ديانات المرتبة الثانية في الانتشار في الشرق الأقصى والهند
* الطاوية:
- إحدى الديانات الصينية القديمة التي ما تزال حية إلى اليوم إذ ترجع إلى القرن السادس ق.م وتقوم في جوهرها على العودة إلى الحياة الطبيعية والوقوف موقفاً سلبياً من الحضارة والمدنية.
- كان لها دور بارز في تطوير علم الكيمياء منذ آلاف السنين وذلك من خلال مسيرتها في البحث في إكسير الحياة ومعرفة سر الخلود.
* الشنتوية:
- ديانة وضعية اجتماعية ظهرت في اليابان منذ قرون طويلة. ولا زالت الدين الأصيل فيها، وقد استهلت شعائرها بعبادة الأرواح، ثم قوى الطبيعة.. ثم تطور الأمر إلى الاهتمام بتراث الأجداد واحترامهم وتمجيد زعمائهم وأبطالهم الميكادو الذي يعد من نسل الآلهة، كما يزعمون في أساطيرهم.
* الجينية:
- ديانة منشقة عن الهندوسية ظهرت في القرن السادس ق.م على يدي مؤسسها مهافيرا وما تزال إلى يومنا هذا. إنها مبنية على أساس الخوف من تكرار المولد، داعية إلى التحرر من كل قيود الحياة والعيش بعيداً عن الشعور بالقيم كالعيب والإثم والخير والشر. وهي تقوم على رياضات بدنية رهيبة وتأملات نفسية عميقة.
منقول للفائدة
جزى الله من قام بهذا العمل خير الجزاء
* الطاوية:
- إحدى الديانات الصينية القديمة التي ما تزال حية إلى اليوم إذ ترجع إلى القرن السادس ق.م وتقوم في جوهرها على العودة إلى الحياة الطبيعية والوقوف موقفاً سلبياً من الحضارة والمدنية.
- كان لها دور بارز في تطوير علم الكيمياء منذ آلاف السنين وذلك من خلال مسيرتها في البحث في إكسير الحياة ومعرفة سر الخلود.
* الشنتوية:
- ديانة وضعية اجتماعية ظهرت في اليابان منذ قرون طويلة. ولا زالت الدين الأصيل فيها، وقد استهلت شعائرها بعبادة الأرواح، ثم قوى الطبيعة.. ثم تطور الأمر إلى الاهتمام بتراث الأجداد واحترامهم وتمجيد زعمائهم وأبطالهم الميكادو الذي يعد من نسل الآلهة، كما يزعمون في أساطيرهم.
* الجينية:
- ديانة منشقة عن الهندوسية ظهرت في القرن السادس ق.م على يدي مؤسسها مهافيرا وما تزال إلى يومنا هذا. إنها مبنية على أساس الخوف من تكرار المولد، داعية إلى التحرر من كل قيود الحياة والعيش بعيداً عن الشعور بالقيم كالعيب والإثم والخير والشر. وهي تقوم على رياضات بدنية رهيبة وتأملات نفسية عميقة.
منقول للفائدة
جزى الله من قام بهذا العمل خير الجزاء