إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
فيلم أمريكي يحذر من قيام دولة إسلامية مع حلول عام 2016
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
فيلم أمريكي يحذر من قيام دولة إسلامية مع حلول عام 2016
[CENTER][B][SIZE=4][B][FONT=arial black][COLOR=#333333]۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞
۞ *•.¸.•* بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ •¸ .*• ۞
۞ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ۞ اللَّهُ الصَّمَدُ ۞ لَمْ * • ۞
۞ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۞ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ * • ۞
۞ *•.¸.•**• *•.¸.•* *• ۞
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/B]
[/CENTER]
[CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]حجاجي :
[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]أصل الكلمة:[/COLOR] هو القفيز اتخذه الحجاج ابن يوسف على صاع عمر بن الخطاب وهو مكيال إسلامي يستعمل في الوزن والكيل اثاء العصور الإسلامية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5]
[/SIZE][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]الحجاجي يساوي صاعاً حسب رأي أهل العراق وصاع وثلاث اخماس الصاع حسب رأي أهل الحجاز.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[/CENTER] -
انتشار الإسلام في أوروبا وأمريكا رغم حملات التشويه
إحصاءات غربية:
انتشار الإسلام في أوروبا وأمريكا
رغم حملات التشويه
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ، هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( التوبة )
محيط: أكدت إحصائيات حديثة صادرة عام 2008 أن محاولات تشويه صورة الإسلام والمسلمين وبناء صورة سيئة لكل من هو مسلم باءت بالفشل وأن الإسلام مازال ينتشر في أوروبا وأمريكا.
أظهر استطلاعاً للرأي أجراه معهد جالوب لأبحاث الرأي العام بأمريكا أن الإسلام لا يعني التطرف ولا معاداة الولايات المتحدة وأثبتت الدراسة التي شملت 40 دولة واستغرق إعدادها ست سنوات أن 93% من مسلمي العالم معتدلون و7% فقط متشددون.
وفي دراسة أخري لنفس المعهد أظهرت أن غالبية المسلمين في أكبر ثلاث دول أوروبية هي: فرنسا وبريطانيا وألمانيا يعتبرون أنفسهم منتمين لتلك البلاد ويرون الانخراط فيها بشكل أكبر معتبرينها دولتهم الأولي. وأكدت دراسة حديثة أن عدد المسلمين بالولايات المتحدة الأمريكية تجاوز ستة ملايين مسلم ليصبح الإسلام أحد أكبر الديانات الخمس بالولايات المتحدة الأمريكية.
ويُذكر أن تعداد المسلمين في العالم أصبح يمثل 20% وهناك توقعات لأستاذ الجغرافيا الاجتماعية بجامعة إكسفورد "سيري بيتش" بتضاعف عدد المسلمين بحلول 2015 بينما سينخفض عدد غير المسلمين بنسبة 3 و5% وهو ما دفع المونسنيور فيتوريو فورمينتي في مارس 2008 أن يقول: "عدد المسلمين فاق عدد الكاثوليك ليصير اتباع الإسلام الأكثر في العالم.. للمرة الأولي في التاريخ لم نعد في القمة".
وفي دراسة أعدتها وزارة الداخلية الفرنسية أن 3600 شخص يعتنقون الإسلام سنوياً وأكدت الدراسة أن المسلمين الفرنسيين أكثر التزاماً وتندر الجريمة في أوساطهم وتشير الإحصائيات أن بفرنسا 2300 مسجد و7 ملايين مسلم ليصبح الإسلام الدين الثاني بعد المسيحية بفرنسا. وهناك توقعات بأن يمثل المسلمون ربع سكان فرنسا بحلول عام 2025 بينما تشير تلك التوقعات أن يمثل المسلمون 20% من سكان أوروبا عام .2050
وأكدت دراسة لصحيفة "لاليبر بلجيك" البلجكية أن ثلث سكان بروسكل الآن مسلمون وأضافت الدراسة أن الدين الإسلامي سيصبح الدين الأول ببروكسل بعد نحو 20 عاماً من الآن وأن اسم محمد تصدر أسماء المولودين الجدد منذ عام 2001. وقالت صحيفة "روسيسيكا غازيتا" أن عدد المسلمين يتضاعف في بلجيكا خلال العشرة أعوام الأخيرة.
