السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الاخ ابو فيصل اجابه عن سؤالك بالنسبه للملكه فهي يهوديه
والشيخ مسلم
وان كان اللبس الذي اتوقع ا نه حدث من منطلق انها يهوديه (الملكه )
كما تعرف اخي ابو فيصل ان اعمار الجن كبيره بلالاف السنوات
و هناك جن مايزال على ديانة سيدنا موسى وسيدنا عيسى ومازال اولئك القوم من الجن
يتبعون ما هم عليه من ديانات الانبياء الذين اتبعوهم
كما كانت اقوام من الانس وهم اليهود والمسيحيين على زمان الرسول- امر الرسول ان يتركوا لدينهم
وانت تعلم انه (ص) امرالمسلمين في الحروب اذا وجدوا رهبانا في صوامعهم ان لا يتعرضوا لهم ولا يؤذوهم
ويتركوهم لما انصرفوا له من عباده
فان كان هذا هو سبب اللبس الذي تكلمت عنه
فارجو ان تكون الصوره التي طرحت موضوعي وتكلمت فيه على اساسه قد اتضحت
الزبده انه هناك اقوام ما زالوا على اديان الانبياء السابقين
والباقي عندك
و السلام عليكم

الاخ ابو الفتح
هذا الكلام لا يجوز وتستطيع سؤال اي شيخ واليك هذه الفتوى

وقد جاء في فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .

لا تجوز الاستعانة بالجن في معرفة نوع الإصابة ونوع علاجها ؛ لأن الاستعانة بالجن شرك ، قال تعالى : " وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " الجن : 6 ، وقال تعالى : " ويوم يحشرهم جميعا يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس وقال أولياؤهم من الإنس ربنا استمتع بعضنا ببعض وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله إن ربك حكيم عليم " الأنعام 128 ، ومعنى استمتاع بعضهم ببعض أن الإنس عظموا الجن وخضعوا لهم واستعاذوا بهم ، والجن خدموهم بما يريدون وأحضروا لهم ما يطلبون ، ومن ذلك إخبارهم بنوع المرض وأسبابه مما يطلع عليه الجن دون الإنس ؛ وقد يكذبون فإنهم لا يُؤمَنون ، ولا يجوز تصديقهم . والله أعلم.



http://www.qudamaa.com/vb/showthread...6601#post26601

السلام عليكم ورحمة الله
الاخوان الكرام
الاخ ابو سلمى
بارك الله فيكم على التوضيح والمعلومات القيمه
و اسمحوا لي ان ابين لكم ان قصدي كان المساعده
وافادة الاخ السائل
و بالنسبه للاستعانه للجن فانا لم ادعو الى عبادتهم او اتخاذهم اولياء من دون الله و لكني عايشت اشخاصا
ممن يتعاملون مع الجن وهناك جن مسلم و هو يساعد ويعلم الشخص الذي يكون معه على زيادة العلم والايمان وليس كل الجن كفره وهناك ملوك مسلمين فاسمح لي ابا سلمى انا اخالفك الراي بانهم كلهم كاذبين و ليس فيهم صالح واتفق معك في حرمة اللجوء لهم في امور غيبيه
ولكن لا ضير في رائيي ان كان هناك شخص يعلم اكثر مني بامور حصلت وليست امور غيبيه ان اتعلم منه و استفيد من قدرته فهو لخدمة الانسان الذي هو مستخلف في الارض لعبادة الله .طبعا بشرط ان يكون ضمن ما احل الله
وهنا يتبادر الى ذهني انك تقول كل الاستعانه حرام فكيف ضمن ما احل الله
سيدي الكريم
حسب ما اعرفه
الاشخاص المتعاملون مع الجن انواع
نوع الجن يامره و يفرض عليه امور مقابل ان يعمل له امور
واناس يعملون اشياء شركيه لاستحضار الشياطين والجن و طلب امو منهم
ونوع يكون حاكم الجن و يتسابق الجن لخدمته و هذا النوع يسمى الناظر يرى الجن والذهب
يرى الجن و لانه يرى الجن يتسابق الجن لخدمته لان رؤية الجن من قبل انسي تعطي مرتبه للانسي عند الجن
وهذا الكلام من علم ليس بعلم الانس بل علم مستمد من علوم الجن
و سيدنا سليمان (ص) كان يستعين بالجن لقضاء حوائجه والشياطين لحفر الابار و حمل عرش بلقيس اليه و كانوا ينقلون اليه اخبار الممالك الاخرى
وهذا من باب ان ننظر اليهم انهم مخلوقات تتمتع بقدره اكبر من قدراتنا و ليس انهم يعلمون بالغيب
والشيخ الذي تكلمت عنه هو ناظر و كان الجن يعلمه من اسرار ايات القران ما لا يعلمه البشر وعلوم الامم السابقه
و هذا موضوع شائك
ولكن
اوردت هذا كله للفائده و الاطلاع و ليس من باب المجادله والتشكيك في ما اوردت من فتاوي
و اعتبر الموضوع منتهي لعيونك يا ابو سلمى
والعذر والسموحه

