تويت
بارك الله فيك اخي ابو ابراهيم على هذا التوضيح
-
ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون -
لا مانع من استخدام الزعفران في الكتابة فهو مادة مباحة
اما باقي الموضوع فلا افتي فيه
واترك الكلام للخبراء
وفقكم اللهسبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
إن التَجرُبة فِي الحَقيقة
ولَيست النَظرية هِي التي تُحقق النتَائج عَادة ..
أرسطو
تعليق
-
شكرا اخى الكريم صباحو
على تفضلك بالرد والتوضيح
جزاكم الله كل خير
تعليق
-
بارك الله فيك اخي ابو ابراهيم ...وجزاك الله خير.......[CENTER][SIZE=4][FONT=times new roman][/FONT][/SIZE]
[/CENTER]تعليق
-
الحمد لله الذى تواضع كل شىء لعظمته
الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا ان هدانا الله
بارك الله لكم اجمع اخواني على المشاركات الطيبة والنافعة باذن الله من خلال المداخلات والاطروحات
والان نعود لموضع سؤال المشاركة الذي طرحة اخينا الفاضل ابو الهدى وهو
اخي ابو الهدى الشخص المسحور عادة ما يكون على غير حالته الطبيعية وهو مسلوب الإرادة وكذلك من فقد الإحساس لا يؤاخذ بما بدر منهالمشاركة الأصلية بواسطة ابو الهدى مشاهدة المشاركة
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، وعن الصبي حتى يحتلم، وعن المجنون حتى يعقل.
اذن في هذه الحالة والعلم عند الله هوغير محاسب على ما يقوم به من افعال
وللتأكد اكثر اليك هذه الفتاوى
هل يؤاخذ المسحور على مخالفاته إذا صدرت منه وهو مسلوب الإرادة - إسلام ويب - مركز الفتوى
فتاوى الشبكة الإسلامية [ثواب]
وانظر لمزيد الفائدة الفتويين: 114127، 117168. وما أحيل عليه فيهما.
تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم
قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
"طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية
تعليق
-
نكمل موضوع السؤال للاخ الفاضل ابو الهدى
أما ان السحر لم يذهب بكل عقله ولكنه أضر بتفكيره و تركيزه فكيف يكون حكمه إن وقع في محضور.
المشاركة الأصلية بواسطة ابو الهدى مشاهدة المشاركةاسأل الله الهداية لنا ولكمالسحر مرض من الأمراض، يضر من يصيبه بإذن الله ، ويختلف الحكم باختلاف تأثير السحر ومبلغ ضرره، فمنه ما يؤثر على جسد الإنسان وروحه ، ومنه ما يكون أثره أهون من ذلك، وهو على أنواع :
النوع الأول: ما يصيب العقل والإدراك ، فقد يفضي بصاحبه إلى الجنون المطبق أو المتردد أو يورثه كثرة النسيان والذهول عن مصالح دينه ودنياه.
ومدار التكليف على العقل فإذا حضر عقله وإدراكه فهو مكلف ، وإذا غاب عقله رفع عنه التكليف ، فمن أطبق جنونه رفع عنه التكليف حتى يفيق.
ومن كان جنونه متردداً فيكلف إذا عقل وأدرك، ويرتفع عنه التكليف إذا غاب إدراكه.
وهل يلزمه قضاء الفوائت التي أدركته حال غياب عقله ؟
قولان لأهل العلم، والأظهر قياسه على المغمى عليه.
وأما ما يكون أثره دون الجنون ككثرة النسيان والذهول وضعف الإدراك ، فما نسيه لا يؤاخذ عليه ولو كثر نسيانه ويجب عليه إذا ذكر أداء ما وجب ، لما في الصحيحين من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك) .
والذهول حكمه حكم النسيان لأنه من أنواعه.
وأما ضعف الإدراك الذي يقابله تأثير قوي لفعل محرم أو ترك واجب فلا ترتفع به المؤاخذة ولا يكون حكم صاحبه كتام الإدراك، بل يكون حكمه حكم الغبي وبليد الذهن، لا يرتفع عنهم التكليف مطلقاً ولا يحاسبون محاسبة كاملي الأهلية.
والذي يوصى به من أصيب بهذا البلاء أن يتقي الله ما استطاع ، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها.
وإذا حضر رشده وعقله فليجتهد في طلب الشفاء بالدعاء والرقية والأدوية المباحة.
ويلتحق بهذا القسم من أثر فيه السحر وسوسة وكثرة شك.
والنوع الثاني: ما يؤثر في النفس هماً وحزناً وخوفاً وضيقاً من غير تأثير على عقل المسحور وإدراكه فهذا لا يرتفع عنه التكليف لحضور العقل، ويبقى حكمه حكم المريض يخفف عنه فيما يجد فيه مشقة ؛ فمن الناس من يشتد به هذا البلاء حتى لا يطيق صلة الرحم ولا أداء بعض الحقوق الواجبة ، والله تعالى رحيم بعباده، ولا يكلف نفساً إلا ما آتاها، وقد أمرنا أن نتقيه ما استطعنا، والمشقة تجلب التسير ، فيؤدي من هذه الواجبات ما يستطيعه، ولا يكلف ما لا يطيق.
وأما الحقوق المترتبة على الذمة من الحقوق المالية ونحوها فهذه لا ترتفع عنه لتعلقها بحقوق الخلق.
والنوع الثالث: ما يؤثر على بدن المسحور من غير تأثير على عقله وإدراكه ؛ فهذا مريض يختلف حكمه باختلاف مرضه، فقد يباح له الترخص برخص المرض من جمع ما يصح جمعه من الصلوات ، والفطر في رمضان، والترخص بسائر ما يحق له من رخص المرضى .
