بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال :
سمعت أن سورة البقرة رقية لمن قرأها كعلاج من أي داء لكن السؤال
هل المفترض أن لا أقطع القرآءة أثناء قرآءة السورة بحيث تكون تلاوتي متواصلة من أول السورة إلى آخرها كما يذكر البعض
س2: هل يشترط عدد معين من الأيام في تلاوتها ؟
أفيدونا جزاكم الله خيرا
سمعت أن سورة البقرة رقية لمن قرأها كعلاج من أي داء لكن السؤال
هل المفترض أن لا أقطع القرآءة أثناء قرآءة السورة بحيث تكون تلاوتي متواصلة من أول السورة إلى آخرها كما يذكر البعض
س2: هل يشترط عدد معين من الأيام في تلاوتها ؟
أفيدونا جزاكم الله خيرا
الجواب :
الحمد لله. ورد في السنة فضل قراءة سورة البقرة في البيت وأنها تطرد الشيطان منه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لا تجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة ) رواه مسلم.
و قال صلى الله عليه وسلم:
( لا تجعلوا بيوتكم مقابر، وإن البيت الذي تقرأ فيه البقرة لا يدخله الشيطان ) رواه الترمذي وقال: هذا حديث حسن صحيح.
و الظاهر أنه لا يحصل هذا الفضل الخاص من طرد الشيطان إلا بقراءة السورة كاملة
أما قراءة بعضها فلا يحصل به المقصود .
ولا يشترط في القراءة أن تكون متواصلة فلو قطعها ثم أتم قراءتها صدق عليه أنه قرأها ما دامت القراءة في نفس اليوم .
أما تكرار قراءتها ثلاثة أيام أو أكثر فليس عليه دليل من الشرع يدل على هذا التوقيت لكن يقرأ بها كلما أحتاج إلى ذلك أو تيسر له ذلك. والظاهر أنه يحصل المقصود إن شاء الله بقرائتها عن طريق المذياع لعموم الأدلة.
والله أعلم
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
http://www.saaid.net/Doat/binbulihed/f/101.htm
بقلم : خالد بن سعود البليهد
منقووووووول
الحمد لله. ورد في السنة فضل قراءة سورة البقرة في البيت وأنها تطرد الشيطان منه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لا تجعلوا بيوتكم مقابر، إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة ) رواه مسلم.
و قال صلى الله عليه وسلم:
( لا تجعلوا بيوتكم مقابر، وإن البيت الذي تقرأ فيه البقرة لا يدخله الشيطان ) رواه الترمذي وقال: هذا حديث حسن صحيح.
و الظاهر أنه لا يحصل هذا الفضل الخاص من طرد الشيطان إلا بقراءة السورة كاملة
أما قراءة بعضها فلا يحصل به المقصود .
ولا يشترط في القراءة أن تكون متواصلة فلو قطعها ثم أتم قراءتها صدق عليه أنه قرأها ما دامت القراءة في نفس اليوم .
أما تكرار قراءتها ثلاثة أيام أو أكثر فليس عليه دليل من الشرع يدل على هذا التوقيت لكن يقرأ بها كلما أحتاج إلى ذلك أو تيسر له ذلك. والظاهر أنه يحصل المقصود إن شاء الله بقرائتها عن طريق المذياع لعموم الأدلة.
والله أعلم
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
http://www.saaid.net/Doat/binbulihed/f/101.htm
بقلم : خالد بن سعود البليهد
منقووووووول
تعليق