و نعرف جميعا قصه الجن الذين سمعوا القران وجلس معهم الرسول ودعاهم الى الاسلام

حياك الله اخي ابو الفتح
ما اوردته لك ليس من كلامي ولكنه واضح كلام
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء

ثم انني اخالفك في كلامك عن حكم الجن ورؤيتهم
اخي العزيز الموضوع شائك وطويل ولكن اقول لك التالي
ان الجن لا يقدمون اي عمل للانسان الا بمقابل

اذا قلت الجن المؤمن فلا يوجد اي داعي لان يتعلم الانسان من الجن
فماذا يتعلم منهم وعندنا كتاب الله وسنة رسوله

ثم انني اصحح لك المفهوم بخصوص سيدنا سليمان وفيه دليل على عدم جواز الحكم على الجن والتعامل معهم
فانا اسالك واقول ماذا كان دعاء سيدنا سليمان الموجود في القران الكريم ؟؟؟؟؟؟
" رب هب لي ملكا لا ينبغي لاحد من بعدي "

اذن هذا الحكم لا ينبغي لاحد من بعد سيدنا سليمان ولا يجوز
وتذكر حديث الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عندما تهجم عليه احد الشياطين
قال والله لولا عوة اخي سليمان لاصبح مربوطا بسارية


واليك هذا الاقتباس

فليس في تمكن النبي صلى الله عليه وسلم من أخذ العفريت الجني المتفلت وربطه ما يتعارض مع دعاء سليمان عليه السلام المذكور في الآية؛ إذ أن خصوصية سليمان فيما اختص به هي في ملك عام وشامل يشمل تسخير الجن والرياح فيما يشاء من أمور وأغراض ..
قال الألوسي في تفسيره : وما أخرج عبد بن حميد والبخاري ومسلم ..وذكر الحديث .. لا ينافي ذلك لأنه عليه الصلاة والسلام أراد كمال رعاية دعوة أخيه سليمان عليه السلام بترك شيء تضمنه ذلك الملك العظيم؛ وإلا فالملك العظيم ليس مجرد ربط عفريت إلى سارية؛ بل هو سائر ما تضمنه قوله تعالى الآتي: فَسَخَّرْنَا لَهُ الريح .... الخ .اهـ.



وأما الحديث الآخر في حفظ قارئ آية الكرسي من الشيطان فأجاب عنه ابن حجر بقوله كما في فتح الباري : وقد استشكل الجمع بين هذه القصة وبين حديث أبي هريرة رضي الله عنه أيضا الماضي في الصلاة وفي التفسير وغيرهما أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن شيطانا تفلت علي البارحة.. الحديث، وفيه: ولولا دعوة أخي سليمان لأصبح مربوطا بسارية. وتقرير الإشكال أنه صلى الله عليه وسلم امتنع من إمساكه من أجل دعوة سليمان عليه السلام، حيث قال: وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي قال الله تعالى: فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ ثم قال: وَالشَّيَاطِينَ، وفي حديث الباب أن أبا هريرة أمسك الشيطان الذي رآه، وأراد حمله إلى النبي صلى الله عليه وسلم. والجواب أنه يحتمل أن يكون المراد بالشيطان الذي همَّ النبي صلى الله عليه وسلم أن يوثقه هو رأس الشياطين الذي يلزم من التمكن منه التمكن منهم، فيضاهي حينئذ ما حصل لسليمان عليه السلام من تسخير الشياطين فيما يريد والتوثق منهم، والمراد بالشيطان في حديث الباب إما شيطانه بخصوصه أو آخر في الجملة لأنه يلزم من تمكنه منه اتباع غيره من الشياطين في ذلك التمكن أو الشيطان الذي همَّ النبي صلى الله عليه وسلم بربطه تبدى له في صفته التي خلق عليها، وكذلك كانوا في خدمة سليمان عليه السلام على هيأتهم، وأما الذي تبدى لأبي هريرة في حديث الباب فكان على هيئة الآدميين فلم يكن في إمساكه مضاهاة لملك سليمان. والعلم عند الله تعالى. اهـ.

