روى لي احد اصدقائي وهو يعمل مدرس وهو باحث وينقب عن الدفائن انه حضره له اناس من ليذهب معهم من اجل ان يفحص لهم احد المواقع وتقع بمنطقه صحراويه في تلك المدينه ويوجد هناك رسم ل هلال وايضا نجمه
فقال لي لقد ذهبت معهم في نفس اليوم متوكلا على الله على ان اجد كنز لان تلك الاشارات تدل على وجوده فقال لي وجدت صخره تم نقش عليها هلال وبداخله نجمه والحجز من البازلت الاسود قال فبدات الفحص وللعلم ان صديقي هذا يستخدم اسياخ النحاس ولكن تم اضافه لها داره كهربائيه صغيره تعمل بالبطاريه تولد تيار كهربائي وبعض الاضافات الخفيفه وبدا يفحص المكان حتى تاكد من وجود شي ماء في نفس الموقع فكان حينا يدخن فقال لي اردت ان اضع علامه تحتي على المكان الذي تاكدت انه يوجد شي ما فيه دون ان يحسوا بي فمت باطفاء سيجارتي تحت قدمي وبدات امشي للامام وثم لليمين وابتعدت عن الموقع المشبوه اربعه امتار للتمويه عليهم لانني لا اعرف نواياهم وقلت لهم احفروا هنا في هذا المكان الخطا طبعا فقال كانت بدا الظلام فيها فما ان بدانا بالحفر ولم يمر الا عده دقائق لا تتجاوز اصابع الكف الا وانني بدات اشاهد لواح سياره شرطه ضوئه بدا يضي المكان فقال فهربت انا ومن معي وعرفت ان احدهم يتعاون معهم ممن كانوا معي وهم 3 رجال ونجاني الله ولم يمسكوا بي وذهبت للمنزل وبعد يومين اتوا نفس الاشخاص ائلي وبداوا يقسوا اغلض الايمان انهم لا يعرفون شي عن هذا الموضوع ولم يعلموا بتواجد الشرطه بالمكان وليس لهم علاقه لكن قال انا بيني وبين نفسي احسست بوجود علاقه بين احدهم وبين صاحب هذا المكان الذي طلب مني الذهاب للفحص وقال جائوني اكثر من 5 مرات للبيت الى ان اقتنعت مره اخرى بالذهاب معهم وبعد ان حلفوا لي ملاييين الايمان انهم ليس لهم علاقه
قال ذهبنا الى هناك وقبل خروجي من منزلي صليت ركعتين وقلت قبل خروجي ( بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوه الا بالله )ثلاثا وقرات ايه الكرسي وتوكلت على الله ان يحميني وذهبت
ووصلنا المكا وذهبت الى المكان الذي اطفات به سيجارتي وفحصت وقلت لهم على بركه الله ابداو هنا
بدانا بالحفر الى ان وصلنا الى عمق متر وربع تقريبا واذا بالفحم بدا يظهر فقمنا بازالته فعرفت حينها انه يوجد دفين هنا
قال نزلت وبدات انظف المكان قليلا الى ان ظهر لي شي لونه اخضر على ما اعتقد انه اخضر يقول لانه الدنيا كان ظلام ومعنا اضائه خفيفه فايقنت انه صندوق من الذهب وهو خشبي ولونه اخضر قال فقمت بفتحته فرايت العجب العجاب
قال فوجددت صرصر بداخله (اكياس) قال فتحت واحد منها قال والله يا ابو نادر لقد امسكت الذهب بيدي وكان بجانب الصندوق صندوق اخر مثله قال ما ان امسكت الذهب بيدي بدات احلم بسياره وبيت فاخر وحياه كلها رفاهيه لتعوضني عن تعب العمل في التدريس لمده تزيد عن 15 عشر عاما وبدات احلم باشياء كثيره وكان كل هذا في ثواني وما ايقضني من حلمي وانا امسك الذهب بيدي الا صوت سيارات الشرطه والاضائه الكبيره التي عمت المكان فقال هربنا جميعا
وهربت انا وركضت 24 كلم من الخوف الى ان نجاني الله باعجوبه من قبضتهم وعرفت ان احد من حلف لي ملاييين الايمان كان متعاون معهم لحصوله على 10 بالمئه من الذي تم اسخراجه وعلمت لاحقا انه لم يتم اعائه شي
قال لازلت اذكر ذاك اليوم المشؤووم لكن فرحتي كبيره ان امسك الذهب بيدي لاول مره
