إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

القيروان هي أحد أهم المواقع السياحية في تونس الخضراء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القيروان هي أحد أهم المواقع السياحية في تونس الخضراء

    القيروان هي أحد أهم المواقع السياحية في تونس الخضراء هذه المدينة التاريخية تعد رابع حاضرة يشيدها العرب الفاتحون بعد تأسيس الكوفة والبصرة بالعراق والفسطاط بمصر.
    وقد اختار لها والي افريقية وفاتحها الشهير (عقبة بن نافع الفهرى) موقعاً يبتعد عن شاطئ المتوسط بقدر ما يقترب من الصحراء، حتى يكون وجيشه بمأمن من خطر هجمات الأسطول البيزنطي على شواطئ شمال أفريقيا في وقت لم يكن فيه لدى المسلمين من السفن الحربية ما يكفى لدفع هذه الهجمات.





    ومن المعروف أن عقبة أقدم على تأسيس القيروان في عام (50هـ/670م) لتكون قاعدة ينطلق منها الفاتحون العرب لتمهيد سلطانهم في بلاد المغرب التي دأب أهلها على خلع الطاعة للمسلمين بين الحين والآخر حتى بداية العقد الأخير من القرن الهجري الأول.

    بناء المسجد:

    وكما هو الدأب عند تشييد الأمصار الإسلامية الأولى فقد جعل عقبة بن نافع مسجداً للقيروان بوسطها واستغرق تشييده خمس سنوات كاملة انتهت في عام (55 هـ/675م) وذلك لانشغال المسلمين بفتوحاتهم لمعاقل البربر والتي استشهد في إحدى معاركها عقبة بن نافع نفسه وذلك في عام (57هـ/677م).
    ويبدو أن المسجد عند تشييده كان مكونا من ظلة للصلاة مسقوفة بعريش يقوم على جذوع النخل إقتداء بالمسجد النبوي آنذاك، ويتقدم الظلة صحن مكشوف بنفس حجمها وقد حرص الولاة الذين خلفوا عقبة وتقاطروا على تنفيذ أعمال التجديد والإضافة بهذا الجامع على الاحتفاظ
    بهيئته الأولى تلك فقد جدد فيه الوالي الأموي حسان بن النعمان الغسانى (80هـ/669م) وفيما بين عامي (105ـ109هـ/723 – 727م) قام بشر بن صفوان الكلبي عامل هشام بن عبد الملك بتجديدات واسعة بالمسجد لعل أكثرها أهمية تلك المئذنة الرائعة التي شيدها عند وسط الحائط الشمالي للمسجد، ثم جاء من بعده الوالي العباسي يزيد بن حاتم المهلبى ليقوم بهدم الجامع عدا المحراب والمئذنة ويعيد تشييده على الهيئة التي نراها اليوم تقريباً وكان ذلك في عام (157 هـ / 348 م).
    وما لبث زيادة الله بن الأغلب أن أعاد الكرة ذاتها في سنة (221هـ/836م) عندما عنى بإعادة بناء جامع القيروان وتوسيع ظلاته ليتناسب وموقع القيروان الجديد كعاصمة للدولة الأغلبية التي أصبحت تهيمن على افريقية.
    وقد حاول الأمير الأغلب أن يهدم محراب عقبة القديم لانحرافه عن الاتجاه الصحيح للقبلة، لكن فقهاء المالكية اعترضوا على ذلك، ربما تقديراً منهم لدور عقبة بن نافع واستشهاده من أجل نشر الإسلام في هذه الأنحاء، واضطر الأمير زيادة الله الأغلبي في نهاية المطاف إلى القبول بحل وسط، تم بمقتضاه تغطية المحراب القديم بجدار مبنى بحيث لا تظهر معالمه أمام المصلين ويظل قائماً في ذات الوقت، وقام الأمير الأغلبي ببناء جدار جديد للقبلة بوسطه محراب جديد للمسجد، وأنقذ هذا الحل الوسط محراب عقبة بن نافع من الاندثار.
    وفي هذه الأعمال المعمارية وضعت الحدود النهائية لجامع القيروان، فصار عبارة عن صحن مكشوف تحيط به أربع ظلات للصلاة، أكبرها وأعمقها ظلة القبلة التي كانت تضم وقتذاك (17) بلاطة ويحمل عقودها (414) عموداً رخامياً.

