السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعجبت في هذا الموضوع ونقلته لكم
Sunday, 15 June 2008
أكد مدير منطقة آثار دهب باحث الآثار المصري عبد الرحيم ريحان أن الاكتشافات الأثرية الحديثة التي تمت بسيناء بعد تحريرها أكدت أن النجمة السداسية التي اتخذها اليهود شعاراً لهم وأطلقوا عليها "نجمة داوود" لا علاقة لها بهم،
بل هي زخرفة إسلامية وجدت على العمائر الإسلامية ومنها قلعة "الجندي" برأس سدر بسيناء التي تبعد 230كيلو مترا عن القاهرة و أنشأها القائد صلاح الدين الأيوبي على طريقه الحربي لتحرير القدس بسيناء خلال الفترة من عام 1183 إلى 1187م ووضع هذه النجمة الإسلامية على مدخل القلعة.
وأوضح ريحان ، بحسب جريدة " الوطن " السعودية ، أن النجمة السداسية وجدت أيضا على طبق من الخزف ذي البريق المعدني الفاطمي (العصر الفاطمي 358- 567 هـ ، 969- 1171م ) الذي كشفت عنه بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية عام 1997بمنطقة رأس راية بطور سيناء على بعد 420كم من القاهرة. أما نقش الشمعدان أو المينوراه ذو السبعة أو التسعة أفرع والذي اتخذه اليهود شعاراً لهم ليس له أي أساس تاريخي خاص باليهود فهو شمعدان روماني من أيام "تيتوس" 70م .
وأشار ريحان إلى أن المعابد اليهودية في العالم كله اتخذت شكل العمارة السائدة في القطر التي بنيت فيه ففي الأندلس بعد الفتح الإسلامي بنيت المعابد اليهودية على الطراز الأندلسي، والمعابد اليهودية في مصر على طراز" البازيليكا" التي بنيت به معظم الكنائس القديمة وحتى المعابد اليهودية في إسرائيل تعددت طرزها طبقاً للمفهوم الحضاري للجماعات التي هاجرت إليها.
منقول
اتمنى ان يحوز على رضاكم
اعجبت في هذا الموضوع ونقلته لكم
Sunday, 15 June 2008
أكد مدير منطقة آثار دهب باحث الآثار المصري عبد الرحيم ريحان أن الاكتشافات الأثرية الحديثة التي تمت بسيناء بعد تحريرها أكدت أن النجمة السداسية التي اتخذها اليهود شعاراً لهم وأطلقوا عليها "نجمة داوود" لا علاقة لها بهم،
بل هي زخرفة إسلامية وجدت على العمائر الإسلامية ومنها قلعة "الجندي" برأس سدر بسيناء التي تبعد 230كيلو مترا عن القاهرة و أنشأها القائد صلاح الدين الأيوبي على طريقه الحربي لتحرير القدس بسيناء خلال الفترة من عام 1183 إلى 1187م ووضع هذه النجمة الإسلامية على مدخل القلعة.
وأوضح ريحان ، بحسب جريدة " الوطن " السعودية ، أن النجمة السداسية وجدت أيضا على طبق من الخزف ذي البريق المعدني الفاطمي (العصر الفاطمي 358- 567 هـ ، 969- 1171م ) الذي كشفت عنه بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية عام 1997بمنطقة رأس راية بطور سيناء على بعد 420كم من القاهرة. أما نقش الشمعدان أو المينوراه ذو السبعة أو التسعة أفرع والذي اتخذه اليهود شعاراً لهم ليس له أي أساس تاريخي خاص باليهود فهو شمعدان روماني من أيام "تيتوس" 70م .
وأشار ريحان إلى أن المعابد اليهودية في العالم كله اتخذت شكل العمارة السائدة في القطر التي بنيت فيه ففي الأندلس بعد الفتح الإسلامي بنيت المعابد اليهودية على الطراز الأندلسي، والمعابد اليهودية في مصر على طراز" البازيليكا" التي بنيت به معظم الكنائس القديمة وحتى المعابد اليهودية في إسرائيل تعددت طرزها طبقاً للمفهوم الحضاري للجماعات التي هاجرت إليها.
منقول
اتمنى ان يحوز على رضاكم
تعليق