بسـم الله الرحمـــن الرحيـــم

السلام عليكم ورحمـة الله وبركاتـه


يتأثر الجن بالرقية لأنه كلام الله عز و جل, وقد يصدقه المريض و قد يصدقه الراقي , ففي بعض الأحيان يصدق القول والله أعلم ...
بعض الرقاة يستكينون تماما إلى أقوال الجن و يعملون بأقوالهم ...
بل وصل الحد إلى إستعانة الرقاة بالجن المسلم حسب زعمهم لعلاج المرضى ...

فما هو مشروعية ذلك وما هي أخطاره على العقيدة ؟؟؟

يعتبر سؤال الجني الموجود داخل الجسد نوع من السفه العقلي , إذ لا يجوز تصديق عدوك الذى يسعى بكل الطرق التي مكنه منها الله سبحانه, أن يدخلك معه إلى جهنم و أن يؤذيك في الدنيا بكل ما له من خداع و دهاء و مكر . هل تطمع في أن يعطيك وسائل قتله أو إيذائه أو حتى إخراجه, هل تطمع أن يكون صادقا معك في كل ما يقول ؟؟؟

الجن من عالم الغيب بالنسبة للإنسان فهم يرونه من حيث لا يراهم , وسؤال الجن عن أشياء مغيبة عن الإنس يعتبر سؤال عن الغيب , بالتالى أصبحت كهانة بدون أي شك و قد أفتى بذلك العلماء قديما و حديثا .

قال الحافظ ابن حجر في الفتح ( 4/489) مـعـدداً فوائد حـديث لقاء أبي هريرة - رضي الله عنه - مع الشيطان :
( إنَّ الشيطان من شأنه الكذب ؟! ) .

ومن المقرَّرِ في علم الاصطلاح الحديثي :

( أنَّ الجنَّ لا تقبل لهم رواية ، لأنَّ من شروط قبول الرواية : تحقق العدالة والضبط ، والجن لا تُعلم عدالتهم ، فلا يقبل لهم خبر ) .
وقد جاء عن السلف : أنه يخرج في آخر الزمان شياطين يحدثون بالأحاديث الكاذبة تضليلاً لجهلة المسلمين .

فقد أخرج مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال :

( إَّن الشيطان ليتمثل في صورة الرجل ، فيأتي القوم ، فيحدثهم بالحديث من الكذب ، فيتفرقون ، فيقول الرجل : منهم سمعت رجلاً أعرف وجهه ، ولا أدري ما اسمه يحدث ) .

وفي مسلم أيضاً : عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنه -

قال:
( إنَّ في البحر شياطين مسجونة أوثقها سليمان ، يُوشك أن تخرج فتقرأ على الناس قرآناً ) .

وروى البخاري في التاريخ وابن عدي في الكامل والبيهقي في الدلائل عن سفيان الثوري - رحمه الله - قال : ( حدثني من رأى قاصَّاً يقص في مسجد الخيف ،قال فطلبته ، فإذا هو شيطان ) .

وأخرج ابن عدي في الكامل والبيهقي في الدلائل عن عيسى الفزاري قال :

( كنت جالساً عن شيخ في الحرم أكتب عنه ، فقال الشيخ:حدثنا الشيباني ، فقال رجلٌ بجواري : حدثني الشيباني ،فقال عن الشعبي ،فقال :حدثني الشعبي ،فقال : عن الحارث ،فقال: قد والله رأيت الحارث وسمعت منه ،فقال عن علي ، فقال والله قد رأيت علياً .
قال عيسى : فلمَّا رأيت ذلك قرأت آية الكرسي ، فلمَّا قلت : ( وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا ) التفت فلم أرَ شياً ) .