أما في الدانمارك التي أعادت صحفها في 13 فبراير 2008 نشر الرسوم المسيئة لرسول محمد صلي الله عليه وسلم فقد أكدت صحيفة "البوليتيكن" الدانماركية أن عدد الدانماركيين الذين يعتنقون الدين الإسلامي يتزايد يوماً بعد آخر وأن مواطناً دانماركياً واحداً علي الأقل يختار اعتناق الدين الإسلامي يومياً كما أن عدد الدانماركيين الذين تحولوا للإسلام منذ نشر الرسوم المسيئة تجاوز خمسة آلاف دانماركي. كما شهدت مكتبات أمستردام إقبالاً كبيراً من الهولنديين علي شراء المصاحف الالكترونية المترجمة مما أدي إلي نفادها من الأسواق عقب نشر الرسوم المسيئة وعلي جانب آخر خابت آمال النائب الهولندي جيرت فيلدرز فبعد عرض فيلم فتنة أشهر ثلاثة هولنديين إسلامهم خلال أسبوع من عرض الفيلم.
وقد ألغت بريطانيا مصطلح الإرهاب الإسلامي والإشارة إليه كإرهاب عنيف وتعديل قوانين الإرث بناء علي اعترافها بتعدد الزوجات. ويبدو أن الشريعة الإسلامية قد جذبت إليها الكثيرين في بريطانيا الأمر الذي تؤكده دعوة روان ويليامز.
كبير أساقفة كنيسة كانتربري إلي تطبيق بعض جوانب الشريعة الإسلامية في بريطانيا. معتبراً أنه أمر لا يمكن تجنبه قائلاً في حديث له مع إذاعة ال "بي بي سي" في فبراير 2008 "إن تطبيق الشريعة الإسلامية أمر لا مفر منه لتماسك المجتمع البريطاني".
وأظهرت استطلاعات للرأي أن مسلمي بريطانيا يثقون في حكومتهم وينتمون إليها بنسبة 82%. كما كشفت صحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية في مارس 2008 أن عدد مرتادي المساجد في بريطانيا تفوق علي نظيره بالكنائس في كل من إنجلترا وويلز. محذرة من أنه إذا استمرت هذه الميول فإن مرتادي الكنائس لحضور صلوات الأحد سيتراجع إلي 678 ألف مصل بحلول عام 2020. ومع هذا العام سيرتفع عدد المسلمين الذين يرتادون الجوامع لأداء صلاة الجمعة إلي 683 ألفاً.
وفي ألمانيا قالت صحيفة "دي فيلت" الألمانية اليومية. إن الإسلام ينتشر في ألمانيا بصورة متزايدة. وهناك معلومات مؤكدة بوجود خطط لبناء 120 مسجداً إضافياً في ألمانيا كما أشارت آخر الإحصاءات إلي أن تعداد المسلمين في ألمانيا يتزايد. ولكن لا توجد إحصاءات رسمية بذلك.
وأفادت إحصاءات الحكومة الألمانية. أن هناك 206 مساجد في ألمانيا الاتحادية. بينما نفي المركز الإسلامي ذلك. وأفاد بأن تعداد المساجد في ألمانيا 180 مسجداً فقط تم تشييدها بتصريحات وأوراق رسمية من الحكومة الألمانية. ولكن هناك زوايا للصلاة يقيمها المسلمون إما في الأدوار السفلي للعقارات. أو في المطاعم والمحال الخاصة.
وعندما شرع اليمين المتطرف الألماني والأوروبي ومناصريه في عقد مؤتمر تحت شعار " مواجهة أسلمة كولونيا" جابت شوارع كولونيا تظاهرت أكثر من عشرة آلاف شخص للتنديد باليمين المتطرف النازي أصدرت الشرطة قراراً بمنع المؤتمر وفيما كان يتوقع حضور 1500 شخص لم يحضر أكثر من خمسين شخصاً في ضربة موجعة لليمين المتطرف وانتصار جديد للإسلام.
