إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اظرف ماقيل فى المرأة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اظرف ماقيل فى المرأة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    ( اظرف ماقيل فى المرأة )



    اليكم هذة المقالات المختارة اتمنى من جميع المشاركين اختيار افضل مقولة مع الرد



    1: المرأة لغز مفتاحة كلمة واحدة هى الحب

    2: المرأة متقلبة كريشة فى مهب الريح

    3: المرأة الفاضلة صندوق مجوهرات يكشف كل يوم عن جوهرة جديدة

    4: المرأة العاقلة تضع السكر فى كل ماتقولة للرجل وتنزع الملح من كل مايقولة لها الرجل

    5: من يتزوج امرأة لاجل جمالها كمن يشترى بيتا لجمال طلاء واجهتة

    6: لاتطعن فى ذوق زوجتك فقد اختارتك اولا

    7: السر فى نظر المرأة نوعان : نوع تافة لايستحق ان تحتفظ بة / ونوع تانى مهم جدا بحيث لاتستطيع الاحتفاظ بة

    8: تضحك المرأة عندما تستطيع وتبكى عندما تريد

    9: يقول الرجل فى المرأة مايريد لكن المرأة تفعل فى الرجل مايريد

    10: ثلاثة اصناف من البشر لايستطيعون فهم المرأة ( الاطفال والشبان والشيوخ )

    11: لكى تكسب المرأة كن حليما فى الاستماع الى كلماتها حالما فى الحديث اليها

    12: تتحدث الفتاة للشباب قبل الزواج بقلبها وبعدة بلسانها

    13: من الحكمة ان تعتذر لرجل اذا كنت مخطئا وان تعتذر لامرأة لو كنت على صواب

    14: المرأة القبيحة ترى وجهها فى المرايا والمرأة الجميلة ترى وجهها فى وجوة الاخرين

    15: وراء كل رجل عظيم امرأة خصوصا اذا كانت محفظتة فى جيبة الخلفى

    16: استشر زوجتك دائما ثم نفذ ماتراة انت

    17: اول اعراض الحب الصادق فى الرجل هو الخجل وفى المرأة الجراءة

    18: المرأة كالشعلة اذا عرف الرجل كيف يمسكها اضاءت طريقة واذا اخطاء فى مسكها حرقت يدية
    [COLOR="Red"][SIZE="7"]من وجد الله فماذا فقد
    ومن فقد الله فماذا وجد[/SIZE][/COLOR]

  • #2
    ***هنّ ناقصات عقل و دين***

    تعليق


    • #3

      واسمح لي بمقولة للكاتب الكبير أنيس منصور والتي يقول فيها:
      سيف المرأة .. لسانها الذي لا يصدأ....
      بالنار يختبر الذهب ،، وبالذهب تختبر المرأة... فكم من إمرأة رأيتها تغرق في بحيرة من ذهب... وبالمرأة يختبر الرجــــــــــــال

      مشكور على المشاركة الطيبة


      سبحان الله وبحمده .... سبحان الله العظيم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة غفران مشاهدة المشاركة
        ***هنّ ناقصات عقل و دين***

        اخي الكريم
        ان كلامي ليس الاهانة النساء
        فليس كل النساء نساء
        [COLOR="Red"][SIZE="7"]من وجد الله فماذا فقد
        ومن فقد الله فماذا وجد[/SIZE][/COLOR]

        تعليق


        • #5
          اخى الجوال انى اخطار رقم 4 و مشكور

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة غفران مشاهدة المشاركة
            ***هنّ ناقصات عقل و دين***

            أخي غفران اذا سمحت لي ألخص لك ما قرأت عن ذلك الموضوع وهو نقصان العقل والدين فقد نبه الله تعالى إلى السبب الذي جعل من أجله شهادة المرأة على الضعف من شهادة ‏الرجل فقال سبحانه: ( أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى). [البقرة:282] اي انها تنسى الشهادة فتذكرها صاحبتها وأما نقصان الدين فهو لما يفوتها من العبادة في أيام حيضها

            ودعني أخي الكريم فضلاً لا أمراً أن أنقل لك الآتي من موقع إسلام أو لاين:

            بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..
            فالحديث الذي ورد في السؤال رواه البخاري ومسلم، والحديث ليس فيه أي انتقاص لقدر المرأة ومكانتها فالله سبحانه وتعالى قد جعل معيار التفاضل هو التقوى فقال سبحانه: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)، وقد أساء البعض –عن جهل أو عمد- فهم خطابه صلى الله عليه وسلم للنساء ووصفهن بأنهن "ناقصات عقل ودين" ففهم الحديث وفق مراده هو، وجعل من ذلك دليلا على ظلم الإسلام للمرأة، والإسلام من هذا الفهم السقيم بريء وحاله كحال من قرأ قول الله تعالى (فويل للمصلين) وهذا ما أشار إليه الأستاذ محمد إبراهيم زيدان -المحاضر بالجامعات الإسلامية- فيقول:

            نص الحديث:
            1- عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى، فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ، فَقَالَ: "يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ، تَصَدَّقْنَ، فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ" فَقُلْنَ: وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: "تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ، وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ، مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ" قُلْنَ: وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: "أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ؟" قُلْنَ: بَلَى. قَالَ: "فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا. أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ؟" قُلْنَ: بَلَى. قَالَ: "فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا" متفق عليه( ).

            وهاج الكائدون وماجوا، وصاحوا: إن الإسلام يفرّق بين الرجل والمرأة، وجعل المرأة نصف الرجل، وجعلها ناقصة عقل ودين، ونحن إذ ندلف إلى دراسة هذا الحديث لا ندخل فيه بنيّة الدفاع أو الخجل مما جاء في هذا الحديث، ونحب أن نركّز على بعض الجوانب الأساسية في هذا الحديث وفي الأحاديث الصحيحة عامة:

            أولاً: إذا صحّ الحديث فلا داعي للخجل منه، لأنه من صميم الإسلام، ويجب التسليم به، والتصديق الكامل بما فيه، ومحاولة فهمه فهمًا صحيحًا، ولا يكن في صدورنا أي حرج من هذا، وإلا دخلْنا تحت طائلة لا قِبَل لنا بها، فالتسليم والتصديق أولاً، ومحاولة الفهم ثانيًا.

            ثانيًا: المناسبة التي قيل فيها هذا الحديث: "مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ".
            ودراسة النص وتأمُّله ينبغي أن تنصبّ على أسباب ورود الحديث، وإلى من كان يوجَّه هذا الحديث، وإلى الصياغة التي صيغ بها الحديث.

            فمن ناحية المناسبة.. فقد قيل هذا الحديث وقت عيد فطر أو أضحى في موعظة خاصة للنساء، فهل نتوقع من الرسول الكريم صاحب الخلق العظيم أن ينقص من شأن النساء وقدرهن في مثل هذه المناسبة السارة البهيجة؟!، فالمناسبة كما نعرف من مقتضياتها اللطف والمداعبة، وذلك بقرينة سؤال النساء للرسول -صلى الله عليه وسلم-: "وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا؟".

            وأما من ناحية من وُجِّه إليهن هذا الحديث فقد كنَّ بعض نساء المدينة، وغالبهن من الأنصاريات اللاتي قال فيهن عمر بن الخطاب -رضي الله تعالى عنه-: "وَكُنَّا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ نَغْلِبُ النِّسَاءَ فَلَمَّا قَدِمْنَا عَلَى الأَنْصَارِ إِذَا هُمْ قَوْمٌ تَغْلِبُهُمْ نِسَاؤُهُمْ فَطَفِقَ نِسَاؤُنَا يَأْخُذْنَ مِنْ أَدَبِ نِسَاءِ الأَنْصَارِ"( ).
            وهذا يبيِّن السبب الذي من أجله قال الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم-: "مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ".

            أما من ناحية الصياغة فصياغة الحديث ليست صياغة تقرير قاعدة عامة أو حكم شامل، وإنما هي أقرب إلى صيغة التعجب من صفة التناقض القائم في نساء الأنصار، فهن الضعيفات وقد تغلبن على الرجال ذوي الحزم، فالتعجب هنا من حكمة الله، ومن هنا كان استنتاجنا أن الرسول الكريم في هذه المناسبة قد مهّد بملاطفة النساء ملاطفة عامة، ومهّد تمهيدًا يفتح القلوب والنفوس للعظة القادمة، ولذلك جاءت كلمة "نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ" مرة واحدة ولم تجيء مستقلة في صيغة تقريرية؛ سواء أمام النساء أم الرجال.

