قسطا بن لوقا البعلبكي (توفي 912م). ذكره المؤرخ السرياني الكبير ، ابن العبري فقال(( دخل الى بلاد الروم ، وحصل من تعاليمهم الكثيرة ، وعاد الى الشام ، كما ذكر النفطي أنه ((استدعى الى العراق ليترجم كتبا ويستخرجها من لسان يونان الى لسان العرب، كم أسند اليه الاشراف على ترجمة المراجع الاغريقية في بغداد .
وكان قسطا جيد الترجمة لأنه ((كان فصيحا باللغة اليونانية جيد العبارة العربية)) ويشير ماكس مايرهوف الى ما نقله فيقول(انه ترجم كثيرا من المؤلفات الطبية والرياضية والفلكية ، كما ترجم الى جانبها مؤلفات فلسفية صحيحة أو منحولة).
وقد أصلح قسطا نقولا كثيرة ، كما ألف ، رسالة قصيرة في الفرق بين النفس والروح ترجمت الى اليونانية ، وبقيت الى أيامنا ، وقد ذكرها الباحثون وانتفعوا بها.
وكان قسطا جيد الترجمة لأنه ((كان فصيحا باللغة اليونانية جيد العبارة العربية)) ويشير ماكس مايرهوف الى ما نقله فيقول(انه ترجم كثيرا من المؤلفات الطبية والرياضية والفلكية ، كما ترجم الى جانبها مؤلفات فلسفية صحيحة أو منحولة).
وقد أصلح قسطا نقولا كثيرة ، كما ألف ، رسالة قصيرة في الفرق بين النفس والروح ترجمت الى اليونانية ، وبقيت الى أيامنا ، وقد ذكرها الباحثون وانتفعوا بها.