الصوره الاولى اخوي ابو سلمى نعم مفبركه على برنامج الفتو شوب

لاكن في الصوره الي بالصعيد او بمصر تبدو حقيقيه اخي اما البقيه فا بها نسبه ممكن تكون مفبركه

ام الاولى نعم مفبركه وانتشرت على الانترنت لاكن في معلومات الصراحه تشد انتباهك بما يقول

وهنالك معلومات صراحه ليست مقنعه نحن هنا لنناقش نقاش بناء وهادف

والهدف الوصول لاقرب نتيجه او الحقيقه بعينها

وشكرا اخي على المرور

نزلت اول جزء من الكتاب وبانتضار الاجزاء الاخرى يا صديقي منك

اهلا بكم جميعا **

اولا الموضوع شائك جدا واخذ من التفكير والعمل الكثير جدا جدا .. فا قضية بناء الاهرام بهذا الشكل الذى يرغم العقل المراوغه والتفكير

قضية شائكة جدا ومثيرة جدا ... وجميعها اجتهدات من بعض علماء او الذين يطلقون عليهم علماء **

وبا حثون الخ ... انا بصراحة تعبت من القضية تماما لما احتوته من اسباب سياسية .. واسباب حسد وغيرة وتلفيق وتزوير تاريخ

فطارة اقراء عن الاتين من قارة اطلانتيس تلك القاهرة التى تقبع للميتفزيقا .. ما وراء الطبيعه وطارة الى وجود من هبطوا من السماء وساعدو

فى البناء وتارة اخرى قوم عاد ** ومرة اليهود .. والكل يدلو بدلوة ان كان باحث او شبة او كان عالم او منافق الخ ..

قرائت عن شعب الانكا والمايا كثيرا .. وعن حضارتهم .. والتى قولت انت انها تشبة حضارة الفراعنة كثيرا واتيت بصور كثيرة واثباتات

نسبتها لنفسك ** على الرغم ان هناك علماء كثيرون تحدثوا فى هذا النسق ولعل اهم الدراسات التي عملت في هذا المجال هي ما قامت به

الدكتوره هاينكه زودهوف والتي اصدرت والفت في هذا المجال كتابها الشهير ( معذره كولومبوس لست اول من اكتشف امريكا )

وايضا قامت جهات اخرى ببحوث مشابهه مثل دار الثقافه الامريكيه وبعض الباحثين الالمان والبريطانيين .

على الراغب في اخذ فكره اوسع عن الموضوع الاطلاع على الكتاب اعلاه او على احد هذه الابحاث المترجمه الى العربيه .

ولكن اختلف المضمون مع نظريتك تماما .. قالوا ان الحضارة اقتربت الى الفنقين فى كل شئ حتى فى بعض اللغات وبعض الدينات

والحفريات كثيرا ... ومما يؤيد هذا الكلام

المقارنه فيما بين الحضارات التي قامت هناك وبين الحضارات الفينيقيه ويؤيده ايضا مجموعه من المتوازيات

بين حضارات طرفي الاطلسي منها :
_ تشويه الجمجمه الاصطناعي عند موتى كلا الطرفين .
_ عمليه الختان عند كلاهما المتشابهه.
_ الاهرامات التي فيها القبور عند موتى كلا الجانبين ( بنفس الطريقه والفترات الزمنيه القريبه تاريخيا )

_الاله الفينيقي الوثني ( بعل ) الموجود في الحضارات التي قامت في امريكا قديما .

_ الاله الوثني القزم بجلد حيوان والحلى كامله .

الحلي الموضوعه في افواه الموتى .

_ ثقب الجمجمه عندهم .


لى عودة والتكمله

1- إن تأكيد هذا الباحث وعشرات الباحثين غيره على أن الطين هو مادة بناء الأهرامات، وأن هذه الأهرامات هي أعلى أبنية معروفة في التاريخ وحتى العصر الحديث، كل هذه الحقائق تؤكد أن الآية القرآنية صحيحة ومطابقة للعلم، وأنها من آيات الإعجاز العلمي.

2- إن تقنية تصنيع الحجر من الطين باستخدام الحرارة، لم تكن معروفة زمن نزول القرآن، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن لديه علم بأن الأهرامات تم بناؤها بهذه الطريقة، ولذلك تعتبر هذه الآية سبقاً علمياً عندما ربطت بين الطين والحرارة كوسيلة من وسائل البناء في عصر الفراعنة، لتدلنا على أن هندسة البناء وقتها كانت قائمة على هذه الطريقة. وهذه الحقيقة العلمية لم يتم التعرف عليها إلا منذ سنوات قليلة جداً وباستخدام تقنيات متطورة!

