تم الكشف عنه من قبل مغامر ايطالى يوم 16 أكتوبر تشرين الاول 1817م وسار داخله لمسافة 100 متر فقط ولم يتقدم اكثر
ترى ما الذي منعه من التقدم وانسحب
ثم قام البريطاني هاوارد كارتر مكتشف مقبرة توت عنخ امون بعمل ترميمات لمدخل السرداب بين عامي 1903 و1908
. وفي عام 1960 استطاع الشيخ علي عبد الرسول وهو من محترفي الحفر الوصول الى مسافة 136 مترا داخل السرداب بعد ان حصل على تصريح بالحفر فيه ولم يستطع هو ايضا التقدم
بعثة أثرية مصرية تعمل منذ نهاية 2007 "وصلت الى 174.5 متر داخل الجبل وذلك من نهاية المقبرة التي يصل عمقها الى 98 مترا (داخل الصخر)... وصلنا الى نهاية السرداب" الذي تم تدعيم سقفه لحمايته من أي انهيارات في الجبل وصنعت له أيضا أرضية خشبية ومسار قضبان لنقل الرديم والاحجار داخل عربات من السرداب الى الخارج.
هذا ما كشفه المجلس الأعلى للآثار في مصر عن أسرار سرداب مقبرة الملك سيتي الاول والد رمسيس الثاني
حيث قال زاهي حواس ان المغامر الايطالي بلزوني عام 1817 سار داخله لمسافة 100 متر "ولم يتقدم أكثر من ذلك نظرا للكميات الضخمة من فضلات الوطاويط والرائحة الخانقة داخل السرداب وتهالك أحجاره".
وان الشيخ علي عبد الرسول وهو من محترفي الحفروصل الى مسافة 136 مترا داخل السرداب بعد ان حصل على تصريح بالحفر فيه وعندما اختنق العمال توقف العمل خوفا من انهيار المقبرة.
هذا وقد ذكر حواس ان الدلائل تشير الى ان انشاء السرداب توقف فجأه ولم يتم اكماله لاسباب غامضه
حيث ان درجة السلم السابعة والثلاثين الموصله للسرداب لم تكتمل "وهناك علامات تركها الفنانون وذلك لعمل الرسومات على الحوائط ولكنها لم تكتمل".
ترى ما الذي منعه من التقدم وانسحب
ثم قام البريطاني هاوارد كارتر مكتشف مقبرة توت عنخ امون بعمل ترميمات لمدخل السرداب بين عامي 1903 و1908
. وفي عام 1960 استطاع الشيخ علي عبد الرسول وهو من محترفي الحفر الوصول الى مسافة 136 مترا داخل السرداب بعد ان حصل على تصريح بالحفر فيه ولم يستطع هو ايضا التقدم
بعثة أثرية مصرية تعمل منذ نهاية 2007 "وصلت الى 174.5 متر داخل الجبل وذلك من نهاية المقبرة التي يصل عمقها الى 98 مترا (داخل الصخر)... وصلنا الى نهاية السرداب" الذي تم تدعيم سقفه لحمايته من أي انهيارات في الجبل وصنعت له أيضا أرضية خشبية ومسار قضبان لنقل الرديم والاحجار داخل عربات من السرداب الى الخارج.
هذا ما كشفه المجلس الأعلى للآثار في مصر عن أسرار سرداب مقبرة الملك سيتي الاول والد رمسيس الثاني
حيث قال زاهي حواس ان المغامر الايطالي بلزوني عام 1817 سار داخله لمسافة 100 متر "ولم يتقدم أكثر من ذلك نظرا للكميات الضخمة من فضلات الوطاويط والرائحة الخانقة داخل السرداب وتهالك أحجاره".
وان الشيخ علي عبد الرسول وهو من محترفي الحفروصل الى مسافة 136 مترا داخل السرداب بعد ان حصل على تصريح بالحفر فيه وعندما اختنق العمال توقف العمل خوفا من انهيار المقبرة.
هذا وقد ذكر حواس ان الدلائل تشير الى ان انشاء السرداب توقف فجأه ولم يتم اكماله لاسباب غامضه
حيث ان درجة السلم السابعة والثلاثين الموصله للسرداب لم تكتمل "وهناك علامات تركها الفنانون وذلك لعمل الرسومات على الحوائط ولكنها لم تكتمل".
تعليق