قرأت احــــــــــد مواضيع قسم المنظور :
وشدني تفسير غريب حتى النخاع ........
عن قبر الاسكندر
لو أحدا يفسر هذا القول (( وقد لونته بالأحمر ))
انته الاقتباس
وشدني تفسير غريب حتى النخاع ........
عن قبر الاسكندر
لو أحدا يفسر هذا القول (( وقد لونته بالأحمر ))
======= فهم جديد مبتكر للمنظور من تجربة سافاخ
المنظور هو مغارة كلية تضم مغارتان (( كفت الميزان )) او مغارة تضم اربع مغارات (( الجهات الاربع ))
او طرق اخرى .
الهدف منها هو الولوج من العالم الطبيعي الذي نعيشه الى العالم ماوراء الطبيعة وبالعكس الذي نجهله والغاية هي الخلود الذي سعى اليه كل من اسس منظورا .
في المغارة التي التي تعمدت ان اشرح لكم بالتفصيل خطوات اكتشافها وهذ ممل للبعض ومفيد لمن وضع نصب عينيه المعرفه وعلم المنظور لاالذهب والمجوهرات ..تلك الامور الضحلة!
صنعت على شكل كفتي ميزات اختيرالمكان بعناية وتحت شروط كونية خاصة اضن هناك شي ممتد تحت الارض بينهما
وضعت بالمغارة الاولى كل محتوياتها وبعد عام كامل وضمن شروط فلكية معينه وبطقوس خاصة اخرجت المحتويات
ووضعت في المغارة الثانية حتى اصبحتا جزءا واحدا اشبه بشيء حي نصفه المغارة الاولى ( الطبيعة او المادة )
ونصفه الاخر المغارة الثانية (المجهول او الروح او ماوراء الطبيعة ) وبقيتا متارجحتان .اي فعل المنظور....
لااريد ان اكمل الان ربما ان تكلمت اكثر تصفوني بالجنون ساشرح شيء ثم اكمل ؟لكن لمن دخل المنظور الفت نظره عندما ترى التوابيت والدخان وكل تلك الهاله ولا ستطيع ان تصل اليها السبب بسيط جدا وهو انها في المتارجحة الاخرى اي في مغارة اخرى تكون جزي من مغارتان او اكثر يشكلان كائن حي (( وكلمة كائن حي هي اقرب كلمة للشرح والتبسيط))
ولايمكن فتح منظور بالدخول الى مغارة واحدة (( اقصد الفتح الكامل)) بل يجب ان تمر بمراحل ودخول المغارات الاخرى المشكلة لكلية المنظور الذي تريد فتحه ويجب ان يشبع جسمك وروحك من هالة المنظور لكي تدخله بامان .
ومغارة الجهات الاربع اذكر واحدة ماانفك العالم يسعى لفتحها منذ الفي عام او اكثر وهي مغارة الاسكندر
وهذا الاسكندر اجتاح العالم لكي يصل الى المعرفه الكاملة فاخذ فكر الاغريق والمصريين والبابليين والفرس والاسيويين
وجمعهما وقرر ان ينهي حياته الطبيعية الى حياة ماوراء الطبيعة وبدء بتناول المواد التي نصح بها ومنها الزئبق
ثم بدئت الطقوس (( ويضن البعض انها حفلات )) ثم توفي وكانت المغارة الاولى في سوريا والثانية في الاردن والثالثة في الاسكندرية والرابعة في مصر ايضا ودخل جثمانه كل تلك المغر وفعل المنظور وربما احتاج لتفعيلة اكثر من عامولايمكن الوصول الى تلك المتارجحة الرباعية وفتح دهاليز علمه الا بعلم وقدرات اكثر من دولة الطريقة عندي
ولااحبذ فتحه حيث تبرز علوم جديدة ويصبح الصحن الطائر شيء عادي على سبيل المثال
وكل ذلك بمشيئة الله عز وجل
المنظور هو مغارة كلية تضم مغارتان (( كفت الميزان )) او مغارة تضم اربع مغارات (( الجهات الاربع ))
او طرق اخرى .
الهدف منها هو الولوج من العالم الطبيعي الذي نعيشه الى العالم ماوراء الطبيعة وبالعكس الذي نجهله والغاية هي الخلود الذي سعى اليه كل من اسس منظورا .
في المغارة التي التي تعمدت ان اشرح لكم بالتفصيل خطوات اكتشافها وهذ ممل للبعض ومفيد لمن وضع نصب عينيه المعرفه وعلم المنظور لاالذهب والمجوهرات ..تلك الامور الضحلة!
صنعت على شكل كفتي ميزات اختيرالمكان بعناية وتحت شروط كونية خاصة اضن هناك شي ممتد تحت الارض بينهما
وضعت بالمغارة الاولى كل محتوياتها وبعد عام كامل وضمن شروط فلكية معينه وبطقوس خاصة اخرجت المحتويات
ووضعت في المغارة الثانية حتى اصبحتا جزءا واحدا اشبه بشيء حي نصفه المغارة الاولى ( الطبيعة او المادة )
ونصفه الاخر المغارة الثانية (المجهول او الروح او ماوراء الطبيعة ) وبقيتا متارجحتان .اي فعل المنظور....
لااريد ان اكمل الان ربما ان تكلمت اكثر تصفوني بالجنون ساشرح شيء ثم اكمل ؟لكن لمن دخل المنظور الفت نظره عندما ترى التوابيت والدخان وكل تلك الهاله ولا ستطيع ان تصل اليها السبب بسيط جدا وهو انها في المتارجحة الاخرى اي في مغارة اخرى تكون جزي من مغارتان او اكثر يشكلان كائن حي (( وكلمة كائن حي هي اقرب كلمة للشرح والتبسيط))
ولايمكن فتح منظور بالدخول الى مغارة واحدة (( اقصد الفتح الكامل)) بل يجب ان تمر بمراحل ودخول المغارات الاخرى المشكلة لكلية المنظور الذي تريد فتحه ويجب ان يشبع جسمك وروحك من هالة المنظور لكي تدخله بامان .
ومغارة الجهات الاربع اذكر واحدة ماانفك العالم يسعى لفتحها منذ الفي عام او اكثر وهي مغارة الاسكندر
وهذا الاسكندر اجتاح العالم لكي يصل الى المعرفه الكاملة فاخذ فكر الاغريق والمصريين والبابليين والفرس والاسيويين
وجمعهما وقرر ان ينهي حياته الطبيعية الى حياة ماوراء الطبيعة وبدء بتناول المواد التي نصح بها ومنها الزئبق
ثم بدئت الطقوس (( ويضن البعض انها حفلات )) ثم توفي وكانت المغارة الاولى في سوريا والثانية في الاردن والثالثة في الاسكندرية والرابعة في مصر ايضا ودخل جثمانه كل تلك المغر وفعل المنظور وربما احتاج لتفعيلة اكثر من عامولايمكن الوصول الى تلك المتارجحة الرباعية وفتح دهاليز علمه الا بعلم وقدرات اكثر من دولة الطريقة عندي
ولااحبذ فتحه حيث تبرز علوم جديدة ويصبح الصحن الطائر شيء عادي على سبيل المثال
وكل ذلك بمشيئة الله عز وجل
انته الاقتباس
تعليق