بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الكرام
كل الدلائل القادمة تشير إلى وجود متغيرات رهيبة في العالم
توقعوا زوال الحضارة العام القادم لمؤشرات كثيرة جدا
لذا يطلب من كل واحد ممن لديه علم أن يبريء ذمته وينزله للناس
ويفضل طباعة الأوراق التي تكون مفيدة بحيث قد يحتاج إليها أناس في وقت لاحق
ليس من مصلحة أحد أن يكون المسلمين فقراء عالة لا يجدون شيئا وبالإمكان توفير مصادر تغنيهم بعد الله عن الشحاثة على ابواب الغرب دائما وابدا
الغرب اليوم يحمل النسبة الأكبر من الذهب بل كلها في امريكا حتى المخزون الذي للدول يتم خزنه في صندوق النقد الدولي ......
أبرؤو الذمة فالعلم هذا قد يكون فيه بركة للمسلمين في وقت لاحق ويجعل الله فيه خيرا كثيرا
التفكير بعين الأمة يعين على ما جبلت عليه النفس من حب التملك وعدم الإفشاء ببعض الخبرات التي يعطيها الله لنا ، ولا نريد أن نكون كمن قال لرسول بعد أن ذكره بأنعام الله " إنما أوتيته على علم عندي ! " سبحان الله قالها قارون بعد أن كان فقيرا وطلب من نبي الله موسى أن يدعو له ودعا له وفي النهاية نسب العلم نفسه ونسب كل شيء إلى نفسه وهذه مشكلة حقيقية فالأسباب من سنن الله لنا الله سبحانه من يهبها لمن يشاء وسيلة وليست غاية في ذاتها وليست المسبب لما يعطاه الإنسان ... الحقيقة وقد لا يعلم الإنسان القدر فقد يكون العلم الذي يعطاه أحد المسلمين كتبه الله لينشره لغيره فإذا ما بخل به لم يبالي الله به وأهلكه أو جعله لا ينال خيرا ابدا وفي كلتا الحالتين هذه خسارة عظيمة جدا .
نرجو الإسهاب في الموضوع بحيث يكون في شكل كراسات تطبع ويحتفظ بها لجيل قادم الله أعلم كيف يكون حاله فالوضع كما نراه والعلم عند الله قد يكون صعباً .
وفقكم الله لكل خير وسداد آمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الكرام
كل الدلائل القادمة تشير إلى وجود متغيرات رهيبة في العالم
توقعوا زوال الحضارة العام القادم لمؤشرات كثيرة جدا
لذا يطلب من كل واحد ممن لديه علم أن يبريء ذمته وينزله للناس
ويفضل طباعة الأوراق التي تكون مفيدة بحيث قد يحتاج إليها أناس في وقت لاحق
ليس من مصلحة أحد أن يكون المسلمين فقراء عالة لا يجدون شيئا وبالإمكان توفير مصادر تغنيهم بعد الله عن الشحاثة على ابواب الغرب دائما وابدا
الغرب اليوم يحمل النسبة الأكبر من الذهب بل كلها في امريكا حتى المخزون الذي للدول يتم خزنه في صندوق النقد الدولي ......
أبرؤو الذمة فالعلم هذا قد يكون فيه بركة للمسلمين في وقت لاحق ويجعل الله فيه خيرا كثيرا
التفكير بعين الأمة يعين على ما جبلت عليه النفس من حب التملك وعدم الإفشاء ببعض الخبرات التي يعطيها الله لنا ، ولا نريد أن نكون كمن قال لرسول بعد أن ذكره بأنعام الله " إنما أوتيته على علم عندي ! " سبحان الله قالها قارون بعد أن كان فقيرا وطلب من نبي الله موسى أن يدعو له ودعا له وفي النهاية نسب العلم نفسه ونسب كل شيء إلى نفسه وهذه مشكلة حقيقية فالأسباب من سنن الله لنا الله سبحانه من يهبها لمن يشاء وسيلة وليست غاية في ذاتها وليست المسبب لما يعطاه الإنسان ... الحقيقة وقد لا يعلم الإنسان القدر فقد يكون العلم الذي يعطاه أحد المسلمين كتبه الله لينشره لغيره فإذا ما بخل به لم يبالي الله به وأهلكه أو جعله لا ينال خيرا ابدا وفي كلتا الحالتين هذه خسارة عظيمة جدا .
نرجو الإسهاب في الموضوع بحيث يكون في شكل كراسات تطبع ويحتفظ بها لجيل قادم الله أعلم كيف يكون حاله فالوضع كما نراه والعلم عند الله قد يكون صعباً .
وفقكم الله لكل خير وسداد آمين
تعليق