3- في هذه المعجزة دليل على التوافق التام بين القرآن والعلم وصدق الله عندما قال عن كتابه: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82]. وفيها رد على الملحدين الذين يدعون أن القرآن من تأليف محمد، إذ كيف لمحمد أن يتنبأ بأمر كهذا وهو أبعد ما يكون عن الأهرامات ولم يرها أصلاً!

4- تؤكد الحقائق اليقينية أن الأهرام الأعظم في الجيزة أو ما يسمى هرم خوفو، هو أعلى بناء على وجه الأرض لمدة 4500 عام، وبالتالي كان الفراعنة مشهورين بالأبنية العالية أو الصروح، ولذلك فإن الله تعالى دمَّر الصروح والأبنية التي بناها فرعون مدعي الألوهية، أما بقية الفراعنة والذين بنوا الأهرامات، فقد نجاها الله من التدمير لتبقى شاهدة على صدق كتاب الله تبارك وتعالى!

5- في قوله تعالى (وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ) تأملوا معي كلمة (يَعْرِشُونَ) والتي تدل على الآلية الهندسية المستخدمة عند الفراعنة لوضع الحجارة فوق بعضها! ففي اللغة نجد كما في القاموس المحيط: عَرَشَ أي بنى عريشاً، وعرش الكرمَ: رفع دواليه على الخشب، وعرش البيت: بناه، وعرش البيت: سقَفه، والنتيجة أن هذه الكلمة تشير إلى وضع الخشب والارتفاع عليه بهدف رفع الحجارة، وهذا ما يقول العلماء والباحثون اليوم، أن الفراعنة استخدموا السكك الخشبية لرفع الطين والتسلق بشكل حلزوني حول البناء تماماً مثل العريشة التي تلتف حول العمود الذي تقوم عليه بشكل حلزوني.




رسم يمثل طريقة بناء الأهرامات من خلال وضع سكك خشبية بشكل حلزوني تلتف حول الهرم صعوداً تماماً مثل عرائش العنب التي تلتف وتتسلق بشكل حلزوني من أجل نقل الطين لصنع الحجارة، ولذلك استخدم تعالى كلمة: (يَعْرِشُونَ) للدلالة على الآلية الهندسية لبناء الأبنية والصروح، ومعظمها دمرها الله ولم يبق منها إلا هذه الأهرامات لتكون دليلاً على صدق القرآن في هذا العصر!

6- في هذه المعجزة رد على من يدعي أن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أخذ علومه وقصصه من الكتاب المقدس أو من الراهب بحيرة أو القس ورقة بن نوفل، لأن تقنية البناء من الطين لم تُذكر في التوراة، بل على العكس الذي يقرأ التوراة يخرج بنتيجة وهي أن الحجارة تم جلبها من أماكن بعيدة عن منطقة الأهرامات، وأنها حجارة طبيعية، ولا علاقة لها بالطين، وهذا الأمر هو ما منع بعض علماء الغرب من الاعتراف بهذا الاكتشاف العلمي، لأنه يناقض الكتاب المقدس.

7- إن البحث الذي قدمه البروفسور Davidovits أبطل كل الادعاءات التوراتية من أن آلاف العمال عملوا لسنوات طويلة في هذه الأهرامات، وأبطل فكرة أن الحجارة جاءت من أماكن بعيدة لبناء الأهرامات، وبالتالي فإننا أمام دليل مادي على أن رواية التوراة مناقضة للعلم.

أي أن هناك اختلافاً كبيراً بين الكتاب المقدس وبين الحقائق العلمية، وهذا يدل على أن الكتاب المقدس الحالي من تأليف البشر وليس من عند الله، وهذه الحقيقة أكدها القرآن بقول تعالى: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82]. ويدل أيضاً أن القرآن من عند الله لأنه يطابق العلم دائماً!

وهنا نتساءل بل ونطرح الأسئلة على أولئك المشككين برسالة الإسلام ونقول:

1- كيف علم محمد صلى الله عليه وسلم بوجود أبنية عالية كان الفراعنة يبنونها في عصرهم؟ ولو كان يستمد معلوماته من التوراة لجاء بنفس المعلومات الواردة في التوراة، إذاً من أين جاءته فكرة الصرح أصلاً؟

2- كيف علم النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أن تقنية الطين كانت مستخدمة في البناء في عصر الفراعنة؟ بل ما الذي يدعوه للحديث في مثل هذه القضايا التاريخية والغيبية، إنها لن تقدم له شيئاً في دعوته، ولو أن النبي هو الذي ألَّف القرآن لكان الأجدر به أن يحدثهم عن أساطير العرب، فهذا أقرب لقبول دعوته!!

