الهندسة المعمارية العثمانية
هي الهندسة المعمارية من الإمبراطورية العثمانية التي ظهرت وبدأت في مدينة بورصة (Bursa)و مدينة إدرين (Edirne)في القرنين الرابع عشر والخامس عشر. الهندسة المعمارية من الإمبراطوريةِ طورت من الهندسة المعماريةِ السلجوقية السابقةِ وتُأثّرتْ بالعمارة الإيرانية بشدّة، وإلى أكبر مدى تأثرت بالهندسة المعمارية البيزنطية بالإضافة إلى تقاليد المماليك الإسلامية بعد غزو العثمانيين لتقريباً 500 سنة. الأعمال البيزنطيةِ المعمارية مثل كنيسة حاجة صوفيا عملت كنماذجِ للعديد من المساجد العُثمانية.
عموماً الهندسة المعمارية العُثمانية وُصِفت كتجانس التقاليد المعمارية للبحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط.
أتقن العثمانيون تقنيةَ فراغاتِ البناء الواسعةِ الداخليةِ التي إنحصرت بالقبب الهائلةِ لحد الآن عديمة الوزنِ على ما يبدو والتي تنجز انسجام مثالي بين الفراغات الداخلية والخارجية بالإضافة إلى الضوء والظلِّ الموضوع. الهندسة المعمارية الدينية الإسلامية التي حتى ذلك الحين شملت البنايات البسيطة بالزينة الشاملة، حوّلت من قبل العثمانيين من خلال مفردات معمارية ديناميكية مثل المدافن والقبب.
مسجد السليمية
هي الهندسة المعمارية من الإمبراطورية العثمانية التي ظهرت وبدأت في مدينة بورصة (Bursa)و مدينة إدرين (Edirne)في القرنين الرابع عشر والخامس عشر. الهندسة المعمارية من الإمبراطوريةِ طورت من الهندسة المعماريةِ السلجوقية السابقةِ وتُأثّرتْ بالعمارة الإيرانية بشدّة، وإلى أكبر مدى تأثرت بالهندسة المعمارية البيزنطية بالإضافة إلى تقاليد المماليك الإسلامية بعد غزو العثمانيين لتقريباً 500 سنة. الأعمال البيزنطيةِ المعمارية مثل كنيسة حاجة صوفيا عملت كنماذجِ للعديد من المساجد العُثمانية.
عموماً الهندسة المعمارية العُثمانية وُصِفت كتجانس التقاليد المعمارية للبحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط.
أتقن العثمانيون تقنيةَ فراغاتِ البناء الواسعةِ الداخليةِ التي إنحصرت بالقبب الهائلةِ لحد الآن عديمة الوزنِ على ما يبدو والتي تنجز انسجام مثالي بين الفراغات الداخلية والخارجية بالإضافة إلى الضوء والظلِّ الموضوع. الهندسة المعمارية الدينية الإسلامية التي حتى ذلك الحين شملت البنايات البسيطة بالزينة الشاملة، حوّلت من قبل العثمانيين من خلال مفردات معمارية ديناميكية مثل المدافن والقبب.
مسجد السليمية
تعليق