل جنائزية، وهي عبارة عن تماثيل صغيرة الحجم وهي تعمل على القيام بأعمال السخرة بدلا من المتوفى في العالم الآخر وكانت توضع منها 365 تمثال بعدد أيام السنة وكانت توضع داخل صندوق خاص بها يضم تلك التماثيل وكانت توضع ضمن الأثاث الجنائزي الخاص بصاحب المقبرة وعادتن ما كانت تكتب سطور أفقية من الهيروغليفية عبارة عن صيغة من فصول كتاب الموتى.
يعتبر هذا الاسم "شاوبتي" غير معروف وقام المصريون بتغيره إلى أوشبتي وهي تعني "المجيب". ويعتبر كل تمثال من التماثيل الصغيرة الكثيرة التي كانت توضع مع المومياء؛ بمثابة تماثيل مباركة وسحرية ويرجع ذلك إلى شكلها كمومياء إلهية، وريفية، ودنيوية، وذلك بسبب الرموز الدينية التي تمسك بها وكانت تنقش عليها نص من الفقرة السادسة من كتاب الموتى. وهي تصور الغرض من وجود هذه التماثيل وتنص الفقرة على:
"أيها التمثال المُجِيب، إذا طُلب فلان منك لأعمال السخرة في الحياة الآخرة فقل:
أنا هنا".
صندوق لتماثيل المجيبة"الأوشيبتي"حنيت محويت. الاسرة 19.طيبة،ترجع لعام 1250 قبل الميللاد.المتحف البريطاني
تمثال الأوشيبتي من الحجر الجيري. المتحف البريطاني
احد تماثيل الوشيتي توضع داخل تابوت له الاسرة 19،20 وترجع اى ما يقرب من 1300 الى 1070.المتحف البريطاني
تاحدى التماثيل الأوشيبتي الخاصة بالملك سيتي الأول.الأسرة19،وادي ملوك.المتحف البريطاني
وقد ظهرت هذه التماثيل في الدولة الوسطى لأول مرة وكان يوضع واحد منها فقط إلا أنة بالدولة الحديثة تم اكتشاف المئات منها حتى انه تم اكتشاف عدد ما يقرب من 700 بأحد المقابر و قد كانت تعتبر خدمًا وعبيدًا له في العالم الأخر، وقد تم تعيين لكل عدد من الأوشبتي "مشرف" لهم في هيئة مختلفة عن التماثيل الأخرى، وكان يتوقف العدد على وضع ومكانة صاحب المقبرة.
وكانت تصنع تماثل الأوشبتي من الحجر أو من الخشب البديع النحت؛ وقد تصنع من البرونز، وغالبا ما كانت تصنع من الفاينس الأزرق عصور الدولة الحديثة وكانت تصنع من الفيانس الأخضر في العصر المتأخر إما التماثيل الأوشبتي المصنوعة من الفخار العادي والملونة أو المشكلة من الطين المحروق كانت لمن هم أقل مكانة وثراء في المجتمع المصري القديم.
تماثيل الأوشابتى هي تماثيل جنائزية، وهي عبارة عن تماثيل صغيرة الحجم وهي تعمل على القيام بأعمال السخرة بدلا من المتوفى في العالم الآخر وكانت توضع منها 365 تمثال بعدد أيام السنة وكانت توضع داخل صندوق خاص بها يضم تلك التماثيل وكانت توضع ضمن الأثاث الجنائزي الخاص بصاحب المقبرة وعادتن ما كانت تكتب سطور أفقية من الهيروغليفية عبارة عن صيغة من فصول كتاب الموتى.
يعتبر هذا الاسم "شاوبتي" غير معروف وقام المصريون بتغيره إلى أوشبتي وهي تعني "المجيب". ويعتبر كل تمثال من التماثيل الصغيرة الكثيرة التي كانت توضع مع المومياء؛ بمثابة تماثيل مباركة وسحرية ويرجع ذلك إلى شكلها كمومياء إلهية، وريفية، ودنيوية، وذلك بسبب الرموز الدينية التي تمسك بها وكانت تنقش عليها نص من الفقرة السادسة من كتاب الموتى. وهي تصور الغرض من وجود هذه التماثيل وتنص الفقرة على:
"أيها التمثال المُجِيب، إذا طُلب فلان منك لأعمال السخرة في الحياة الآخرة فقل:
أنا هنا".
صندوق لتماثيل المجيبة"الأوشيبتي"حنيت محويت. الاسرة 19.طيبة،ترجع لعام 1250 قبل الميللاد.المتحف البريطاني
تمثال الأوشيبتي من الحجر الجيري. المتحف البريطاني
احد تماثيل الوشيتي توضع داخل تابوت له الاسرة 19،20 وترجع اى ما يقرب من 1300 الى 1070.المتحف البريطاني
تاحدى التماثيل الأوشيبتي الخاصة بالملك سيتي الأول.الأسرة19،وادي ملوك.المتحف البريطاني
وقد ظهرت هذه التماثيل في الدولة الوسطى لأول مرة وكان يوضع واحد منها فقط إلا أنة بالدولة الحديثة تم اكتشاف المئات منها حتى انه تم اكتشاف عدد ما يقرب من 700 بأحد المقابر و قد كانت تعتبر خدمًا وعبيدًا له في العالم الأخر، وقد تم تعيين لكل عدد من الأوشبتي "مشرف" لهم في هيئة مختلفة عن التماثيل الأخرى، وكان يتوقف العدد على وضع ومكانة صاحب المقبرة.
وكانت تصنع تماثل الأوشبتي من الحجر أو من الخشب البديع النحت؛ وقد تصنع من البرونز، وغالبا ما كانت تصنع من الفاينس الأزرق عصور الدولة الحديثة وكانت تصنع من الفيانس الأخضر في العصر المتأخر إما التماثيل الأوشبتي المصنوعة من الفخار العادي والملونة أو المشكلة من الطين المحروق كانت لمن هم أقل مكانة وثراء في المجتمع المصري القديم.
الملفات المرفقة
تعليق