3- ثم كيف علم هذا النبي الأمي أن فرعون ادعى الألوهية؟ وكيف علم أنه بنى صرحاً، وكيف علم أن هذه الصروح قد دُمِّرت؟ وأنه لم يبق إلا ما يدل على آثار لهم، يقول تعالى: (فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلًا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ) [القصص: 58].

4- هل يمكن لمحمد صلى الله عليه وسلم لو كان هو من ألف القرآن أن يقول مثل هذا الكلام: (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) [الروم: 9]. فجعل تأمل هذه الأهرامات وغيرها من آثار الشعوب السابقة وسيلة للإيمان لندرك قدرة الله ومصير من يتكبر على الله.

إن هذه الحقائق هي برهان مادي يتجلى في كتاب الله تعالى يظهر صدق هذا الكتاب، وقد يقول قائل: إن نظرية بناء الأهرامات من الطين لم تصبح حقيقة علمية فكيف تفسرون بها القرآن، وأقول: إن هذه النظرية لم تأت من فراغ بل جاءت نتيجة تحليل علمي ومخبري ولا تناقض الواقع، وهي تطابق القرآن، ومهما تطور العلم لن يكتشف من الحقائق إلا ما يتفق ويتطابق مع القرآن لتكون هذه الحقائق وسيلة لرؤية معجزات الله في كتابه، وهو القائل: (سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت: 53].

صديقي عماد الدين

بارك الله فيك على المعلومات القيمه التي اوردتها وكلامك منطقي وانا على علم بما اوردت

والهدف من هذا الموضوع هو هو النقاش وطرح الكتب والافكار حتى نتبين الصحيح

من الكذب والكتاب الذي وضعته انا اعلم ان فيه اشياء كثير غلط ومتناقظه لا كن نضعه تحت النقاش للفائده

وبارك الله فيك اخي مره اخرى وعلى تحليلك ومرورك الطيب .


اما صديقي بما اوردته


والتى قولت انت انها تشبة حضارة الفراعنة كثيرا واتيت بصور كثيرة واثباتات

نسبتها لنفسك ** على الرغم ان هناك علماء كثيرون تحدثوا فى هذا النسق ولعل اهم الدراسات التي عملت في هذا المجال هي ما قامت به .

صديقي اولا ليس رد اتمناه منك هذا وليست لهجه نقاش او اسلوب ..........


صديقي الكريم ارجع واقراء جيدا وتمعن النظر انا اودت انه بما قراته لدي استنتاج وهذا تحليلي الشخصي وراي

ولست انا من اكتشف او اخترع الذي قلته او انا الذي صورت الصور ونسبتها لنفسي

اقول لك صديقي بعض كلمات :

-انا هذا كما اوردت استنتاجي الذي اقتنعت به وهو قابل للنقاش ولهذا وضع الموضوع للفائده .

- رأي انه مخلوقات فضائيه نزلت وعلمتهم هذا راي اخوي العزيز ابو سلمى وليسا كما قلت اكتشافي .

- اما راي ان قوم عاد هم من بنو الاهرامات وضعتها للنقاش وانا واعً لما فيه من اخطاء والهدف النقاش .

والنتيجه اننا نتناقش وانتا دلوت بدلوك واعطيتنا ما عندك وكلامك صحيح صديقي ونقاشك سليم

لاكن اعذرني ما نسبته عني او قلته ليس سليم ارجو التمعن جيدا


وشكرا على مرورك بارك الله فيك

حبيبى الغالى ** اقسم بالله انك فهمت وجة نظرى خاطئة تماما ** عزرا لما فهمت لم اقصد فى قولى نسبتة لنفسك

