تويت
حل الاشارات التركية
- حل الاشارات التركية موضوع شائك و معقد و لن تتمكن من معرفة الحل قبل ان تتمكن من معرفة دلالة الاشاره و معناها , فكثير من الاشارات التركية تقرأ قراءة مثل قرأة الجمل الكتابيه
- الجيش التركي كان يتكون من العديد من الفيالق و التي بدورها مكونه من العديد من الفرق المنوعة منها : فرق المدفعية , و فرق المشاة , و فرق الفرسان , و فرق الامداد و الاسناد
و هذه نقطة يجب ان تؤخذ بالحسبان .
-قبل ان تمتلك المعرفة اللازمة لحل الاشاره , يجب ان تكون قادر على تحديد اي طائفة من
الجيش التركي قامت بالدفن , و هذا بالاعتماد على الاشارة المركزية و الاشارات التابعة لها
لانك بهذه الطريقة سوف تختصر كل الجهد و كل خيبات الامل .
- نظرية المثلثات كانت ناجحة جدا في تحليل الاشارات التركية التابعة لفرق المدفعية فقط
لانه من الاصل عمل المدفع يعتمد على احداثيات تربط معا للوصول الى النقطة التي سوف
تسقط فيها القذيفة وهذا المبدأ استعملوه لاخفاء الهدف , بحيث اخفوه في نقطة الوصل
بين الاشارات .
- و هذا يؤكد ان كل طائفة من الجيش التركي استعملت الاشارات المركزية المعروفه و لكن قاموا بتحوير عملية الدفن و القياس بما يتناسب مع مبادئهم العسكريه , و الدليل على هذا ان دفين فرق المشاة يأتي بشكل خطي بالنسبة للاشاره المركزية , و على هذا قيس اسلوب الدفن الذي استخدمته بقية فرق الجيش التركي .
- بصدق ان عرفت طريقة الدفن و اسلوبة ( طائفة الفرقة التي قامت بالدفن ) و كانت كل الاشارات ظاهرة و واضحه و غير تالفة مع الزمن او نتيجة العبث , فالدفين التركي بالنسبة للخبير اسهل بكثير من الدفائن الرومانيه الشائعة .
هذه لمحة سريعة و باختصار عن اشياء كانت غائبة عن الميدان و هي نقاط يجب فهمها و الاخذ بها , و برأيي الشخصي ان الدفائن التركية و مهما كانت , خضعت لقوانين و مقاييس معيارية
طبقها افراد و ضباط اتراك بكل كفائة , و نحن نمتلك اجزاء كثيرة من احجية الدفين التركي , و لكنها بحاجة لربطها معا بالطريقة الصحيحه لفك هذا اللغز الكبير و لتتضح صورته جلية .
- حل الاشارات التركية موضوع شائك و معقد و لن تتمكن من معرفة الحل قبل ان تتمكن من معرفة دلالة الاشاره و معناها , فكثير من الاشارات التركية تقرأ قراءة مثل قرأة الجمل الكتابيه
- الجيش التركي كان يتكون من العديد من الفيالق و التي بدورها مكونه من العديد من الفرق المنوعة منها : فرق المدفعية , و فرق المشاة , و فرق الفرسان , و فرق الامداد و الاسناد
و هذه نقطة يجب ان تؤخذ بالحسبان .
-قبل ان تمتلك المعرفة اللازمة لحل الاشاره , يجب ان تكون قادر على تحديد اي طائفة من
الجيش التركي قامت بالدفن , و هذا بالاعتماد على الاشارة المركزية و الاشارات التابعة لها
لانك بهذه الطريقة سوف تختصر كل الجهد و كل خيبات الامل .
- نظرية المثلثات كانت ناجحة جدا في تحليل الاشارات التركية التابعة لفرق المدفعية فقط
لانه من الاصل عمل المدفع يعتمد على احداثيات تربط معا للوصول الى النقطة التي سوف
تسقط فيها القذيفة وهذا المبدأ استعملوه لاخفاء الهدف , بحيث اخفوه في نقطة الوصل
بين الاشارات .
- و هذا يؤكد ان كل طائفة من الجيش التركي استعملت الاشارات المركزية المعروفه و لكن قاموا بتحوير عملية الدفن و القياس بما يتناسب مع مبادئهم العسكريه , و الدليل على هذا ان دفين فرق المشاة يأتي بشكل خطي بالنسبة للاشاره المركزية , و على هذا قيس اسلوب الدفن الذي استخدمته بقية فرق الجيش التركي .
- بصدق ان عرفت طريقة الدفن و اسلوبة ( طائفة الفرقة التي قامت بالدفن ) و كانت كل الاشارات ظاهرة و واضحه و غير تالفة مع الزمن او نتيجة العبث , فالدفين التركي بالنسبة للخبير اسهل بكثير من الدفائن الرومانيه الشائعة .
هذه لمحة سريعة و باختصار عن اشياء كانت غائبة عن الميدان و هي نقاط يجب فهمها و الاخذ بها , و برأيي الشخصي ان الدفائن التركية و مهما كانت , خضعت لقوانين و مقاييس معيارية
طبقها افراد و ضباط اتراك بكل كفائة , و نحن نمتلك اجزاء كثيرة من احجية الدفين التركي , و لكنها بحاجة لربطها معا بالطريقة الصحيحه لفك هذا اللغز الكبير و لتتضح صورته جلية .
تعليق