توجد فتحة في الأرض تستطيع أن تنزل منها مسافة تقريبا متران لتستقر في مكان صعب الوقوف بشكل كامل, تنظر الى يمينك ترى مثل الفوهه تم اغلاقها من قبل أشخاص وليست طبيعة.تم فتحها واذا هي تدخلك الى بئر مساحته كبيرة جدا (من ارتفاع الى قطر البئر الاسطواني) داخلة ماء جاري شفطها من خلال ماتور شفط, بعد ان تدخل البئر ترى أيضا على يمينك مكان مغلق وتم فتحة واذا هو سرداب طولة 3-4 أمتار مغلق نهايتة وعل طول السرداب أماكن كأنها وضعت خصيصا للشموع لأنارة المكان.

تعود الى نقطة البداية من حيث عملية الدخول,كما قلنا على اليمين أصبح بئر أما الى الأمام هنالك أيضا فوهه تم فتحها من خلال كومبريسة تدجل منها تلاقيك درجتنان الى الأسفل تم ترى كهيئة المقعد أو قبر ليس معلوم شكلة بسبب اصابة الكومبريسة لة أثناء فتح الكوة الكبيرة. المهم ياطويلين العمر تستطيع أن تقفز من جهة الكرسي أو القبر "لله أعلم" الى الجانب الأخر واذا سرداب أخر يدخلك الى غرفة كبيرة في منحنى نزولي وذلط من كثرة الطمم الي من المستحيا ازالتة لأن المنطقة حساسة نوعا ما من الجيران واغير الجيران وانتم أعلم بما قصدي.

أطلت عليكم لكن والله أني دخلتها بنفسي..

الأن اشارات أكيد كان موجود لكن مع العمران أعتقد أنها مبعثرة منها المكسور للأسف.
سقف البئر كلة مقصور بالوان وقمة الأتقان.
وجدوا قطع فخار قديمة جدا جدا (لونها قالب على أخضر داكن جدا) أما القطعة الثانية ليست ذات الغمق.
داخل المكان من أسفل رطوبة شديدة وطمم لايعلم بة الا الله ولكن هيهات أن يزال.
المكان غير موحش اطلاقا (لايوجد لرصد أو أحداث غريبة هنالك) والله الحمد.
تم العثور على قطع عليها الشمعدان (9 قطع) لكنها ذهبت حال سبيله قبل عملية الحفر هذة لانها وجدت بمكان أخر لكنة بنفس المحيط للمكان المذكور.

ياأخواني أكيد غير جهاز ومش أي جهاز مابجيب الحكي صح ؟ ما العمل وان شاء الله أني جاهز وأعاهد الله أمامكم باني سأبقى معكم خطوة بخطوة شو ماكنت النتيجة .

المكان لم يعاين الا من قبلنا أعني كان (بكرا)