اى انت صاحب السبق ام ما شبة بالعكس كان قصدى نسبت الاستنتاج لنفسك اى هناك ما تحدث فى الموضوع وطرح استنتاج وانت ايضا لك استنتاج خاص كلامى على الاستنتاج لا اكثر والله لو شكيت لحظة فى ان الجملة دى راح تضيقك ما كتبتها اعزرنى كثيرا .. وقد اكون بالفعل اخطأ التعبير فوالله لم اقصد ان اقلل من شئنك وكان كلامى مقتصر على استنتاجك والذى قولت فية انك تسبتة لنفسك اى ملك او تبعك اى انه استنتاجك انت فقط .. هذا ما قصدتة ورب الكعبة اما عن الصوراقصد صور الاهرمات المتشابة فى كلتى الحضارتين .. العزيز صديقى المتوكل اكرر اسفى للمرة الالف ولان اسمح نفسى الى ان تسامحنى ...
العزيز المتوكل // كان موضوعك رائع بالفعل ما جعلنى اكتب كثيرا فى هذا الموضوع ولم اكمل للان وتركت ردى بصفة مفتوحة للنقاش .. اخيرا بارك الله فيك وتقبلى احترامى الشديد ومن ثم اسفى الشديد ايضا
وتقبل صدقتى اخى الكريم .. ادم الله عليك علمك ووهبك من لدنة الخير والبركة

صديقي عماد الدين صدقني انتا رجل

لان الرجل الحر ان اخطء اعتذر وانا اعتذر ايضا على فهم ما كتبته بشكل خاطء لاكن صديقي اعذرني اي شخص بمكاني

كان فهم مثل الذي فهمتي لاكن صدقني لا احمل بقلبي عليك لو قشه نحنا اخويين باذن الله واصدقاء

اخي لم يحدث شيء انشاء الله والله انا انبسط لما كتبت لانو كلامك صحيح ومنطقي

وهذا يبين انك صاحب خبره بالموضوع وانشالله نستفيد من بعض لانو الهدف الفائده العامه

ومنكم نستفيد .........

تقبل احترامي الشديد لك اخوك المتوكل بالله

صديقي عماد الدين بما اوردت عن صنع الاحجار والاعجاز العلمي صحيح باذن الله

لانه كل فتره يكتشف العلماء شيء ورد بالقران او كان وارد بالقران

وهذا لا يزيدنا الا ايمانا وتمسك بالدين ........

ام قصة الكتاب هناك اشياء كثيره خاطئه وانشاء الله نناقشها لانه الان انا بالعمل

وانشالله المسا نكتب ونتناقش ...........

اما طريقت البناء التي وردتها بالصور والله انا الاخر مقتنع بها لانه هيا الاكثر واقعيه واصح .....

وانا بانتضار المزيد منك للفائده ولي ايضا لكي استفيد منك ونستفد من بعض ونفيد الاخوان .......

والله الموفق اخوك المتوكل بالله

فى انتظارك ايها الكريم وتحت امرك فى كل شئ وان شاء الله نتواصل على الخير وما فية خيرا لنا ولمنتدنا الكريم

اسال الله العفو والمقدرة وتحياتى لشخصكم الكريم

دمت بافضل حال

اختلف معك اخي العماليق ليسوا مصريين

هم من العرب القدماء ومن العرب البائده

انشاء الله صديقي وحياك الله

اخوي الحوراني نور ت الموضوع والنقاش ياغالي

اخوي قصدت انتا بالعماليق هم قوم عاد

قوم عاد لم اعرف عنهم اكثر عن قصتهم بالقران الكريم ولو لديك اي معلومات اخي

عن انهم من العرب البائده ياريت تنزرنا بها لنتنور

وشكرا على تواجدك الطيب

هنا احب ان اضيف عن حضارة اطلنتس

من كتاب هلاك الامم بتصرف

منصور عبدالحكيم

في يوما ما كانت هناك حضارة ضخمة ومتقدمة

كانت هذه الحضارة في قارة اطلنتس المفقودة

واطلنتس هي مقر حضارة مزدهرة غرقت في النصف الثني من الالف الثاني قبل الميلاد

يقال عن هذه الحضارة انها من اروع الحضارت التي مرت على الارض حيث جمال الطبيعه والتقدم الكبير الذي تحمله تلك الحضارة

لكن ما اختلف عليه هو مكان هذه القاره لانها عندما غرقت لم يبق منها شئ سوى الاساطير التي تتداولها الشعوب عن هذه القارة وكذلك بعض الكتب القديمة وبشكل اساسي افلاطون في كتابة المدينة الفاضلة

واختلف العلماء حسبما اطلعت على مكانها ومكان غرقها فعندما يكتشفون امورا تختص بالعصور القديمة كالحجرية والبرونزيه كالثروات فانهم يطلقون على المكان بـ اطلنتس لما بها من الثروات القيمة

