علاقة السحر بالطب والموت
وهناك العديد من التعاويذ التى صيغت ضد الموتى فى النصوص الطبية أو السحرية. وكان يتم عادة إبعاد الموتى الخطرين بتلاوة وتعليق تمائم على شكل سمكة حول عنق الطفل، حيث كان السمك يستخدم فى النصوص السحرية والطبية بغرض إبعاد الموتى الخطرين.
فيذكر أحد النصوص الطبية بعض النصائح؛ حيث يتم طهى سمكة "أبـﭽو" بعد أن يُملأ فمها بالبخور، ثم تؤكل قبل النوم، وبذلك يمكن أن تبتعد الأشباح. وفى أحد النصوص التى دونت فوق شريط من البردى، يلف ويعلق مع عقد لاتقاء الشر، ويجب أن يوضع حول عنق الشخص المُُراد حمايته: (جسد فلان ابن فلانة يرتجف، إن سمكة "رع" قد هوجمت)؛ و: (فلتشتعل النيران فى مقبرة الذى ينتشر بداخلها، فلتشتعل النيران فى وجه الـ "بـا" الخاصة بك!)؛ و: (إذا لم تسحب سمومك منه، فسوف أبعدك عن الموتى السعداء).
وقد يصل الأمر إلى التهديد بالحرمان من المقبرة، أو تدمير مقبرة أحد هؤلاء الموتى الخطرين. وقد يهدد أحد الموتى الخطرين بتدمير روحه إذا لم يسحب تأثيره على أى عضو من جسد الشخص المصاب بالمس أو اللمس. وهناك أنواع عديدة للمس تتفاوت درجاتها. ويعتبر من أخطر أنواع المس هو المَسُّ من أحد الموتى الخطرين.
كما أن النصوص السحرية والطبية تتضمن العديد من الصيغ الخاصة بحماية الأحياء، وقد تقترن هذه الصيغ أحياناً بصنع بعض التمائم أو الدهانات. وتذكر بردية "برلين" الطبية دهاناً يساعد على شفاء إنسان يسيطر عليه أحد الأموات، ودهاناً آخر من أجل إبعاد شبح رجل ميت أو امرأة ميتة.
وفى إطار دور النصوص السحرية فى الوقاية والحماية من الموت، يذكر نص سجل على شقفة سحرية: (كلمات "حورس" تبعد الموت، وتدعم حياة الذى يشعر بغُصَّةٍ واختناقٍ فى حلقـه. إن عبارات "حورس" تعمل على تجديد الحياة، وإطالة سنوات عمر من يبتهل إليه).
ونجد أيضاً: (إن كلمات "حورس" تدحر النار بعيـداً، وعبارته البليغه تقى من خطر أى مرض مصدره السُّـم). و: (إن كلمات "حورس" تعمل على إنقاذ الإنسان الذى يتربص الموت به).
وهناك العديد من التعاويذ التى صيغت ضد الموتى فى النصوص الطبية أو السحرية. وكان يتم عادة إبعاد الموتى الخطرين بتلاوة وتعليق تمائم على شكل سمكة حول عنق الطفل، حيث كان السمك يستخدم فى النصوص السحرية والطبية بغرض إبعاد الموتى الخطرين.
فيذكر أحد النصوص الطبية بعض النصائح؛ حيث يتم طهى سمكة "أبـﭽو" بعد أن يُملأ فمها بالبخور، ثم تؤكل قبل النوم، وبذلك يمكن أن تبتعد الأشباح. وفى أحد النصوص التى دونت فوق شريط من البردى، يلف ويعلق مع عقد لاتقاء الشر، ويجب أن يوضع حول عنق الشخص المُُراد حمايته: (جسد فلان ابن فلانة يرتجف، إن سمكة "رع" قد هوجمت)؛ و: (فلتشتعل النيران فى مقبرة الذى ينتشر بداخلها، فلتشتعل النيران فى وجه الـ "بـا" الخاصة بك!)؛ و: (إذا لم تسحب سمومك منه، فسوف أبعدك عن الموتى السعداء).
وقد يصل الأمر إلى التهديد بالحرمان من المقبرة، أو تدمير مقبرة أحد هؤلاء الموتى الخطرين. وقد يهدد أحد الموتى الخطرين بتدمير روحه إذا لم يسحب تأثيره على أى عضو من جسد الشخص المصاب بالمس أو اللمس. وهناك أنواع عديدة للمس تتفاوت درجاتها. ويعتبر من أخطر أنواع المس هو المَسُّ من أحد الموتى الخطرين.
كما أن النصوص السحرية والطبية تتضمن العديد من الصيغ الخاصة بحماية الأحياء، وقد تقترن هذه الصيغ أحياناً بصنع بعض التمائم أو الدهانات. وتذكر بردية "برلين" الطبية دهاناً يساعد على شفاء إنسان يسيطر عليه أحد الأموات، ودهاناً آخر من أجل إبعاد شبح رجل ميت أو امرأة ميتة.
وفى إطار دور النصوص السحرية فى الوقاية والحماية من الموت، يذكر نص سجل على شقفة سحرية: (كلمات "حورس" تبعد الموت، وتدعم حياة الذى يشعر بغُصَّةٍ واختناقٍ فى حلقـه. إن عبارات "حورس" تعمل على تجديد الحياة، وإطالة سنوات عمر من يبتهل إليه).
ونجد أيضاً: (إن كلمات "حورس" تدحر النار بعيـداً، وعبارته البليغه تقى من خطر أى مرض مصدره السُّـم). و: (إن كلمات "حورس" تعمل على إنقاذ الإنسان الذى يتربص الموت به).
تعليق