وقال الجنرال "بيتار فاسيليف" رئيس دائرة تنفيذ العقوبات بوزارة العدل في بلغاريا إن وزارة العدل البلغارية تخطط لبناء مساجد في بعض سجون البلاد. لأن عدداً كبيراً من نزلائه هم من الأجانب الذين يعتنقون الإسلام. ولأنهم أثبتوا طيلة الفترة السابقة حسن سلوكهم.
وخلال مؤتمر صحفي بالمعهد السويدي بالإسكندرية وفي ضربة موجعة للمناهضين للإسلام أعلن وفد شباب السويد المسلم اعتناق 15 ألف مواطن سويدي تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عاماً الدين الإسلامي بعد أزمة الرسوم المسيئة للرسول محمد صلي الله عليه وسلم . كما أعلن تقرير أعده المركز الإسلامي في العاصمة السويدية استوكهولم أن الإسلام أصبح يحتل المرتبة الثانية في السويد بعد الدين المسيحي وهو ما حدا بالحكومة السويدية إلي الاعتراف به وتدريسه في المدارس الحكومية.
ويتراوح عدد المسلمين الآن بالسويد لأكثر من 120 ألف مسلم والملاحظ أن الإسلام ينتشر رغم غياب الدعاية الكافية له وبشكل خاص بين النساء من الأكاديميات والجامعيات بشكل خاص ويبرهن علي احترام الإسلام للمرأة ووضعها في دور أكثر تقديراً ويحتل الإسلام المركز الثاني من حيث الانتظار هناك.
وفي إسبانيا قال رئيس الجمعية الإسلامية في إقليم "كتالونيا" أغني أقاليم شمال شرق إسبانيا، بحسب مجلة "عقيدتي ": إن "اعتناق الإسلام يتم علي الرغم من الحملات التي يتعرض لها في الصحف ووسائل الإعلام الغربية". وتابع مستخفاً بأثر تلك الحملات: "يبدو أن اعتناق البوذية أسهل. لكنهم يختارون الإسلام". وفي حين قدرت الجمعية الإسلامية عدد الذين اعتنقوا الإسلام حديثاً في كتالونيا ب 3 و 4 آلاف كتالوني.
قال برادو: "هذه الأرقام لا تعكس الواقع. وربما يكون العدد الحقيقي أكبر من المعلن عنه". ويصل عدد المسلمين في إسبانيا أزيد من مليون ونصف المليون. حسب احصائيات شبه رسمية. في الوقت الذي تقدر فيه الحكومة الإسبانية عددهم بما بين 800 ألف ومليون.
[CENTER][B][SIZE=4][B][FONT=arial black][COLOR=#333333]۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞
۞ *•.¸.•* بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ •¸ .*• ۞
۞ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ۞ اللَّهُ الصَّمَدُ ۞ لَمْ * • ۞
۞ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۞ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ * • ۞
۞ *•.¸.•**• *•.¸.•* *• ۞
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/B]
[/CENTER]
[CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]حجاجي :
[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]أصل الكلمة:[/COLOR] هو القفيز اتخذه الحجاج ابن يوسف على صاع عمر بن الخطاب وهو مكيال إسلامي يستعمل في الوزن والكيل اثاء العصور الإسلامية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5]
[/SIZE][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]الحجاجي يساوي صاعاً حسب رأي أهل العراق وصاع وثلاث اخماس الصاع حسب رأي أهل الحجاز.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[/CENTER]
-
تراوريه يخضع لجراحة لإزالة أوشامه
تراوريه يخضع لجراحة لإزالة أوشامه
بعد اعتناقه الإسلام
الهدف الالكترونية - طاهر دبدب:
فى أخبار تدل على مكانة الدين الاسلامى العظيم ومدى إنتشاره كشف المدافع الفرنسي الشاب في صفوف نادي أرسنال الإنجليزي أرماند تراوريه أنه ينوي الخضوع لعملية جراحة تجميلية الصيف المقبل من أجل إزالة الأوشام التي تغطي جسده بعد اعتناقه الإسلام.
وأكد اللاعب الفرنسي من أصول سنغالية أنه سيخضع للجراحة خلال الصيف المقبل مشددّاً أنه اتخذ قراره هذا بعد اعتناقه لديانة الإسلام، وتعرّفه على قواعده ومحرماته، مشيراً أنه لو تعرف جيداً على الإسلام من قبل لم يكن ليضع هذه الأوشام في المقام الأول.
