نموذج للمقابر الركامية الحجرية، من موت بالقرب من مرات غرب الرياض.
مواقع العُبيد.
وجد في الجزيرة العربية ما يقرب من خمسين موقعًا عرفت باسم مواقع العُبيد نسبة إلى ثقافة العُبيد التي عرفت أولاً في جنوب بلاد الرافدين. وتعود هذه المواقع الخمسون لهذه الثقافة بتقسيماتها الثلاثة: المبكرة، والمتوسطة، والمتأخرة، وتغطي جميعًا الامتداد الزمني البادئ بمنتصف الألف السادس قبل الميلاد والمنتهي بمنتصف الألف الرابع قبل الميلاد تقريبًا. وقد وجد أربعون موقعًا في المملكة العربية السعودية، وتحديدًا في المنطقة الشرقية، ووجد أن بعضها يقع على ساحل الخليج العربي وبعضها الآخر يقع في البر. ومما تجدر الإشارة إليه، أن مواقع فترة العُبيد تتفاوت في أحجامها؛ فمنها الصغير ومنها ذو المساحة الواسعة. واستنادًا إلى نتائج الأعمال الميدانية المنشورة، فإن أهم تلك المواقع هي الدوسرية وأبو خميس وعين قناص. ومن أهم المواد الأثرية العائدة إلى هذه الفترة مجموعات من الفخار الملون وغير الملون، والأصداف البحرية الحلزونية، وأدوات حجرية تشمل رؤوس سهام وحراب بأشكال عديدة.
مواقع العُبيد.
وجد في الجزيرة العربية ما يقرب من خمسين موقعًا عرفت باسم مواقع العُبيد نسبة إلى ثقافة العُبيد التي عرفت أولاً في جنوب بلاد الرافدين. وتعود هذه المواقع الخمسون لهذه الثقافة بتقسيماتها الثلاثة: المبكرة، والمتوسطة، والمتأخرة، وتغطي جميعًا الامتداد الزمني البادئ بمنتصف الألف السادس قبل الميلاد والمنتهي بمنتصف الألف الرابع قبل الميلاد تقريبًا. وقد وجد أربعون موقعًا في المملكة العربية السعودية، وتحديدًا في المنطقة الشرقية، ووجد أن بعضها يقع على ساحل الخليج العربي وبعضها الآخر يقع في البر. ومما تجدر الإشارة إليه، أن مواقع فترة العُبيد تتفاوت في أحجامها؛ فمنها الصغير ومنها ذو المساحة الواسعة. واستنادًا إلى نتائج الأعمال الميدانية المنشورة، فإن أهم تلك المواقع هي الدوسرية وأبو خميس وعين قناص. ومن أهم المواد الأثرية العائدة إلى هذه الفترة مجموعات من الفخار الملون وغير الملون، والأصداف البحرية الحلزونية، وأدوات حجرية تشمل رؤوس سهام وحراب بأشكال عديدة.
تعليق