المحرمات
ذكرت المحكمة في أحد كتب العالم السفلى"كتاب البوابات"، وهو يكاد يكون نسخة من كتاب "ما في العالم الآخر". ظهر في معظم مقابر الدولة الحديثة فقد ظهر جنباً إلى جنب مع كتاب (ما في العالم الآخر)، كما ظهر في مقبرة واحدة بالنسبة للأفراد.
يتميز هذا الكتاب عن كتاب "ما في العالم الآخر" بأنه يتضمن محكمة أوزير. وفي نهاية كل ساعة من الساعات الإثنتي عشرة كانت توجد بوابة يحرسها ثعبان.
وفي قاعة محكمة أوزير، حيث تجري عملية المحاكمة للمتوفى، نجد 42 قاضياً، والتاسوع وحورس وجحوتي.
وبعد المحاكمة يتجه الأبرار إلى حقول "يارو"، أما المذنبون فإن مصيرهم الفناء، حيث يبتلع الكائن الخرافي "عمعم" قلوبهم. ويتلو المتوفى أمام الإله أوزير الاعترافات الإنكارية (الفصل 125 من كتاب الموتى)، والتي من بينها:
لم أظلم أي إنسان.
لم أعامل الحيوان معاملة سيئة.
لم أنقص من الموازين.
لم أوقف مياه الفيضان.
لم أتقاعس في تقديم الهبات للمعابد.
لم أسرق.
لم أقتل.. الخ.
ذكرت المحكمة في أحد كتب العالم السفلى"كتاب البوابات"، وهو يكاد يكون نسخة من كتاب "ما في العالم الآخر". ظهر في معظم مقابر الدولة الحديثة فقد ظهر جنباً إلى جنب مع كتاب (ما في العالم الآخر)، كما ظهر في مقبرة واحدة بالنسبة للأفراد.
يتميز هذا الكتاب عن كتاب "ما في العالم الآخر" بأنه يتضمن محكمة أوزير. وفي نهاية كل ساعة من الساعات الإثنتي عشرة كانت توجد بوابة يحرسها ثعبان.
وفي قاعة محكمة أوزير، حيث تجري عملية المحاكمة للمتوفى، نجد 42 قاضياً، والتاسوع وحورس وجحوتي.
وبعد المحاكمة يتجه الأبرار إلى حقول "يارو"، أما المذنبون فإن مصيرهم الفناء، حيث يبتلع الكائن الخرافي "عمعم" قلوبهم. ويتلو المتوفى أمام الإله أوزير الاعترافات الإنكارية (الفصل 125 من كتاب الموتى)، والتي من بينها:
لم أظلم أي إنسان.
لم أعامل الحيوان معاملة سيئة.
لم أنقص من الموازين.
لم أوقف مياه الفيضان.
لم أتقاعس في تقديم الهبات للمعابد.
لم أسرق.
لم أقتل.. الخ.