وللعلماء مسلكان في تقدير حد المرض الذي يترخص به المريض:
المسلك الأول: تعليقه بالمشقة ؛ فالمرض الذي يشق على صاحبه أداء العبادة يترخص فيه بحسب حال تلك العبادة.
المسلك الثاني: تعليق ذلك بالعرف ؛ فمن كان يصدق عليه أنه مريض عرفاً جاز له الترخص برخص المرض.
والأول أصح.
وهو في كل ذلك يرجى له أن يجري له عمله كما كان يعمل وهو صحيح لما في صحيح البخاري من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل صحيحاً مقيماً).
اللهم اشدد وطأتك على السحرة المفسدين، ومن يؤيهم ويمكِّن لهم في بلاد المسلمين، اللهم إنا نعوذ بك من شرورهم وندرأ بك في نحورهم ، ونسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العليا أن تحمي المسلمين من كيدهم وشرهم، وأن توبقهم بمكرهم، وتذيقهم وبال أمرهم.
وادعو الله ان تكون قد توضحت الامور
والله الموفق
تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم
قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
"طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية
تعليق
-
جزاك الله خيرا اخي ابو ابراهيم وجعله في ميزان حسناتك يوم القيامة
اشكر الجميع بشكل عام واخص الاخوة الذين ساعدونا في الاجابة والتوضيح
بارك الله فيكم وتقبل الله طاعاتكمان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكونتعليق
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ارجو من الله و اسأله بأسمائه الحسنى و صفاته العليا ان يمن على الاخ بالشفاء العاجل و ان يرده و شباب المسلمين الى دينه و طاعته وذكره
ثم ارجو من الاخوة قبا انزال الاحكام تشخيص حالة الاخ و تبيان ما الم به هل هو فعلا عمل من السحر وكل به جن
ام انه حالة انفصام شخصى و حالته نفسية دخل فى مرحلة الاكتئاب
على الاخ ابو الهدى ان تدلى بمعلموات تفصيلية عن الاخ من حيث طباعه و هل هو من النوع التوم و هل هو حساس و هل هو من النوع الذى يحب ان يلفت النظر اليه و يقدره الناس وهل هو من النوع الضعيف امام المصائب و الاحداث الملمة المؤلمة
الحكم على حالة الشخص تكون بعد بيان حاله و بداية مرضه و اسبابها و هل حضر الاخ ابو الهدى جلسة من جلسات الرقية و هل سمع الحوار بين الراقى و الجنى و هل حضر اكثر من حوار
ارجو الاجابة من الاخ
اما بالنسبة لما تفضل به الاخوة من نقل الاحكام بخصوص المصاب بالمس مشكورين عليه و جعله الله فى ميزان حسناتهم
اما الاخ سليمان بالنسبة للرقية التى يستعملها صاحبك فهى غير شرعية و فيه دخن بين لا غبار عليه و تشبه بالسحرة و المشعوذين و فعلهم
و لا اتكلم عن الزعفران فقد افتى به اهل العلم لطهارته و هذا ليس حجة ان نأمر به المريض ان يمرره على العورتين هذا منكر شنيع
و قراءة السور على قماش ابيض و حرقه امام انف المريض بحجة حرق الجنى هذا وهم و ليس له سند و لم يقل به اهل العلم و ما وجد الا فى كتب السحر و الشعوذة
و كذلك المحقن المخروطى من اين له ذلك و كيف علم هذا و ليته يشرح لنا و يبين حتى نزداد علما و كيف هم الجن بداخله و كيف تتم عملية الاخراج و كيف هو التأثير عليهم و هم بداخله
هذا بعيد عن الرقية الشرعية
والله اعلى و اعلم
تعليق
-
اخ نور الدين حياك الله اخي الكريم واشكرك على دعائك واهتمامك
بالنسبة لسؤالك عن حضور الجلسات
فالاجابة نعم اخي الكريم فقد حضرت اكثر من جلسة وسمعت الحوار بين
الراقي والجني الذي نطق على لسانه(وكانت انثى)
وقد ذكر لي الراقي نفسه انهم كانوا قد استخرجوا منه في مرة سابقة جني اخر
بالنسبة لطباعه فهو انسان عادي جدا وان كان يتمتع بنسبة ذكاء عالية نوعا ما (كنا نطلق عليه النابغة ايام المدرسة)
انسيت ان اذكر انه كان خجولا او الاصح كان حييا جدا(ذو حياء) وكان ايضا قليل الكلام
بالنسبة للا نفصام فحسب معرفتي ان اهله عرضوه مرتين على اطباء نفسيين ولم يجدوا لديه اي مشكلة(كان هذا قبل مرة ايام المدرسة ومرة اخرى قبل 5او 6 سنوات على الاكثر )
ولا علم لي ان تم عرضه على اطباء نفسيين بعد ذلك ولكن ساتاكد من الموضوع وكان هذا سبب تاخري بالرد اذ لم تسنح فرصة مناسبة للحديث معه بذلك وان كنت اخذت اذنه بالتكلم عن حالته هنا
ساتاكد من موضوع الاطباء النفسيين مرة اخرى واوافيكم بالرد في حينه ان شاء اللهان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكونتعليق
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جيد بارك الله فيك اخى ابو الهدى هل الجلسات تمت مع نفس الراقى و هل المس نفسه
أخى هل يمكن أن تصف كيفية انفعال الاخ اثناء قراءة القرأن و ماهو الملفت فى كلام الجن و كان مكرر فى الجلسات التى حضرتها
هل كان التأثير بين وواضح اثناء القراءة ام كان حضور الجن فورى
هذا مهم و انتظر باقى الوصف منك أخى ربما نصل الى تشخيص الحالة ووضعها فى مكانها هذا مهم جدا
تعليق
تعليق