تويت
1-المرتبة العاشرة: Dracula’s Castle, Romania : ويبلغ ثمنه 135 مليون دولار اميركي
على الرغم من أن اسم قصر دراكولا يبث الرعب في النفوس، إلا انه في الأساس متحفاً رومانياً في الثمانينيات. وتعود ملكيته حالياً للأرشيدوق دومينيك الذي عرضه للبيع مبتداً بمبلغ 80 مليون دولار منذ عامين وصولاً لمبلغ 135 مليوناً، ولكن ما من خبر يؤكد بيع هذا القصر حتى اليوم. ويحتوي القصر على 57 غرفة، 17 منها غرف نوم مؤثثة بتحف ومفروشات فريدة من نوعها.
المرتبة التاسعة: Updown Court, Windlesham, Surrey, UK: ويبلغ ثمنه 139 مليون دولار اميركي
ويحتوي على 103 غرف مجهزة بأقصى حدود الكماليات التي من الممكن تخيلها. فهناك صالات سينما وأروقة بولينغ. أما في محيط البيت يوجد ملاعب تنس وسكواتش، بالاضافة إلى موقف سيارات رخامي يتسع لثمانية سيارات ليموزين من الحجم الكبير.
تم بناء هذا البيت في العام 1991 على طراز القصور الفرنسية. وتمتد غرفه على مساحة 5248 متراً مربعاً ويحتل مساحة 4.6 هكتارات مع الاراضي المحيطة به. وفيه اروقة بولينغ، ملاعب تنس، صالات سينما، مركز استجمام يشبه المصحات العلاجية بتجهيزاته، مركز تزيين وتجميل، عدة حدائق ارضية وعلى سطح البيت على طراز القرن الثامن عشر. ويتسع مرآب المنزل ل 100 سيارة.
هذا المنزل الخاص بالسيد تيم بليكسث وزوجته إدرا صمم ليكون ملاذهما لممارسة رياضتهما المفضلة: التزلج. وبما انه بني ونفذ بعناية وانتهى على شكله الفخم، أصبح منزلهما على مدار السنة وليس شتاءً وحسب. مع أنه لا يحتوي إلا على 10 غرف، إلا ان التجهيزات الفريدة تخوله الانضمام إلى لائحة اغلى المنازل؛ فهناك مركز تدفئة لارضية المنزل، موقد ( chimney/ fireplace) في كل حمام، غرفة تعتيق للنبيذ، احواض سباحة داخلية وخارجية باردة وساخنة بالإضافة إلى مركز رياضي وغرفة مساج.
هذا المنزل الباهظ الثمن الواقع في بلغرافيا، لندن المركزية، هو بناء مؤلف من 6 أدوار واكثر من مساحة 21,000 متراً مربعاً من الغرف. والمالك هو اللبناني موسى سالم وهو معروض حالياً للبيع وهو أغلى منزل في لندن. والمنزل تمم تصميمه بالكامل على الطراز الفيكتوري ولا ينقصه شيئاً من كماليات الحياة.
وقد سمي المنزل على اسم مالكه الأساسي وهو رجل الصحافة الملياردير الاميركي الشهير ويليام راندولف هيرست. وهو مؤلف من 6 مبانٍ سكنية تمتد على 6 هكتارات، فيها 3 أحواض سباحة، 8 مواقد، ملاعب تنس، نادٍ ليلي، و 29 غرفة نوم. أما المالك الحالي فهو السيد ليونارد روس الذي اشتراه في العام 1976. والجدير بالذكر أنه من يمتلك هذا المنزل يصبح جاراً قريباً لجف بيزوس صاحب موقع امازون، الممثل طوم كروز وزوجته كايتي هولمز، والثنائي الشهير دايفيد وفيكتوريا بيكهام.
المرتبة الرابعة: Pond, The Hamptons, U.S. Fairfield: ويبلغ ثمنه 170 مليون دولار اميركي
ومالكة هذا المسكن المطل على الشاطىء تدعى آيرا رينيرت. ومع أنه بني كمجمَع سكني ويصلح كفندق أو منتجع سياحي، إلا انه يستعمل كسكن خاص لها. وفيه 29 غرفة نوم، 39 حماماً، 5 ملاعب تنس، رواق خاص للبولينغ، غرفة طعام كبيرة جداً طولها 91 قدماً و حوض استحمام ساخن بلغت كلفته 150 الف دولار أميركي.
المرتبة الثالثة: Pond, London, U.K. The Penthouse: ويبلغ ثمنه 200 مليون دولار اميركي
يقال أن هذه الشقة الواقعة في حديقة هايد بارك الشهيرة ستصبح أغلى شقة سكنية في العالم بسعر 6,000 باونداً إنكليزياً للقدم المربع الواحد. ويسهر على امن هذه الشقة الخلابة نظام حماية متطور من الطراز الاول؛ فهناك غرفة تسمى Panic Room أو "غرفة ضد الهلع"، نوافذ ضد الرصاص، بصمة العين للتحقق من هوية الزوار، بالإضافة إلى وجود نفق من الشقة يؤدي إلى منطقة قريبة من فندق Mandarin Hotel. أما وسائل الترفيه فتتنوع بين عدة منتجعات صحية، ملاعب سكواتش وغرف لتذوق النبيذ.
المرتبة الثانية: Villa Leopolda, Cote D’Azur, France: ويبلغ ثمنه 506 مليون دولار اميركي
هذه الفيلا المعروفة بحدائقها الغنَاء وأحواض السباحة المميزة قد بنيت على مساحة 29,000 قدماً مربعاً في الريفييرا الفرنسية، على أجمل مطل على البحر في الساحل الجنوبي الفرنسي. وقد تم بناؤها خصيصاً للملك البلجيكي ليوبولد وتم بيعها لاحقاً للثري الراحل اللبناني الاصل إدمون صفرا. وتعيش فيه حالياً أرملته السيدة ليلي صفرا ، ويشاع أنه سيتم بيع الفيلا لعدة مشاهير منهم الملياردير بيل غايتس ورجل أعمال روسي بقي اسمه سراً.
لا شك إن المبنى ذو ال27 دوراً الذي يرتفع 570 قدماً عن الأرض وبمساحة داخلية تبلغ 400,000 قدماً مربعاً سيحتفظ بالمرتبة الاولى في العالم لفترة طويلة. والمالك المحظوظ لهذا البناء الفريد بتصميمه هو صاحب أهم شركات للصناعة البتروكيميائية في الهند والمنطقة السيد موكيش أمباني. ويخصص السيد أمباني 6 ادوار كموقف لمجموعة سياراته التي يصل عددها ل 168 سيارة. وهناك 9 مصاعد تؤدي إلى الشقق المتعددة الغرف وفي كل شقة مركز رياضي خاص. ويقوم بخدمة ساكني هذا "المنزل" 600 خادماً... فقط
تعليق