وقال شعبة -رحمه الله- :
( إذا حدثك المحدث ، فلم تر وجهه ، فلا ترو عنه ،فلعله شيطان قد تصور في صورته ، يقول : حدثنا وأخبرنا ) .

وهذا سؤال طرح على مركز الفتوى حول الإستعانة بالجن." فتوى رقم 7369"
ماحكم من يتعامل مع شخص يتعامل مع الجن في الخير فقط في علاج بعض الأمراض وفك السحر.ولايستخدم الجن إلا في عمل الخير وعرف عن هذا الشخص التقوى والورع . وهل هناك أشخاص يتمتعون بكرامات من الله عز وجل . وهل يكون تسخير الجن للشخص في عمل الخير كرامة له من عند الله سبحانه؟
أفيدونا جزاكم الله خيرا بأسرع وقت ممكن .

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:‏
فإنه لا يجوز الاستعانة بالجن ولوكان في أمور يظهر أنها من أعمال الخير، لأن الاستعانة بهم ‏تؤدي إلى مفاسد كثيرة، ولأنهم من الأمور الغيبية التي يصعب على الإنسان فيها الحكم ‏عليهم بالإسلام، أو الكفر، أو الصلاح، أو النفاق، لأن الحكم بذلك يكون بناء على ‏معرفة تامة بخلقهم ودينهم والتزامهم وتقواهم، وهذا لا يمكن الاستيثاق منه لانعدام مقاييس ‏تحديد الصادقين والكاذبين منهم بالنسبة إلينا.‏

ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا خلفائه الراشدين، ولا الصحابة ولا التابعين، ‏أنهم فعلوا ذلك، أو استعانوا بهم، أو لجؤوا إليهم في حاجاتهم.‏

ومع انتشار الجهل في عصرنا وقلة العلم قد يقع الإنسان في الشعوذة والسحر، بحجة ‏الاستعانة بالجن في أعمال الخير، وقد يقع في مكرهم وخداعهم وهو لا يشعر، إلى ما في ‏ذلك من فتنة لعامة الناس، مما قد يجعلهم ينحرفون وراء السحرة والمشعوذين بحجة ‏الاستعانة بالجن في أعمال الخير. وما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية في فتاويه من أن ‏استخدامهم في المباح والخير جائز كاستخدام الإنس في ذلك، فإنه في آخر كلامه ذكر أن ‏من لم يكن لديه علم تام بالشريعة قد يغتر بهم ويمكرون به.

قال ابن مفلح في الآداب ‏الشرعية:" قال أحمد في رواية البرزاطي في الرجل يزعم أنه يعالج المجنون من الصرع بالرقى ‏والعزائم، أو يزعم أنه يخاطب الجن ويكلمهم، ومنهم من يخدمه. قال: ما أحب لأحد أن ‏يفعله، تركه أحب إلي"

إذا عُلِمَ ما تقدم ذِكرُهُ وتقريره : فاحذر أخي الراقي من الاستعانة بالجن ، وأخذ طرق العلاج عنهم ، ولا تصدق قولَ القائل : إنَّ الجنَّ قد أسلم على يديه ؟! فهذا القول : حديثُ خــرافــة ؟! .

فيقال لمن جوز ذلك بحجة أنَّ الجنَّ أسلم على يديه :
كيف عرفتَ إسلامه ؟! هل اطلعت على حقيقة حال الجني ورأيته يصلي أمامك ..
ويفعل المأمور شرعاً ، مع اجتناب ما نهى عنه دين الإسلام ؟ .

فإن احتج بقصة نبي الله سليمان عليه السلام . يقال له - نصحاً - لابد من دراية علم أصول الفقه ، ومن المقرر عندهم :

أنه لا بد من عدم وجود فارق بين المقيس والمقيس عليه . والفارق :
أن سليمان عليه السلام : قد مُكن له في معرفة أحوال لهم ، والاطلاع على حقيقة أقوالهم .

أقول :

الذي ندين الله سبحانه وتعالى به أنه : لا يجوز استعمال الجن في شيء من أمور العلاج لما يفتح ذلك من باب فتنة لا يعلم ضررها إلا الله ، نحن مأمورون بالحفاظ على حقيقة التوحيد .

علماً : أنا قد سمعنا الشيخ ابن باز رحمه الله ينكر جواز ذلك .