كجمجمة من كرستال الكوارتز التي تم العثور عليها عام 1924 م على راس المعبد الهدم في هنداروس وتحمل تفاصيل دقيقة جدا لجمجمة انسان عادي دون اثر لأية خدوش عليها وبعد دراسة هذه الجمجمة في المختبرات العلمية لشركة هولييت تبين ان لها خصائص ضوئية اي انها في حال تعرضها للشمس من زاوية معينة تنبثق الانوار من العينين والانف والفم

والغريب في ذلك ان حجر كرستال الكوارتز من اقسى انواع الحجارة على الاطلاق بعد الالماس وبالتالي يصعب نحته وان نحت فلا بد من ان تظهر اثار الالات الحاده عليه كخدوش

والغريب في ذلك انه لا يظهر اية اثار على هذه الجمجمة تحت المجهر!!! وتبقى هذه القطعة المميزة من حجر الكرستال الكوارتز من ابرز الدلائل الغامضة على تلك القارة المندثرة..

والسؤال هنا هل غرقت جزية اطلنتس بما فيها من كنوز في البحر المحيط الاطلنطي؟؟كما يذكر بعض العلماء؟

ام انها غرقت في الرمال ؟ كما ذكر ذلك مجموعة من علماء الاثار حيث وجدوا دليلا في احد الكهوف

رسومات تدل عليها؟

سؤال اخر لماذا حضارة عظيمة كهذه الحضارة تذوي وتتلاشى بعد بلوغها ذروة التطور والازدهار؟

ويرجع الناس الى الصفر ؟

ويموت كل من عليها دفعة واحده وتغرق حضارة باكملها؟؟

((قال تعالى ان كانت الا صيحة واحده فإذا هم خامدون

يذكر افلاطون ان شعب اطلنتس عندما بلغ اوج القوة والحضارة طغوا واستكبروا حتى انهم بدأوا بالبحث بامور الروح الغبيبة والخلق وهموا بالبحث عن طرق الخلق والإحياء

بين الانسان والحيوان!!

وهنا اورد ايضا مقاله

خفايا حضارة أطلانتس المندثرة؟؟؟

هل أثار فضولك ولو للحظة خاطفة خفايا حضارة أطلانتس المندثرة؟؟؟ أو تساءلت عن غوامض هذه الحضارة الانسانية المتطورة في تكنولوجيا الباطن والمادة مزامنةً، والتي تبقى حقائقها خالدة أبداً في ذاكرة الشعوب المتعاقبة ؟؟؟ وهل تفكرت ملياً بالآثار التي وجدها العلماء من بقايا تلك القارة المفقودة؟؟
الأطلانتس (Atlantis) أو الاتلانتيد، قارة تحدثت عنها اقاصيص الشعوب القديمة وحضاراتها…وافاضت بوصفها مؤلفات كلاسيكية وافلام وثائقية حديثة، وتناقلت ذكراها شعوب عدة...و بحثت العلوم الاكاديمية في آثارها المكتشفة وما تزال . أما علوم باطن الانسان _ الايزوتيريك فتؤكد بأنها حقيقة تاريخية انسانية كبرى.
فقد استقطبت هذه القارة المفقودة اهتمام الباحثين واطلقت تساؤلات عدة تستحث الفكر للغوص والتنقيب عنها بهدف تحديد موقعها الجغرافي وسبب اندثارها.ولعل السؤال الاكبر الذي يطرح نفسه على الدوام هو :كيف تمكنت حضارة انسانية عظيمة مثل الاطلانتس ان تبلغ درجة متقدمة جداً من التطور والرقي؟ وكيف يمكن لاعداد كبيرة من البشر قد شارفت على الاكتمال بوعيها ان تخطىء وتعود الى نقطة الصفر… الى بداية التاريخ الحجري للوعي مع ظهور انسان العصر الحجري ؟!؟!
ان معظم الموسوعات العلمية أمثال Britannica و Encarta تعرِّف عن قارة أطلانتس استناداً الى ما ذُُكر في كتابيْ "Criteaus" و "Timaeus" لأفلاطون الذي تحدث مطولاً عن وجود هذه القارة المفقودة .






