حضرموت حيث أصالة التاريخ وروعة الحاضر + موسوعة صور
محافظة حضرموت
مدائن تاريخية وواد أخضر نضير وبحر لؤلؤي نقي ودروب عابقة بالبخور، ازدهرت أول حضارة فيها في الألف الأول قبل الميلاد، موقعها إلى الشرق من العاصمة صنعاء على امتداد وديان واسعة وبين السلاسل الجبلية وصحراء الربع الخالي، وتعد حضرموت كبرى محافظات الجمهورية اليمنية مساحة.
يسودها مناخ مداري حار صيفا تبلغ درجة الحرارة 39-40 درجة في المناطق الداخلية حيث يسودها مناخ قاري جاف، وفي المناطق الساحلية تكون درجة الحرارة 36 درجة، وفي الشتاء تميل درجة الحرارة إلى الاعتدال في المناطق الساحلية، تتراوح درجة الحرارة بين 20 و24 وفي المناطق الداخلية 15 و20 درجة. وحضرموت هي الموطن الذي خصه الله بعدد من الأنبياء والرسل.
من مدن المحافظة ومعالمها السياحية:
مدينة المكلا (بندر يعقوب) عاصمة المحافظة، وهي أحد الموانئ البحرية على مشارف البحر العربي، ولا تزال المدينة الساحلية الوحيدة التي تحمل عماراتها الطابع المميز الأصيل، وهو نمط يجمع بين عناصر المعمار اليمني والعربي ونمط جنوب شرق آسيا.
من أهم معالم المكلا حصن الغويزي الواقع عند مدخل المدينة وقصر السلطان وشاطئ خلف وغيل باوزير الذي يبعد عن المكلا 35 كيلومترا شرقا، وينسب إليه أجود أنواع التبغ إلى جانب منتجات زراعية أخرى.
مدينة الشحر: إحدى أشهر الأسواق العربية إلى الشرق من المكلا بـ62 كيلومترا، اشتهرت كميناء عقب تدهور ميناء قنا التاريخي. من معالم الشحر السور والقلاع، ومن الشواطئ المتميزة بتواجد السلاحف شاطئ شرمة ومن الموانئ أيضا ميناء خلف.
الوادي: وادي حضرموت من أوسع أودية اليمن وأخصبها زراعة وأكثرها سياحة، يصل مدينة المكلا حضرموت الساحل بالوادي والمدن والقرى السياحية المنتشرة على ضفافه طريق إسفلتي يبلغ طوله 320 كيلومترا إلى عاصمة الوادي مدينة سيئون ويمتد طول الوادي 165 كيلومترا.
المدن التاريخية السياحية
مدينة تريم: كانت ولا تزال منارا إسلاميا مشعا كإحدى المدن الثقافية يوجد فيها أكبر مكتبة تضم آلاف المخطوطات.
مدينة شبام: تقع في منتصف الوادي، وتبعد عن سيئون 19 كيلومترا، وهي عبارة عن قلعة مهيبة متميزة بعماراتها السامقة وناطحات السحاب، وتعتبر هذه المدينة من مدن التراثي الإنساني العالمي.
أما وادي دوعن المشهور بإنتاج أجود أنواع العسل فتنتشر على ضفتيه قرى سياحية شائقة، وتتميز محافظة حضرموت بأروع أنواع الصناعات والفنون الفلكلورية، وتتوفر فيها المنشآت المختلفة للخدمات السياحية وفقا للمقاييس العالمية.
مدائن تاريخية وواد أخضر نضير وبحر لؤلؤي نقي ودروب عابقة بالبخور، ازدهرت أول حضارة فيها في الألف الأول قبل الميلاد، موقعها إلى الشرق من العاصمة صنعاء على امتداد وديان واسعة وبين السلاسل الجبلية وصحراء الربع الخالي، وتعد حضرموت كبرى محافظات الجمهورية اليمنية مساحة.
يسودها مناخ مداري حار صيفا تبلغ درجة الحرارة 39-40 درجة في المناطق الداخلية حيث يسودها مناخ قاري جاف، وفي المناطق الساحلية تكون درجة الحرارة 36 درجة، وفي الشتاء تميل درجة الحرارة إلى الاعتدال في المناطق الساحلية، تتراوح درجة الحرارة بين 20 و24 وفي المناطق الداخلية 15 و20 درجة. وحضرموت هي الموطن الذي خصه الله بعدد من الأنبياء والرسل.
من مدن المحافظة ومعالمها السياحية:
مدينة المكلا (بندر يعقوب) عاصمة المحافظة، وهي أحد الموانئ البحرية على مشارف البحر العربي، ولا تزال المدينة الساحلية الوحيدة التي تحمل عماراتها الطابع المميز الأصيل، وهو نمط يجمع بين عناصر المعمار اليمني والعربي ونمط جنوب شرق آسيا.
من أهم معالم المكلا حصن الغويزي الواقع عند مدخل المدينة وقصر السلطان وشاطئ خلف وغيل باوزير الذي يبعد عن المكلا 35 كيلومترا شرقا، وينسب إليه أجود أنواع التبغ إلى جانب منتجات زراعية أخرى.
مدينة الشحر: إحدى أشهر الأسواق العربية إلى الشرق من المكلا بـ62 كيلومترا، اشتهرت كميناء عقب تدهور ميناء قنا التاريخي. من معالم الشحر السور والقلاع، ومن الشواطئ المتميزة بتواجد السلاحف شاطئ شرمة ومن الموانئ أيضا ميناء خلف.
الوادي: وادي حضرموت من أوسع أودية اليمن وأخصبها زراعة وأكثرها سياحة، يصل مدينة المكلا حضرموت الساحل بالوادي والمدن والقرى السياحية المنتشرة على ضفافه طريق إسفلتي يبلغ طوله 320 كيلومترا إلى عاصمة الوادي مدينة سيئون ويمتد طول الوادي 165 كيلومترا.
المدن التاريخية السياحية
مدينة تريم: كانت ولا تزال منارا إسلاميا مشعا كإحدى المدن الثقافية يوجد فيها أكبر مكتبة تضم آلاف المخطوطات.
مدينة شبام: تقع في منتصف الوادي، وتبعد عن سيئون 19 كيلومترا، وهي عبارة عن قلعة مهيبة متميزة بعماراتها السامقة وناطحات السحاب، وتعتبر هذه المدينة من مدن التراثي الإنساني العالمي.
أما وادي دوعن المشهور بإنتاج أجود أنواع العسل فتنتشر على ضفتيه قرى سياحية شائقة، وتتميز محافظة حضرموت بأروع أنواع الصناعات والفنون الفلكلورية، وتتوفر فيها المنشآت المختلفة للخدمات السياحية وفقا للمقاييس العالمية.
تعليق