السحر يظهر مجدداً لشاب سعودي
ظهرت من جديد طلاسم نارية في جسد شاب¡ بعد أن كانت النيران تلاحقه لسنوات في منزله حتى توقفت بعد تكثيف قراءة القرآن عليه.
وعاود الشاب الاتصال بالرقاة الذين كانوا يترددون عليه وساهموا في زوال تلك الظواهر الغريبة¡ وأكدوا له أن السحر عاد مجددا للظهور¡ وأن ما يجري له حاليا يعد من تأثيراته.
وتتمثل الطلاسم في حروق صغيرة بأشكال غريبة¡ بدأت تظهر في يديه¡ ولم تكن قد ظهرت عليه في المرة الأولى¡ وأبدى الشاب تخوفه بأن تسيطر تلك الحروق على كامل جسده.
وكان 13 راقيا قد أجمعوا على أن النيران التي لاحقت ذلك الشاب «الذي نشرت قصته صحيفة السيف الإلكترونية امس» في مسكنه هي بفعل «السحر ومس الجن له ولزوجته»¡ ما أدى إلى هجره المسكن¡ إضافة إلى خسارته مركبته الجديدة بسببها. وأفاد الشاب بأن خسائره تجاوزت 400 ألف ريال.
وكانت الحرائق التي تكررت سبع مرات في أوقات متفاوتة بدأت من عام 1428هـ (2008م) وطالت محتويات شقة الشاب بشكل خاص بعمارة سكنية يقطنها هو ومجموعة من أشقائه مع والدهم في منطقة تبعد عن الطائف شمالا 20 كم¡ وبعد أن بدأت بعض الأصوات الغريبة التي كان يسمعها بداخل شقته¡ خصوصا في فترات الليل¡ تطور الأمر إلى تساقط بعض أدوات المطبخ¡ ثم احتراق الستائر والذي يتخلله روائح دخانية وبشكل كثيف¡ حتى قضت النيران على الشقة بكاملها وهددت سلامته هو وزوجته¡ فيما لم يحدد محققو الدفاع المدني والذين كانوا يترددون على الشقة لسبع مرات خلال ما يزيد على ثلاث سنوات ونصف¡ أسباب تلك الحرائق¡ واكتفوا فقط بالسيطرة عليها من خلال إطفائها. وأفصح الشاب (أ. ع. ش)¡ عن آثار تشبه خطوات أقدام الإنسان كانت تظهر محترقة على الموكيت بالشقة المعنية¡ قائلا: أحضرت أحد الرقاة وأخبرته بالوقائع التي شهدتها شقتي في المنزل الذي أقطنه مع والدي وبعض أشقائي¡ وبدأ يقرأ وركز على إحدى الغرف¡ لتتأثر الإضاءة وقتها¡ حيث أخذت تطفأ ثم تضاء¡ حتى خروج الراقي.
وأشار إلى أنه شاهد في إحدى المرات ومعه جيرانه¡ النيران تخرج من نوافذ شقته. ولاحقا¡ احترقت مركبته من طراز كامري موديل 2007 بعد أن كان يستقلها في أحد المشاوير¡ حيث شعر فجأة بسخونة في مقاعدها وتصاعد بعض الأدخنة منها¡ ليخرج منها ويراها تحترق أمام عينيه.
وأضاف: كنت أتعرض لحالات إغماء شديدة وظهور تقرحات شديدة في اليدين والرجلين دون أن يكون لها سبب طبي على الإطلاق¡ لحين أن أسهمت قراءة بعض المشايخ في اختفائها تدريجيا إلا أنها ظلت باقية على شكل «طلاسم سحرية» غير مفهومة تحمل خطوطا وأشكالا غريبة
ظهرت من جديد طلاسم نارية في جسد شاب¡ بعد أن كانت النيران تلاحقه لسنوات في منزله حتى توقفت بعد تكثيف قراءة القرآن عليه.
وعاود الشاب الاتصال بالرقاة الذين كانوا يترددون عليه وساهموا في زوال تلك الظواهر الغريبة¡ وأكدوا له أن السحر عاد مجددا للظهور¡ وأن ما يجري له حاليا يعد من تأثيراته.
وتتمثل الطلاسم في حروق صغيرة بأشكال غريبة¡ بدأت تظهر في يديه¡ ولم تكن قد ظهرت عليه في المرة الأولى¡ وأبدى الشاب تخوفه بأن تسيطر تلك الحروق على كامل جسده.
وكان 13 راقيا قد أجمعوا على أن النيران التي لاحقت ذلك الشاب «الذي نشرت قصته صحيفة السيف الإلكترونية امس» في مسكنه هي بفعل «السحر ومس الجن له ولزوجته»¡ ما أدى إلى هجره المسكن¡ إضافة إلى خسارته مركبته الجديدة بسببها. وأفاد الشاب بأن خسائره تجاوزت 400 ألف ريال.
وكانت الحرائق التي تكررت سبع مرات في أوقات متفاوتة بدأت من عام 1428هـ (2008م) وطالت محتويات شقة الشاب بشكل خاص بعمارة سكنية يقطنها هو ومجموعة من أشقائه مع والدهم في منطقة تبعد عن الطائف شمالا 20 كم¡ وبعد أن بدأت بعض الأصوات الغريبة التي كان يسمعها بداخل شقته¡ خصوصا في فترات الليل¡ تطور الأمر إلى تساقط بعض أدوات المطبخ¡ ثم احتراق الستائر والذي يتخلله روائح دخانية وبشكل كثيف¡ حتى قضت النيران على الشقة بكاملها وهددت سلامته هو وزوجته¡ فيما لم يحدد محققو الدفاع المدني والذين كانوا يترددون على الشقة لسبع مرات خلال ما يزيد على ثلاث سنوات ونصف¡ أسباب تلك الحرائق¡ واكتفوا فقط بالسيطرة عليها من خلال إطفائها. وأفصح الشاب (أ. ع. ش)¡ عن آثار تشبه خطوات أقدام الإنسان كانت تظهر محترقة على الموكيت بالشقة المعنية¡ قائلا: أحضرت أحد الرقاة وأخبرته بالوقائع التي شهدتها شقتي في المنزل الذي أقطنه مع والدي وبعض أشقائي¡ وبدأ يقرأ وركز على إحدى الغرف¡ لتتأثر الإضاءة وقتها¡ حيث أخذت تطفأ ثم تضاء¡ حتى خروج الراقي.
وأشار إلى أنه شاهد في إحدى المرات ومعه جيرانه¡ النيران تخرج من نوافذ شقته. ولاحقا¡ احترقت مركبته من طراز كامري موديل 2007 بعد أن كان يستقلها في أحد المشاوير¡ حيث شعر فجأة بسخونة في مقاعدها وتصاعد بعض الأدخنة منها¡ ليخرج منها ويراها تحترق أمام عينيه.
وأضاف: كنت أتعرض لحالات إغماء شديدة وظهور تقرحات شديدة في اليدين والرجلين دون أن يكون لها سبب طبي على الإطلاق¡ لحين أن أسهمت قراءة بعض المشايخ في اختفائها تدريجيا إلا أنها ظلت باقية على شكل «طلاسم سحرية» غير مفهومة تحمل خطوطا وأشكالا غريبة
تعليق