فموسوعة انكارتا الحديثة تذكر أن المحيط الأطلسي و جبال أطلس في شمال أفريقيا اشتقت أسماؤهما من اسم أطلس ، ملك تلك القارة المفقودة حسب قول أفلاطون الذي ارتكز على معلومات نقلت من كهنة مصريين الى الرحّالة والمشترع اليوناني صولون عند زيارته لمصر القديمة عدداً من الشعوب القديمة ما زال يحتفظ بتسميات مشابهة لقارة أطلانتس Atlantes و بعد اندثار الأتلانتيد ، أخفيت المعارف التي توصل اليها انسان تلك الأزمان مخافة أن تقع في متناول من لا يستوعبها أو يُسيء استعمالَها

في العام 1958 ، قام د. مانسون فالينتاين وهو العالم بطبقات الأرض والآثار، بتصوير سلسلة خطوط مؤلفة من جدران ذات أحجار ضخمة، بعد دراسة هذه الخطوط وجد فالينتاين أن معظم الأحجار تلتصق ببعضها مكونة خطوطاً مستقيمة و مشكلة زاوية 90 درجة مما يدل على دقة هندسية توصل اليها شعب قديم قد يكون شعب الاطلانتس على حد قوله. و أهم ما في هذه السلسلة من الخطوط الحجرية أنها تمتد على مسافات طويلة لتربط الجزر الموجودة على سطح المحيط الأطلسي بعضها ببعض ولكن في قعر المحيط .

وبالعودة الى كتابات آفلاطون، نرى فيها وصفاً للتحول الذي حصل لقسم كبيرة من شعب قارة اطلانتس إثر انغماسه الشديد في المادة الى حد التورط فيها… فطغت المصالح الفردية على حياتهم وتفشى الفساد فيها. كما اصبحوا يحكمون بعنف ويمارسون العبودية ويتصرفون بشكل لا انساني
رغم اندثار قارة الأطلانتس، الا ان معالم مادية عديدة بدأت تنكشف وتظهر تباعاً الى العلن مشكلةً دلائل علمية يقوم الباحثون بدراستها. ولكثرة هذه الدلائل، سنورد أبرزها هنا وفقاً لأهميتها خارطة محفوظة في مكتبة مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة (Library of Congress) تُعرف بخارطة Piri التي تم العثور عليها عام 1929 في قصر السلطان التركي المعروف الآن بTopkapi، حيث يَظهر اسم Reis وموقع قارة اطلانتس على الخارطة.

وهنالك مخطوطة مصرية مكتوبة على ورق البردى تُدعى مخطوطةHarris طولها 45 متراً ُتشير الى المصير الذي لاقته قارة اطلانتس وهي محفوظة في المتحف البريطاني، كذلك مخطوطة مصرية أخرى محفوظة في متحف Hermitage في مدينة بيترسبيرغ في روسيا تشير الى ارسال الفرعون بعثة الى الغرب بحثاً عن اطلانتس .

سلسلة جبال في قعر المحيط الأطلسي غرب مضيق جبل طارق صورتها بعثة روسية بواسطة غواصة تدعى Academian Petrovsky عام 1974 . فبعد دراسة نوعية سلسلة الجبال هذه، تبين أنها كانت في القديم على سطح المحيط... ويقول الباحثون انها كانت جزءاً من القارة المفقودة، اطلانتس.
جمجمة من كريستال الكوارتز تم العثور عليها عام 1924 على رأس معبد مهدم في هندوراس تحمل تفاصيل دقيقة جداً لجمجمة انسان عادي دون أثر لأية خدوش عليها. بعد دراسة هذه الجمجمة في المختبرات العلمية لشركة هيوليت- باكرد، تبين ان لها خصائص ضوئية لأنها اذا تعرضت لنور الشمس من زاوية معينة، انبثقت الانوار من العينين والانف والفم. وما أثار حيرة العلماء ان حجر كريستال الكوارتز يعتبر من اقسى الحجارة على الاطلاق بعد الألماس وبالتالي يصعب نحته. وان نُحت، فلا بد لأثر(أو خدوش) الادوات الحادة من ان تظهر عليه، في حين ان أي أثر لا يظهر على هذه الجمجمة حتى تحت المجهر. تبقى هذه القطعة المميزة والغامضة من أبرز الدلائل على وجود حضارة تكنولوجية متقدمة علينا وبالتالي ينسب بعض اشهر علماء اليوم جمجمة الكريستال هذه الى الحضارة المندثرة أطلانتس.

مهما تعددت الآراء حول وجود قارة اطلانتس، فذلك لن يغير من الحقيقة القابعة تحت المياه وفي الجزر… لا شك ان مثل تلك الآثار المادية تشكل دليلاً قاطعاً على تطور حضاري - تكنولوجي الذي ليس الا انعكاساً لتطور باطني- روحي في حياة الانسان والاهمية تكمن دائماً في تعلُّم العِبَر من التاريخ وتجارب الشعوب لتفادي زلات القدم غموض وغموض عن قارة اطلانتس المفقودة؟