وعودا الى موضوعنا
فان طرائق اخفاء الكنوز اختلفت
فثمة كنوز معلومة عامة
وهي ما يدفن في القبور
ولذا كانت العقائد والقوانين والاعراف والسلوك الجمعي
يرى تدنيس القبور عملا اجراميا من الدرجة الولى
لايرحم صاحبه
ولكن السارق كان كائنا شاذا ولازال
لذا انتهبت قبور ومدافن
ومن هنا نشات طرائق جديدة وفكروا في اعتماد المنع السحري لكنوزهم
واستغلوا الخوف من الاذى ايما استغلال ولذا كتبوا التحذير على المدفن
واختلقوا القصص المرعبة
التي اسمرت منحوتة في العقل البشري حتى الان
هكذا تولدت فكرة التكنيز كبعد ثقافي وديني ورمزي وهي امور متداخلة جميعا عند الامم الغابرة
ونشات الرموز من الحياة اليومية للشعوب
كمربط الفرس والافعى و الجرون والجمال والبقر وادوات الفلاحة والاشغال
ورموز السلاح غيرها
ان الترميز ستحول من حاجة انسانية الى ثقافة منضبطة ودقيقة ومحكمة لان الذين تولوه كانوا النخبة
فان طرائق اخفاء الكنوز اختلفت
فثمة كنوز معلومة عامة
وهي ما يدفن في القبور
ولذا كانت العقائد والقوانين والاعراف والسلوك الجمعي
يرى تدنيس القبور عملا اجراميا من الدرجة الولى
لايرحم صاحبه
ولكن السارق كان كائنا شاذا ولازال
لذا انتهبت قبور ومدافن
ومن هنا نشات طرائق جديدة وفكروا في اعتماد المنع السحري لكنوزهم
واستغلوا الخوف من الاذى ايما استغلال ولذا كتبوا التحذير على المدفن
واختلقوا القصص المرعبة
التي اسمرت منحوتة في العقل البشري حتى الان
هكذا تولدت فكرة التكنيز كبعد ثقافي وديني ورمزي وهي امور متداخلة جميعا عند الامم الغابرة
ونشات الرموز من الحياة اليومية للشعوب
كمربط الفرس والافعى و الجرون والجمال والبقر وادوات الفلاحة والاشغال
ورموز السلاح غيرها
ان الترميز ستحول من حاجة انسانية الى ثقافة منضبطة ودقيقة ومحكمة لان الذين تولوه كانوا النخبة
تعليق