    الإضافات والزيادات:

    وفى سنة (248هـ/863م) قام الأمير إبراهيم بن أحمد الأغلبي بتعمير الجامع وزيادة مساحته ليصل به إلى أوجه جماله الأثر والذي ترك أثرا لا يمحى على بقية مساجد الشمال الإفريقى.
    ومن أهم ما أضافه الأمير إبراهيم الثاني بن أحمد (261–289هـ/875–902م) تلك القبة الحجرية الهائلة التي تتوج ظلة الصلاة، وتقوم عقود هذه القبة على (32) عموداً رشيقاً من الرخام وهي قبة منقوشة من الداخل بالزخارف المنفذة بالحفر في الحجر.

    الفاطميون:


    وجاء استيلاء الفاطميين على القيروان قبيل نهاية القرن الثالث الهجري (9م) ليصيب المدينة وجامعها الشهير بشئ غير قليل من الإهمال، إذ تخوف الفاطميون من غضبة أهلها من المالكية ولجأوا إلى إنشاء حواضر جديدة لهم كالمهدية والمنصورية وهو ما أثر بالسلب على عمران القيروان، ولكن بعد انفصال العز بن باديس عن الفاطميين وعودته إلى المذهب المالكي قام هذا الأمير بإجراء تجديدات هامة في جامع القيروان ومن أبرزها المقصورة التي ألحقها بها في عام (375هـ/985م).
    وبعد الغزوات الهلالية المدمرة والتي وجهتها الدولة الفاطمية انتقاما من انفصال ابن باديس اهتمت الدولة الحفصية بأمر تجديد جامع القيروان بأكمله في سنة (693 هـ - 1294 م)

    يتبـــــع


    [CENTER][B][SIZE=4][B][FONT=arial black][COLOR=#333333]۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞
    ۞ *•.¸.•* بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ •¸ .*• ۞
    ۞ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ۞ اللَّهُ الصَّمَدُ ۞ لَمْ * • ۞
    ۞ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۞ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ * • ۞
    ۞ *•.¸.•**• *•.¸.•* *• ۞
    ۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/B]

    [/CENTER]

    [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]حجاجي :
    [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]أصل الكلمة:[/COLOR] هو القفيز اتخذه الحجاج ابن يوسف على صاع عمر بن الخطاب وهو مكيال إسلامي يستعمل في الوزن والكيل اثاء العصور الإسلامية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5]

    [/SIZE][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]الحجاجي يساوي صاعاً حسب رأي أهل العراق وصاع وثلاث اخماس الصاع حسب رأي أهل الحجاز.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
    [/CENTER]

  • #2
    القيروان هي أحد أهم المواقع السياحية في تونس الخضراء



    ويحتفظ الجامع اليوم بمقاييسه الأولى التي كانت عليها أيام إبراهيم الأغلبي الثاني فيبلغ طول جدار القبلة (72 متراً) وعمق ظلة القبلة (36 متراً)، وتنقسم ظلة القبلة إلى سبعة أروقة موازية لجدار القبلة، أما البلاطات أو عقود الأروقة التي تتعامد على جدار القبلة فيبلغ عددها (17 بلاطة) يفصل بينها (16 بائكة) مؤلفة من عقود محمولة على أعمدة من الرخام.
    ولجدران المسجد من الخارج أكتاف ساندة، وبها ثمانية أبواب موزعة بالتساوي بين الضلعين الشرقي والغربي، ويعلو احدها قبة وهو المعروف باسم (باب لله رجانا).
    والحقيقة أن الجامع كله يكاد من الخارج ان يكون حصنا حربياً، فالجدران عالية سميكة مشدودة بدعامات ساندة وتبدو المئذنة أو كما يعرفها أهل المغرب بالصومعة، أشبه ما تكون ببرج حربي حقيقي يتوسط الجدار الشمالي ليطل بعلياء وشمم على ساحل البحر الأبيض وأن عن بعد.