ومما يدل على المنع :

أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم كان في أمس الحاجة إلى من يعينه في أمور القتال ، وكشف أسرار الأعداء ، ولم يستخدم أحداً من مسلمي الجن في ذلك .
وتذكرون إرساله لحذيفة -رضي الله عنه - في تلك الليلة الباردة فأين الجن من ذلك ؟!

؛ فإذا كان الداعي إلى استعمال الجن والحاجة قائمة في عهد النبي عليه الصلاة والسلام، مع الإمكانية ولم يستعملهم ؛ فدل على أن استعمالهم بعده غير مشروع .

وكذلك قوله عليه الصلاة والسلام : ( لولا دعوة أخي سليمان لربطته في السارية) يعنى الشيطان .
فالنبي عليه الصلاة والسلام : لم يخالف دعوة سليمان عليه السلام : (قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) (ص:35)

فمن استعمل الجن حتى في الأمور المباحة فقد اعتدى على دعوة سليمان عليه السلام .

هذا وقد جاء في فتوى هيئة كبار العلماء المنع وعدم الجواز .




تم جمعه و كتابته بفضل الله .


والسلام ...

الاخ ابو سلمى
جزاك الله خير ا
اخوك ابو الفتح

ع فكرة هناك ادعية يدعو بها الراقي مع كلام الله عزوجل لان لي صديق راقي واشكر مشاركتكم

السلام عليكم:
أخي أبو الفتح هل بعد إذن الإدارة يمكن الإتصال بالهاتف أحتاج مشورتكم في أمر هام؟
في إنتظار الرد

بارك الله فيكم

ابو الفتح هداك الله
(الحلال بين والحرام بين )
وما اعتقد بعد كلام الاخ ابو سلمى كلام لأنه كفى ووفى
اعتقد لو كنت قرأت اية الكرسي عندما كنت تتخاطب مع هذه الملكة بحسب كلامك لما كنت رأيتها او حتى سمعتها
وهذا الكلام مغلوووط ولا يجوز لا شرعا ولا عقلا ولا ينبغي ان تتحدث به وتجاهر به
ونحن هنا نحارب مثل هذه الامور فلا ينبغي لك طرحها في هذا المنتدى على الاقل .
والله تعالى اعلم

بسم الله الرحمن الرحيم

يا اخونا // اللى بقهرنى النقاش الطويل والدخول فى اشياء بعيدة تماما عن صلب الموضوع واننا نيجى باشياء ليس لها ادنى صلة

ودون دراية بالعلم الروحنى سوى انها توريث (مورثه ) لنا عبر ما نقراءة من بعض الكتب او بعض الحكايات القديمة التى يوزعها علينا

كبار السن وبذالك ندعى الخبرة والمعرفة

فى ايه هو اى حاجة فى اى حاجة الكلام مش كدا انا اتخنقت من كل اللى بقراءة بصراحة ومكنت عاوز ادخل واكتب

لكن اضطريت لكدا .. اللى دخل عالم الجن فعلا وتعامل مع هذا العالم ** يدرك تماما كلامه ** ويعلم تماما ان كل ذالك عارى عن الصحة

يا اخونا الجن اضعف من الانث بكثير بكثير ** والجن فى حالة اللبس وليس لبس كما يقلون البعض بل هو مس يكون فى

اضعف اضعف حلاتة عنه وهو بتكوينة الطبيعى المطلق .. وقوانينه

اخيرا يا اخى انا مصرى وان كان ما تحكية ذالك صحياحا فالمسألة فى قمة البساطه

** والحل بسيط جدا فى العلاج واستخراج المال ايضا **

لكن صعب تواجدى بمكان خارج مصر .. وقليل الكتابة والحوار فى هذا الحديث

ياجماعة : الاستعانه بالجن مهما كان نوعها وطريقتها وووو
خطاء واثم ووبال على عاملها ولو بعد ردحا من الوقت
اما القراءات القرءانيه ودورها بالحفظ من الجان او طردة
ارى وبالتجربة : طريقت القراءة وهمتك الاسلامية لها دورا في الطرد
ربما تقرا اليوم ويفر الجن هاربا وتقرا غدا ولاتاثير
والسبب قراءتك وهمتك وعزيمتك بذلك وربما لااستطيع ان اعبر عن الموضوع تماما