وبدا يدخن سيجارته بغضب ويضرب الكف بالكف ويتحسر الى ان احضر ابنه لنا القهوه وانقطع الحديث بهذه القصه
وهي واقعيه حصلت ولازال ابو يزيد يدخن
فقال لي لقد ذهبت معهم في نفس اليوم متوكلا على الله على ان اجد كنز لان تلك الاشارات تدل على وجوده فقال لي وجدت صخره تم نقش عليها هلال وبداخله نجمه والحجز من البازلت الاسود قال فبدات الفحص وللعلم ان صديقي هذا يستخدم اسياخ النحاس ولكن تم اضافه لها داره كهربائيه صغيره تعمل بالبطاريه تولد تيار كهربائي وبعض الاضافات الخفيفه وبدا يفحص المكان حتى تاكد من وجود شي ماء في نفس الموقع فكان حينا يدخن فقال لي اردت ان اضع علامه تحتي على المكان الذي تاكدت انه يوجد شي ما فيه دون ان يحسوا بي فمت باطفاء سيجارتي تحت قدمي وبدات امشي للامام وثم لليمين وابتعدت عن الموقع المشبوه اربعه امتار للتمويه عليهم لانني لا اعرف نواياهم وقلت لهم احفروا هنا في هذا المكان الخطا طبعا فقال كانت بدا الظلام فيها فما ان بدانا بالحفر ولم يمر الا عده دقائق لا تتجاوز اصابع الكف الا وانني بدات اشاهد لواح سياره شرطه ضوئه بدا يضي المكان فقال فهربت انا ومن معي وعرفت ان احدهم يتعاون معهم ممن كانوا معي وهم 3 رجال ونجاني الله ولم يمسكوا بي وذهبت للمنزل وبعد يومين اتوا نفس الاشخاص ائلي وبداوا يقسوا اغلض الايمان انهم لا يعرفون شي عن هذا الموضوع ولم يعلموا بتواجد الشرطه بالمكان وليس لهم علاقه لكن قال انا بيني وبين نفسي احسست بوجود علاقه بين احدهم وبين صاحب هذا المكان الذي طلب مني الذهاب للفحص وقال جائوني اكثر من 5 مرات للبيت الى ان اقتنعت مره اخرى بالذهاب معهم وبعد ان حلفوا لي ملاييين الايمان انهم ليس لهم علاقه
قال ذهبنا الى هناك وقبل خروجي من منزلي صليت ركعتين وقلت قبل خروجي ( بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوه الا بالله )ثلاثا وقرات ايه الكرسي وتوكلت على الله ان يحميني وذهبت
ووصلنا المكا وذهبت الى المكان الذي اطفات به سيجارتي وفحصت وقلت لهم على بركه الله ابداو هنا
بدانا بالحفر الى ان وصلنا الى عمق متر وربع تقريبا واذا بالفحم بدا يظهر فقمنا بازالته فعرفت حينها انه يوجد دفين هنا
قال نزلت وبدات انظف المكان قليلا الى ان ظهر لي شي لونه اخضر على ما اعتقد انه اخضر يقول لانه الدنيا كان ظلام ومعنا اضائه خفيفه فايقنت انه صندوق من الذهب وهو خشبي ولونه اخضر قال فقمت بفتحته فرايت العجب العجاب
قال فوجددت صرصر بداخله (اكياس) قال فتحت واحد منها قال والله يا ابو نادر لقد امسكت الذهب بيدي وكان بجانب الصندوق صندوق اخر مثله قال ما ان امسكت الذهب بيدي بدات احلم بسياره وبيت فاخر وحياه كلها رفاهيه لتعوضني عن تعب العمل في التدريس لمده تزيد عن 15 عشر عاما وبدات احلم باشياء كثيره وكان كل هذا في ثواني وما ايقضني من حلمي وانا امسك الذهب بيدي الا صوت سيارات الشرطه والاضائه الكبيره التي عمت المكان فقال هربنا جميعا
وهربت انا وركضت 24 كلم من الخوف الى ان نجاني الله باعجوبه من قبضتهم وعرفت ان احد من حلف لي ملاييين الايمان كان متعاون معهم لحصوله على 10 بالمئه من الذي تم اسخراجه وعلمت لاحقا انه لم يتم اعائه شي
قال لازلت اذكر ذاك اليوم المشؤووم لكن فرحتي كبيره ان امسك الذهب بيدي لاول مره
وبدا يدخن سيجارته بغضب ويضرب الكف بالكف ويتحسر الى ان احضر ابنه لنا القهوه وانقطع الحديث بهذه القصه
وهي واقعيه حصلت ولازال ابو يزيد يدخن
تعليق