    مئذنة جامع القيروان:




    وتعتبر مئذنة جامع القيروان التي أمر بتشييدها (بشر بن صفوان) فيما بين عامي (105،109هـ) أقدم مثال باقي على حالته من المآذن الإسلامية الأولى، ومن المرجح أن المآذن الإسلامية القديمة كانت على ذات النسق الذي نراه في مئذنة القيروان.
    وتتألف صومعة جامع القيروان من ثلاثة طوابق أطولها الطابق الأول ذي المسقط المربع الأبعاد ويدخل إلى هذا الطابق عبر باب له عقد على هيئة حدوة الفرس، وينفذ الضوء إلى داخل هذه القاعدة من نوافذ فوق الباب لها نفس طراز عقد المدخل، وبداخل هذا الطابق سلالم حجرية ضخمة تدور مع الجدران.
    وينتهي الطابق الأول بشرفة آذان تدور حول أضلاعه وهى ذات شرافات فريدة في تصميمها، وقد حدثت هذه الشرفة نتيجة لتشييد طول ضلع الطابق الثاني بأقل بعض الشئ من طول ضلع القاعدة المريعة وتتيح مساحتها حرية حركة كاملة للمؤذن وهو يقوم بأداء وظيفته.
    وينتهي الطابق الثاني هو أيضا بشرفة آذان تلتف حول الجوسق الثاني الذي شيد هو الأخر على هيئة مربع اصغر من سابقه وقد فتحت في أضلاعه أربع نوافذ معقودة على هيئة حذوة الفرس.
    ويغطى الجوسق الأخير قبة مضلعة فريدة من نوعها، وقد احتفظت هذه المئذنة الأم بعناصرها القديمة بفضل متانة بنيانها الحجري ويبدو انها كانت تقوم بوظيفة مزدوجة، فبالإضافة إلى إعلان الأذان من فوقها كانت تستخدم أيضا كمرقب لمتابعة أي تحركات عسكرية مناوئه خارج القيروان ولا سيما من جهة البحر الأبيض المتوسط.
    وثمة رأي يرى في صومعة جامع القيروان مزيجاً في تصميمها من الأبراج الحربية القديمة التي عرفت ببلاد الشام قبل الإسلام ثم حولت عند بدء تشييد الجامع الأموي بدمشق على أنقاض معبد وثنى قديم إلى مآذن، وبين المنارات التي زودت بها المساجد الجامعة الأولى.
    ومهما يكن من أمر يبقى جامع القيروان الأقدم بين مساجد الغرب الإسلامي وصاحب أقدم محراب باقي إلى الآن وهو محراب عقبة بن نافع بعد إماطة اللثام الحجري الأغلبي عنه، وكذلك أقدم مئذنة إسلامية وهي صومعة بشر بن صفوان.

    وقد أولت الحكومة التونسية في السنوات الأخيرة عناية كبيرة بجامع القيروان المعروف بالجامع الأعظم وإلى جانب أعمال الترميم والصيانة الدورية ثم تنفيذ مشروع كبير لإضاءة الجامع الذي بات من أهم المعالم السياحية التي يحرص زوار تونس على مشاهدتها.
    ومن المعروف أن القيروان تستقطب كمدينة تاريخية عريقة زواراً من كل حدب وصوب، وكان عقبة قد شيدها في هذا الموقع بناء على توجيها الخليفة عمر بن الخطاب والتي روعيت بدقة في إنشاء كل الأمصار الأولى وأهمها أن تكون المدينة على اتصال برى مباشر بالمدينة المنورة لا يفصلها عنها بحر أو مجرى نهر.
    وبالإضافة إلى بعد القيروان عن البحر راعى عقبة عند اختيار موقعها وجود مستنقع ماء يفصلها عن البربر فقال لجنوده قربوها من السبخة فإن أكثر دوابكم من الإبل تكون إبلكم على بابها في مراعيها آمنة من البربر.

    أما الرواية ذات الطابع الأسطوري التي ارتبطت بتأسيس القيروان فتدور حول جلاء الوحوش والكواسر عن موقعها بفضل دعاء عقبة الذي كان مشهوراً باستجابة الدعاء حتى أنه عرف بعقبة المستجاب، وتذكر الرواية التاريخية أن عقبة بن نافع دعا ما كان في الغيضة من الوحوش والهوام وقال: اخرجوا بإذن الله تعالى فخرج كل ما كان فيها حتى لم يبق من الحيوانات شئ وهم ينظرون إليها وبقيت القيروان أربعين سنة لم ير فيها خشاش ولا هوام.

