تويت
السلام عليكم يا آخوان هنا آود ان آضيف ملاحضه الكل ركز علي سؤال الاخ و نسي كلمه عظيمه قالها لقد قال عليه لعنة الله آولا اللعن محرم شرعا و هناك روايه عن ابن مسعود انه ذهب لبيت اخد الصحابه و ذهب الصحابي في شغل له تم سمع آمراه الصحابي تلعن في جاريه لها فترك البيت فلما جاءالصحابي ووجد ابن مسعود خارجا سآله عن السبب فقال بانه سمع من رسول الله ان اللعنه إذا خرجت من الفم تصعد الي السماءفتغلق دونها تم تذهب الي من اطلقت عليه فإدا كان غير مستحق لها رجعت علي صاحبها و قال ابن مسعود فكرهت الجلوس في طريق مرور اللعنه تانيا الاسكندر المقدوني كتيرون آكدوا آنه ذو القرنيين و حديث ا؛لرسول الدي قراته و لا آدري عن صحته للامانه ( لا ادري إن كان ذو القرنين نبيا آو رسولا ) فيا آخى لعنك آياه محرم ان كان الاسكندر المقدوني ذو القرنيين و ان كان غير دالك فإن كان غير مستحڤ للعن فسترجع اللعنه عليك و حده نصيحه من آخ آمشفق و هدا درس اعده احد الشباب للدعوه لله عن خطر العن وقول الله يلعنك ارجوا المشاهده لمن آراد المزيد جزاكم الله حير و اسف علي الإطاله واستغفر الله و ارجوا آن كان ما قلت صواب فمن الله و إن كان حطاءفمن نفسي و الشيطان السلام عليكم وهذا رابط النصيحه http://www.youtube.com/watch?v=xOt8y...eature=related
-
-
الاسكندر المكدوني كافر فاسد أخلاقياً و دينياً , ويجوز لعنه بعد موته إذا مات على الكفر ....تعليق
-
منقول :
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أروع ما وجدت عن قصة ذي القرنين في أحد المواقع الدينية أحببت ن أنقله إليكم لتعم الفائدة ويزال اللبس
سؤال : من هو الإسكندر ذى القرنين.. هل هو الاسكندر المقدوني ؟ وهل كان عبدًا صالحًا ؟ أم من عبدة الأوثان ؟
الجواب من عدة وجوه :
الأول :
أنه ليس في القرآن الكريم ذكر لعمر ذي القرنين ( الإسكندر ) ولا للعصر الذي عاش فيه .
الثاني :
أن ذي القرنين المذكور في القرآن ليس هو الاسكندر المقدوني اليوناني الذي بنى الإسكندرية ، فهذا هو المتوفى عن 33 سنة ، كما في كتب النصارى ، وقد عاش قبل مولد المسيح عليه السلام ب 323 سنة.
أما ذو القرنين المذكور في القرآن فكان في زمن إبراهيم عليه السلام ، ويقال إنه أسلم على يدي إبراهيم عليه السلام ، وحج البيت ماشيا. وقد اختلف الناس فيه هل كان نبيا أم كان عبدا صالحا وملكاً عادلاً ، مع اتفاقهم على أنه مسلم موحد طائع لله تعالى .
والصواب : هو التوقف في شأنه ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " ما أدري أتبع نبيا كان أم لا ، وما أدري ذا القرنين نبيا كان أم لا "
رواه الحاكم والبيهقي وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 5524
الثالث :
أن الفرق بين هذا العبد الصالح ، وبين الاسكندر المقدوني الكافر أمر معروف لدى علماء المسلمين ، قال ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية (1/493) :
( عن قتادة قال : اسكندر هو ذو القرنين وأبوه أول القياصرة وكان من ولد سام بن نوح عليه السلام .
فأما ذو القرنين الثاني فهو اسكندر بن فيلبس ... بن رومي بن الأصفر بن يقز بن العيص بن إسحق بن إبراهيم الخليل كذا نسبه الحافظ ابن عساكر في تاريخه ، المقدوني اليوناني المصري باني إسكندرية الذي يؤرخ بأيامه الروم وكان متأخرا عن الأول بدهر طويل ، كان هذا قبل المسيح بنحو من ثلاثمائة سنة وكان أرسطاطاليس الفيلسوف وزيره وهو الذي قتل دارا بن دارا وأذل ملوك الفرس وأوطأ أرضهم.
وإنما نبهنا عليه لأن كثيرا من الناس يعتقد أنهما واحد وأن المذكور في القرآن هو الذي كان أرسطاطاليس وزيره فيقع بسبب ذلك خطأ كبير وفساد عريض طويل كثير، فإن الأول كان عبدا مؤمنا صالحا وملكا عادلا ... ، وأما الثاني فكان مشركا وكان وزيره فيلسوفا وقد كان بين زمانهما أزيد من ألفي سنة فأين هذا من هذا لا يستويان ولا يشتبهان إلا على غبي لا يعرف حقائق الأمور ) انتهى كلام ابن كثير رحمه الله .
