من كنوز مقبرة الملك الفرعوني توت عنخ امون
من كنوز مقبرة الملك الفرعوني الصغير توت عنخ امون
من الأسرة الثامنة عشر في تاريخ مصر القديم التي اكتشفت سنة 1922
وهي المقبرة الوحيدة التي اكتشفت كاملة كما هي
بكامل أساسها الجنائزي وبها 5000 قطعة جنائزية
وهي المقبرة الوحيدة التي اكتشفت كاملة كما هي
بكامل أساسها الجنائزي وبها 5000 قطعة جنائزية
بعض صور هذه الكنوز
صورة العرش الملكي مع مشهد لتوت مع زوجته
قناع توت عنخ امون من الذهب الخالص مرصد بالأحجار شبه الكريمة وعجائن الزجاج الملون
الجزء الخلفي من العرش مطلي بالذهب ، وتظهر الملكة عنخس إن آمون وهي تضع اللمسات الأخيرة على حمام الملك.
سدادتين في شكل رأس الملك من السدادات الأربعة لجرار الكانوبية
وهي أواني تحفظ فيها الأحشاء الداخلية المنزوعة من المومياء مثل أمعاء الأنسان ومعدته ورأتيه ويترك القلب فى جسم المتوفى
وهي أواني تحفظ فيها الأحشاء الداخلية المنزوعة من المومياء مثل أمعاء الأنسان ومعدته ورأتيه ويترك القلب فى جسم المتوفى
اثنان من خناجر الملك ، واحد بشفرة من ذهب والآخر من حديد
منشة فرعون مرسوم على وجهها الذهبي الملك في الصيد يطارد النعامة
صفيحة صدرية مزينة بنسر من صعيد مصر ومصنوعة من الذهب وعجينة الزجاج.
نموذج زورق لفرعون الذي اعتاد على استخدامه خلال حياته.
تمثال توت عنخ امون بالحجم الطبيعى مصنوع من الخشب مكسو بغراء أسود ومذهب بعضه.
وهو يصور الملك بنقبة قصيرة ونعلين وعقد عريض وأساور، وغطاء الرأس المعروف باسم النمس،
قابضا بإحدى يديه على مقمعة توت عنخ آمون وعنخسن آمون،
وممسكا في الأخرى بعصا، وقد صنعت أطر العيون والحواجب وكذلك الصندل من البرونز.
وهو يصور الملك بنقبة قصيرة ونعلين وعقد عريض وأساور، وغطاء الرأس المعروف باسم النمس،
قابضا بإحدى يديه على مقمعة توت عنخ آمون وعنخسن آمون،
وممسكا في الأخرى بعصا، وقد صنعت أطر العيون والحواجب وكذلك الصندل من البرونز.
تعليق