وأوضح تراوريه الذي يبلغ من العمر 20 عاماً قراره قائلاً: "سأخضع للجراحة الصيف المقبل بعد نهاية الموسم، حيث أعلمني الطبيب بأنه سيتم تخديري بالكامل لأن عملية إزالتها ستكون مؤلمة للغاية، لكني مصممٌ على القيام بذلك، لأن وضعي لها كان أكبر خطأ ارتكبته في حياتي، ولو كنت مطلعاً على ديانتي بشكلٍ أفضل من قبل ما كنت لأضعها منذ البداية وأنا أحاول تصحيح هذا الخطأ".
مضيفاً: "ديانتي أفادتني في حياتي بشكلٍ كبير من الناحية الشخصية وحتى في مسيرتي الكروية، إنها عبارة عن خليط من كل شيء جيد ورائع والقيام بكل شيء بالطريقة الصحيحة من حيث التعامل بلطف مع الناس واحترامهم وعدم الكذب والشتم وأن تكون عادلاً ومنصفاً دائماً، أشعر وكأنني كنت مسلماً داخلياً طوال حياتي لكني لم أكن أمارسه على أرض الواقع، لكن الآن أشعر بأني أتقدم ببطء لكن بشكلٍ مستمر".
حزب متطرف يحذر
من تحول ألمانيا إلى
(دولة إسلامية)
حذر الحزب الوطنى الديمقراطى الألمانى المتطرف (NPD) فى دراسة بثها على موقعه الإلكترونى، من تحول ألمانيا إلى بلد شبه إسلامى بحلول عام 2045 حيث سيصل عدد المسلمين إلى 51 مليون نسمة، مقابل 50 مليون ألمانى فقط.
ودشن الحزب بهذه الدراسة حملة ضد سماح الحكومة الألمانية بتنامى الوجود الإسلامى، تحت شعار «لن تكون ألمانيا فى يد إسلامية أبدا» مستندا إلى إحصائيات رسمية وغير رسمية من الحكومة ومراكز متخصصة، نشرتها صحف «فرانكفورتر ألجماينه» و«تاجشبيجل» العام الماضى 2009.
والحزب يمثل اليمين الألمانى المتطرف، ولا يمتلك مقاعد فى البرلمان الاتحادى، ويملك حاليا 14 مقعدا فى برلمانات 5 ولايات ألمانية فقط من أصل 16 ولاية، وبرز اسمه خلال أحداث محاكمة قاتل مروة الشربينى فى دريسدن، بعدما أعلن القاتل عن اقتناعه بأفكاره بل وتمنى أن يتغير اسمه إلى (NSDAP) الاسم المختصر للحزب النازى القديم.
وأوضحت الدراسة أنه بين عامى 2006 و2007 زاد عدد المسلمين فى ألمانيا إلى 3.5 مليون نسمة، حسب دراسة المعهد الإسلامى المركزى بألمانيا، ثم زاد العدد وفق إحصائية أخرى إلى 4.3 مليون نسمة، بينما قالت وزارة الداخلية إن عدد المسلمين 4 ملايين نسمة، يمثل الأتراك أكثر من نصفهم، ومنهم 330 ألفا من الشرق الأوسط، و280 ألفا من شمال أفريقيا، و260 ألفا من دول أفريقيا جنوب الصحراء وآسيا، و70 ألفا فقط من إيران.
وأضافت الدراسة أن معدل نمو المجتمع الإسلامى فى ألمانيا يبلغ 6.6% سنويا، بسبب زيادة عدد المواليد فى الأسر العربية، والهجرة المستمرة للأتراك، بينما ينكمش معدل النمو فى المجتمع الألمانى التقليدى بشكل مطرد، بسبب تقارب نسبتى الوفيات والمواليد، مما ينبئ بوصول التعداد السكانى فى ألمانيا إلى 101 مليون نسمة، منهم 51 مليون مسلم غالبيتهم من أصول أجنبية، و50 مليون ألمانى.