الرابع :
أن النصارى ليس في كتابهم المقدس معلومات وافية عن الاسكندر الثاني ، فضلا عن الأول ، وغاية ما عندهم رؤيا لدانيال ، زعموا أن فيها إشارة لحكم هذا الاسكندر الكافر وانقسام مملكته من بعده .
الخامس :
أنه لو فرض وجود اختلاف بين القرآن وكتابهم حول شخصية أو حدث ، فأي غرابة في هذا ؟ّ!
وما أكثر هذه الاختلافات ، لاسيما حول قصص أنبياء الله كإبراهيم ونوح ولوط وموسى وداود وعيسى عليهم السلام . فالنصارى لا يملكون سندا متصلا لهذه الكتب التي يؤمنون بها ، ولا معرفة بحال الذين قاموا بترجمتها ، مع اشتمالها على عشرات المواضع المتناقضة والمختلفة التي ينتفي معها دعوى العصمة وأنها كتبت بالإلهام من الروح القدس ، وحسبك باختلافهم في نسب عيسى عليه السلام !
فكيف يجعل ما في هذه الكتب المحرفة حكما على القرآن العظيم ، المحفوظ بحفظ الله تعالى ؟!
والله أعلم .تعليق
-
اخوي ابو هشام اعود لك مرة اخري واقول لك تأكد مما تنقل
اري ان مستوي تعليمك بسيط جدا
واني ادعوك الي ان تقراء القران الكريم مرة اخري
وتحصر به الايات التي تم ذكر ذو القرنين بها وتذهب بعد ذلك الي تفسير ابن كثير وتدرس معني كل اية
وايضا لا تنسي وان تطلع علي قصص الانبياء وتقراء قصة نبي الله موسي عليه السلام
------
اخوي يا هداك الله الاسكندر لم يذكر في كتاب الله الكريم فرجاء لا تبتلي القران الكريم بشي لم يذكرة الله به
يوجد قادة وملوك لحضارات عدة لم يذكرهم الله في القران الكريم فلماذا تدعي ان الاسكندر الاول او الثاني مذكور في كتاب الله
----
اخوي ابو هشام نصيحتي لك لا تعلق ولا تنقل شي انت تجهله خاف الله في نفسك ومالك وعيالك ولا تتبلي علي الله[CENTER] [/CENTER]تعليق
-
أين النقل الذي يقول أن الإسكندر مذكور في القرآن ؟؟؟!!!!!!!! يبدو لي أن المنظورة التي لديك جعلتك تفقد صوابك ... ركز بارك الله فيك ... و الذي نقلته جزءٌ من كلام الحافظ بن كثير ...
لما بدك تنتقد اقتبس و انتقد حتى أعرف أرد عليك ... لأنو ذهب المنظورة مخليك مش مجمع شكلك!!
و اذا ما عندك كلام علمي لا ترد ... كثرة المشاركات لا تعني أنك علامة زمانك ... إنتبه لما تقول ... تعلم قبل أن تتكلم (كما قال الشيخ الالباني رحمه الله) ..تعليق
-
إذن اين الدليل!!!!؟؟؟؟؟تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(((ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد)))
يا أخي ابو هشام هداك الله لا يكون الحوار بهذا الشكل
دخلت على الموضوع تهاجم الفلك والمنضور وكل من قال انه موجود وخصص لك الأخ ابو فيصل هذا الموضوع لتعبر عن ما تعرفة وتعبر عنه بمقتظى تصور ببالك يا اخي اشرحة بدون مقالات منقولة
فأنت نفيت بدون دليل فكيف تطلب دليل على شيئ نفيته مسبقا
وبالنسبة بانك لا تصدقه لا ضير
سؤال لك لو كنت تعلم بموقع تركي وهو ما تحب وتعلم اين الهدف هل تذهب لشخص وتقول له تعال معي ونتقاسمه
ابو فيصل يقول لك انه موجود وبالنسبة للدلليل لا يكون بشكل ما طلبت
والله اكتب موضوع بلاستراحة يدور حول ماذا ستفعل بعد ايجادك ضالتك
وقد اجاب ابو فيصل عن الموضوع سلفا
ألا يكفيك رجل ابدا نيتة باثبات علم ولم يسأل لا عن مادة ولا غيرها وما شرطه بمعجز ولا مستحيل
اتمنى ان يتسع صدر الجميع لما فيه خير للجميع
وتذكر اخي الحبيب قوله تعالى
وما أوتيتم من العلم الا قليلا
وتقبلو مروري
وشكرا[SIGPIC][/SIGPIC]تعليق
-
شكراً أخ خالد ..تعليق
-
لا تعليق بس انا مصدق اخواني ابو فيصل ويونان حتي ولو كدب فكل شخص عنده حرية الراي واقول متل كلام اخي ابو فيصل من شاف ليس كمن لم يشوف شي وسلام عليكملا اله الا الله محمد رسول اللهتعليق
تعليق