الأقصر مدينة التاريخ والحضارة التى تمتد جذورها فى أعماق التاريخ شاهدة على عظمة الإنسان المصرى الذى سما بعلومه وفنونه منذ سبعة آلاف سنة والتى تعتبر جامعة مفتوحة للتاريخ الإنسانى فى عصوره المختلفة ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث. مدينة الأقصر تقع ضمن إقليم جنوب الصعيد بين خطى عرض 25-36 شمالا و32-33 شرقا وتبعد 280 كم جنوب غرب الغردقة، وهى على مسافة 670 كم جنوب القاهرة و220 كم شمال أسوان.
وتتكون مدينة الأفصر من شطرين: البر الشرقى والبر الغربى، يفصلهما نهر النيل، وكان يطلق على البر الشرقى مدينة الأحياء فى العصور الفرعونية حيث المعابد الدينية وقصور الملوك وعامة الشعب، وكان يطلق على البر الغربى مدينة الأموات حيث المقابر والمعابد الجنائزية.
مدينة الأقصر ظلت قـرية صغيرة تابعة لمركز قوص عاصمة الصعيد بعد الفتح الإسلامى ثم تحولت إلى مدينة تابعة لمدينة ( إسنا) ثم مدينة تابعة لمحافظة قنا، ونظرا للأهمية السياحية للمدينة حيث تحتوى منفردة على حوالى ثلث آثار العالم وثلثى آثار مصر، تم صدور القرار الجمهورى رقم 153 لعام 1989م باعتبار مدينة الأقصر ذات طابع خاص لطابعها الأثرى والحضارى، ولأهميتها السياحية وبموجب هذا القرار انفصلت مدينة الأقصر عن محافظة قنا.
ومن عائلات الأقصر فى البر الشرقى-: الحجاجية الأدارسة-الحجازات العقيلات- الرضوانية. وفى البر الغربى: الحساسنة- الحروبات- الغابات- العطيات- الدقاقات-العوصة- عرب اقصاص- بنى شيبان.
وتتكون مدينة الأفصر من شطرين: البر الشرقى والبر الغربى، يفصلهما نهر النيل، وكان يطلق على البر الشرقى مدينة الأحياء فى العصور الفرعونية حيث المعابد الدينية وقصور الملوك وعامة الشعب، وكان يطلق على البر الغربى مدينة الأموات حيث المقابر والمعابد الجنائزية.
مدينة الأقصر ظلت قـرية صغيرة تابعة لمركز قوص عاصمة الصعيد بعد الفتح الإسلامى ثم تحولت إلى مدينة تابعة لمدينة ( إسنا) ثم مدينة تابعة لمحافظة قنا، ونظرا للأهمية السياحية للمدينة حيث تحتوى منفردة على حوالى ثلث آثار العالم وثلثى آثار مصر، تم صدور القرار الجمهورى رقم 153 لعام 1989م باعتبار مدينة الأقصر ذات طابع خاص لطابعها الأثرى والحضارى، ولأهميتها السياحية وبموجب هذا القرار انفصلت مدينة الأقصر عن محافظة قنا.
ومن عائلات الأقصر فى البر الشرقى-: الحجاجية الأدارسة-الحجازات العقيلات- الرضوانية. وفى البر الغربى: الحساسنة- الحروبات- الغابات- العطيات- الدقاقات-العوصة- عرب اقصاص- بنى شيبان.
تعليق