واعتبر الحزب هذا السيناريو «كارثيا» وألقى بظلاله على استفتاء أجرته محطة تليفزيونية كبرى، أظهر أن 75% من الألمان قلقون بنسب متفاوتة من انتشار الإسلام، مقابل 22% فقط أوضحوا أنهم غير قلقين.
وأشارت الدراسة إلى الزيادة المستمرة فى أعداد المساجد، من 3 فقط عام 1970 إلى 1500 فى عام 1990، و2300 عام 1997، ثم 3 آلاف مسجد كبير وزاوية وساحة صلاة موزعة على 16 ولاية ألمانية.
وحاولت الدراسة إظهار الوجود الإسلامى فى ألمانيا بصورة «الجهل وعدم إفادة المجتمع علميا» فأوردت إحصائيات صحفية تثبت انخفاض نسبة المتعلمين بين الأتراك (أكبر شريحة إسلامية) فمنهم 16% لم يلتحقوا بالمدارس، و33% حصلوا على الشهادة الابتدائية فقط، و17% لم يحصلوا على درجات تعليمية رغم التحاقهم بالمدارس، و11% فقط منتظمون فى المدارس العامة.
الداعية الإسلامى الألمانى بير فوجل
وقللت الدراسة من شأن تعداد الألمان المتحولين حديثا إلى الإسلام، رغم أن الداعية الإسلامى الألمانى بير فوجل، أكد تضاعف عددهم 4 مرات سنويا بين عامى 2005 و2008، وأنهم وصلوا إلى نحو 20 ألفا وفق آخر إحصاء.
وينظر الساسة الألمان إلى تحركات هذا الحزب بمزيد من القلق على القيم المجتمعية مثل الترحيب بالأجانب كعاملين وطلاب، وعدم التمييز على أسس اللون والعرق والدين، مما جعل دار العمودية فى دريسدن تعبر عن سعادتها بتراجع نتائج الحزب من 4% إلى 1.5% فى الانتخابات، كمؤشر على انخفاض شعبيته فى ولاية ***ونيا.
وكان الحزب قد نشر ملصقا إبان الانتخابات الماضية يحمل رسما لعدة خراف بيضاء ترفس خرافا سوداء وتخرجها من دائرة الضوء، وحملت شعار «دعونا ننظف مكاننا» فى إشارة عنصرية واضحة.
[CENTER][B][SIZE=4][B][FONT=arial black][COLOR=#333333]۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞
۞ *•.¸.•* بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ •¸ .*• ۞
۞ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ۞ اللَّهُ الصَّمَدُ ۞ لَمْ * • ۞
۞ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۞ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ * • ۞
۞ *•.¸.•**• *•.¸.•* *• ۞
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/B]
[/CENTER]
[CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]حجاجي :
[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]أصل الكلمة:[/COLOR] هو القفيز اتخذه الحجاج ابن يوسف على صاع عمر بن الخطاب وهو مكيال إسلامي يستعمل في الوزن والكيل اثاء العصور الإسلامية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5]
[/SIZE][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]الحجاجي يساوي صاعاً حسب رأي أهل العراق وصاع وثلاث اخماس الصاع حسب رأي أهل الحجاز.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[/CENTER]
تعليق
-
غانا لم تعد بلداً مسيحياً
غانا لم تعد بلداً مسيحياً
على مدار عقود طويلة كانت البعثات التنصيرية في غانا تعمل بلا كلل، تنفق وتبني، تطعم وتكسو، تطعن في الإسلام وتعلم العهد الجديد في كل مكان، تغير الخريطة الديموغرافية للبلاد، فإن الإحصاءات تشير إلى ارتفاع عدد النصارى من 53% عام 1973 إلى 64% عام 1992.
لكن الحسرة هي سيدة الموقف التنصيري في غانا اليوم، فقد تبددت جهود عشرات السنين وبدأ الإسلام ينتشر بشكل ليس له مثيل.
الشبكة المسيحية العالمية ( (Christian World Newالمعروفة اختصاراً بـ(CWN) أبدت انزعاجها الشديد من ارتفاع أعداد المسلمين في غانا في مقال لها مؤخراً أكدت فيه أن غانا التي كانت معقلاً للمسيحية في غرب إفريقيا على مدى 20 عاماً لم تعد أمة مسيحية. وتجدر الإشارة إلى أن الشبكة المسيحية تابعة لـوكالة البث المسيحية (CBN) التي أسسها القس الشهير بات روبرتسون وصارت وكالة ضخمة تشاهد برامجها في 180 دولة وتذاع برامجها بـإحدى وسبعين لغة.
