يقع على الضفة الغربية للنيل وأختلف بناء المقابر فى الدولة الحديثة عن بناء المقابر فى الدولتين القديمة والوسطى من حيث الشكل فهم لم يدفنوا فى أهرام وبنيت مقابرهم فى مكان بعيد
فى منطقة جرداء لا زرع فيها ولا ماء وكان هناك تكتم شديد بدون ان يرى أحد او يسمع كما ذكر الموظف انينى فى مقبرته لا من شاف ولا من درى وقد كان ذلك بغرض الحفاظ على المقبرة من السرقة
فى منطقة جرداء لا زرع فيها ولا ماء وكان هناك تكتم شديد بدون ان يرى أحد او يسمع كما ذكر الموظف انينى فى مقبرته لا من شاف ولا من درى وقد كان ذلك بغرض الحفاظ على المقبرة من السرقة
ولجأ المصرى فى عصر الدولة الوسطى لوسيلة أخرى وهى كترة الممرات والدهاليز الداخلية ولكنها لم تنجح أيضا ولذلك فى عصر الدولة الحديثة ولهذا حاول المصرى فى عصر الدولة الحديثة أن يبحث عن مكان بعيد فى حضن الجبل كما انه أقام معابد جنائزية بعيدة عن المقابر
ومن اهم أسباب لجوء المصرى القديم للوادى وجود جبال من الحجر الجيرى ملائمة للنقر وهى بعيدة عن اللصوص والوادى قريب من النهر مما أدى لسهولة نقل الأساس الجنازى والوادى بهذا الشكل كان من السهل حراسته
وهو مكان مقدس والجبل مرتبط بحتحور وكان يخلط بينها وبين أيزيس وهى مرتبطة بألهات حاميات التى ترتبط بالبعث والولادة والالهة مريت أم سجر التى تحب الهدوء والصمت وهى تسكن منطقة الموتى وذلك إلى جانب الاله انوبيس إله الجبانة
وهو مكان مقدس والجبل مرتبط بحتحور وكان يخلط بينها وبين أيزيس وهى مرتبطة بألهات حاميات التى ترتبط بالبعث والولادة والالهة مريت أم سجر التى تحب الهدوء والصمت وهى تسكن منطقة الموتى وذلك إلى جانب الاله انوبيس إله الجبانة
وقد تم العثور على حوالى 64 مقبرةبين مقابر ملكية وخاصة حتى الأن ومازالت الحفائر مستمرة
ومن اهم المقابرهناك مقرة الملك توت عنخ امون وقمنا بزيارة مقبرة الملك تحوتمس الثالث ورمسيس السابع ورمسيس التاسع
ويمنع التصوير داخل المقابر للحفاظ على النقوش وهذة بعض الصور للوادى من الخارج
تعليق