    يتبـــــع

    [CENTER][B][SIZE=4][B][FONT=arial black][COLOR=#333333]۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞
    ۞ *•.¸.•* بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ •¸ .*• ۞
    ۞ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ۞ اللَّهُ الصَّمَدُ ۞ لَمْ * • ۞
    ۞ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۞ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ * • ۞
    ۞ *•.¸.•**• *•.¸.•* *• ۞
    ۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/B]

    [/CENTER]

    [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]حجاجي :
    [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]أصل الكلمة:[/COLOR] هو القفيز اتخذه الحجاج ابن يوسف على صاع عمر بن الخطاب وهو مكيال إسلامي يستعمل في الوزن والكيل اثاء العصور الإسلامية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5]

    [/SIZE][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]الحجاجي يساوي صاعاً حسب رأي أهل العراق وصاع وثلاث اخماس الصاع حسب رأي أهل الحجاز.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
    [/CENTER]

    تعليق


    • #3
      القيروان هي أحد أهم المواقع السياحية في تونس الخضراء

      خزان المياه:

      وقد اشتهرت القيروان بخزانها العجيب للمياه (الماجل) الذي بناه أحمد بن الأغلب – باب تونس من القيروان – وهو مستدير متناه في الكبر وفى وسطه صومعة مثمنة وفي أعلاها قبة مفتوحة على أربعة أبواب، فإذا وقف الرامي على ضفته ورمى بأشد ما يكون من القسى لا يدرك الصومعة التى في وسطه.
      وكانت المياه تدخل إلى هذا الخزان (الماجل) أثناء فصل الشتاء ليشرب منها أهل القيروان ودوابهم طوال العام، وقد توج أحمد بن الأغلب بهذا الماجل الضخم ما كان قد شيد قبله من خزانات منذ أيام الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك وعددها خمسة عشر ماجلاً أشرف على بناء اغلبها صفوان بن بشر.
      ومن القيروان انطلقت الفتوحات الإسلامية باتجاه الغرب حتى وصلت إلى ذروتها بفتح الأندلس على يد موسى بن نصير رابع ولاة افريقية بعد عقبة بن نافع الذي استشهد في موقعة تهوده وزهير بن قيس البلوى وحسان بن النعمان وجميعهم اتخذ من القيروان حاضرة لافريقيا.

      ويكفى أن نشير هنا إلى ما ذكره الجغرافي الحميرى في كتابه (الروض المعطار في خبر الأقطار عن مدينة القيروان) إذ يقول عليه رحمة الله: "أنها كانت أعظم مدن المغرب نظراً وأكثرها بشراً وأيسرها أموالاً وأوسعها أحوالاً وأربحها تجارةً وأكثرها جباية والغالب على فضلائها التمسك بالخير والوفاء بالعهود واجتناب المحارم والتفنن في العلوم ولم يبق الآن منها سوى حيز قليل عليه سور تراب".

      ومن نوافل القول أن نشير إلى تأثير القيروان الكبير على أحوال المغرب الإسلامي ليس فقط كقاعدة للفتوحات ولكن أيضا كمعين للعلماء والفقهاء الذين حملوا شعلة العلم في مدن وبوادي المغرب كله وكمثال يحتذي في العمارة والبنيان، ويكفى أن جامع القيروان قد ترك بصمته على تصميمات الجوامع كلها في المغرب والأندلس ولا سيما من جهة القباب التي تعلو المحراب أو المداخل وقبل ذلك وبعده من ناحية اقتباس تصميم صومعة القيروان في كل الصوامع الشاخصة اليوم في مدن تاريخية كتلمسان ومراكش وفاس وإشبيلية وقرطبة.

      [CENTER][B][SIZE=4][B][FONT=arial black][COLOR=#333333]۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞
      ۞ *•.¸.•* بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ •¸ .*• ۞
      ۞ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ۞ اللَّهُ الصَّمَدُ ۞ لَمْ * • ۞
      ۞ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۞ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ * • ۞
      ۞ *•.¸.•**• *•.¸.•* *• ۞
      ۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/B]

      [/CENTER]

      [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]حجاجي :
      [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]أصل الكلمة:[/COLOR] هو القفيز اتخذه الحجاج ابن يوسف على صاع عمر بن الخطاب وهو مكيال إسلامي يستعمل في الوزن والكيل اثاء العصور الإسلامية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5]

      [/SIZE][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]الحجاجي يساوي صاعاً حسب رأي أهل العراق وصاع وثلاث اخماس الصاع حسب رأي أهل الحجاز.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
      [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        معلومات طيبه بارك الله فيك
        [CENTER][B][SIZE=5][FONT=times new roman][COLOR=#0000cd]يارب سترك في الدنيا وفي الآخرة[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B][/CENTER]

        تعليق

        يعمل...
        X