وعلى حد تعبير الشبكة التنصيرية العالمية فإن هذا التراجع المسيحي في غانا يعود إلى :"حملة تحويل غانا إلى أمة مسلمة التي شنتها بعض البلدان الإسلامية في السنوات الأخيرة".
يضيف المقال أن غانا التي كانت نسبة المسيحيين فيها تزيد على ستين في المائة والتي كانت توصف بأنها أمة مسيحية منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1957، ارتفع عدد المسلمين فيها إلى ما يقارب نصف السكان - وأغلبهم من السنة -، والنصف الآخر يتقاسمه المسيحيون والوثنيون.
ويعرب "إيمانويل دانكوا ميريكو" مدير إذاعة ( صوت الشهداء المسيحيين) في غانا عن خيبة أمله قائلاً: "غانا كانت توصف في الماضي بأنها بلاد مسيحية، أما الآن فالأمر لم يعد كذلك، إن مجرد القول بأن غانا بلاد مسيحية قول لا نصيب له من الصحة، بل إنني أجزم بأن المنطقة المركزية التي كانت مهداً للمسيحية في غانا ابتلعها الإسلام, وأن العاصمة أكرا - أكبر مدن البلاد - يوجد في كل ضاحية بها مسجد".
ويضيف:" هذه المساجد تبنى من قبل الكويتيين والإيرانيين وبلدان إسلامية أخرى، إن انتشار الإسلام هو شيء خطير جدا".
ويستطرد إيمانويل مشيراً إلى أن جامعة إسلامية دينية قائمة الآن في العاصمة (أكرا) وهو الشيء الذي لم يكن ليسمع عنه قبل سنوات قليلة- على حد تعبيره.
رمتني بدائها وانسلت
بالطبع لم يكن متوقعاً أن يدرك المنصرون والرؤوس الدينية المسيحية في غانا أن فشل جهودهم لعشرات السنين وازدهار الإسلام هناك يرجع إلى عظمة هذا الدين وميل الفطرة إليه مهما طال التشويش العقدي.
لم يطالبهم أحد بإدراك هذه الحقيقة ولكن المثير للسخرية حقاً أنهم يرجعون الصعود الإسلامي إلى استغلال البلاد الإسلامية للفاقة والفقر في غانا ببناء المدارس الإسلامية المجانية وإمداد الغانيين بالغذاء والكساء والمال.
كيف استطاع الإسلام في سنوات قليلة من الجهد الدعوي الإسلامي أن يهزم عشرات السنين من الإلحاح التنصيري المدعوم بالأموال الطائلة والأفراد؟
آخر الإحصائيات لعام 2008 تظهر أن نسبة المسلمين في غانا وصلت إلى 55% فالإسلام هو أسرع الديانات انتشاراً في البلاد.
اللهم اعز الاسلام والمسلمين
ووحد صفوف المسلمين علي كلمه الحق والعدل
[CENTER][B][SIZE=4][B][FONT=arial black][COLOR=#333333]۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞
۞ *•.¸.•* بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ •¸ .*• ۞
۞ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ۞ اللَّهُ الصَّمَدُ ۞ لَمْ * • ۞
۞ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ۞ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ * • ۞
۞ *•.¸.•**• *•.¸.•* *• ۞
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩۞[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE][/B]
[/CENTER]
[CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]حجاجي :
[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=blue][COLOR=red]أصل الكلمة:[/COLOR] هو القفيز اتخذه الحجاج ابن يوسف على صاع عمر بن الخطاب وهو مكيال إسلامي يستعمل في الوزن والكيل اثاء العصور الإسلامية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5]
[/SIZE][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=5][COLOR=red]الحجاجي يساوي صاعاً حسب رأي أهل العراق وصاع وثلاث اخماس الصاع حسب رأي أهل الحجاز.[/COLOR][/SIZE][/FONT]
[/CENTER]
تعليق
تعليق