            ثالثًا: الاحتمالات الواردة في فهم قول رسول الله –صلى الله عليه وسلم- "نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ"، وهذه الاحتمالات هي:
            أ- نقص فطري عام في مستوى الذكاء والاستيعاب والفهم، وفي جميع العمليات العقلية المعروفة.. وهذا الاحتمال مستبعد بالاستقراء والملاحظة والتاريخ العريض الذي يشهد لهن بعكس ذلك.

            ب- نقص فطري في بعض القدرات العقلية الخاصة مثل الفهم
            العميق، وقوة التحليل، والإدراك الشامل، وهذا أيضًا مستبعد لنفس الأسباب.

            ج- نقص عارض مؤقّت نتيجة للتغيّرات الطبيعية في حالة الحيض أو الحمل أو غير ذلك من عوارض النساء، أو نقص عارض طويل المدى، وهو يطرأ على المرأة نتيجة ظروف الحياة العامة كالانشغال الدائم بالحمل والولادة والرضاعة وتربية الأولاد ومراعاة الزوج ومراعاة البيت، مما قد يؤدّي في بعض الأحيان إلى نقصان الوعي التام بالحياة الخارجية، وضعف الإدراك الشامل للأمور العامة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية الداخلية والخارجية.

            وصياغة الحديث اعتمادًا على الفهم السابق توحي بأن الاحتمال الثالث هو الأولى بمراد الرسول الكريم، والمثال أو السبب الذي ضربه الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- على نقصان العقل يساعد على ترجيح النقص العارض، أيًا كان مجال النقص، فهو لا يخدش قواها العقلية وقدرتها على تحمل المسئولية الأساسية المنوطة بها، والمسئوليات التي تشترك فيها مع الرجل، مثل المسئولية الإنسانية العامة أمام الله، والمسئولية الجنائية وتحمل العقوبات الجزائية والحدود، والمسئولية المدنية، وحق التصرف في الأموال وعقد العقود، والوصاية على القُصر، ومسئولية العلم ورواية الأحاديث، ومسئولية القضاء في الأموال كما قرّرها أبو حنيفة -رضي الله عنه-.

            ونظرًا لأن الحديث يشير إلى نقص الشهادة فمن الأفضل نقل أقوال الفقهاء حول شهادة المرأة:
            فقد ورد في فتح الباري: "قال ابن المنذر: أجمع العلماء على القول بظاهر هذه الآية: (وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء)، فأجازوا شهادة النساء مع الرجال، وخصّ الجمهور ذلك بالديون والأموال، وقالوا: لا تجوز شهادتهن في الحدود والقصاص، واختلفوا في النكاح والطلاق والنسب والولاء؛ منعها الجمهور وأجازها الكوفيون.. واتفقوا على قبول شهادتهن فيما لا يطّلع عليه الرجال كالحيض والولادة والاستهلال( ) وعيوب النساء، واختلفوا في الرضاع"( ).

            وقال ابن رشد: "فالذي عليه الجمهور أنه لا تُقبل شهادة النساء في الحدود، وقال أهل الظاهر: تقبل شهادتهن إذا كان معهن رجل، وكان النساء أكثر من واحدة في كل شيء على ظاهر الآية، وقال أبو حنيفة: تقبل شهادتهن في الأموال، وفيما عدا الحدود من أحكام الأبدان؛ مثل الطلاق والرجعة والنكاح والعتق، ولا تقبل عند مالك في حكم من أحكام البدن، وأما شهادة النساء مفردات –أعني النساء دون الرجال- فهي مقبولة عند الجمهور في حقوق الأبدان التي لا يطّلع عليها الرجال غالبًا مثل الولادة والاستهلال، وعيوب النساء، ولا خلاف في شيء من هذا إلا في الرضاع"( ).

            وقال ابن حزم في المحلَّى: "ولا يجوز أن يقبل في الزنا أقل من أربعة رجال عدول مسلمين، أو مكان كل رجل امرأتان مسلمتان عدلتان، فيكون ذلك ثلاثة رجال وامرأتين أو رجلين وأربع نسوة، أو رجلاً واحدًا وست نسوة، أو ثماني نسوة فقط، ولا يقبل في سائر الحقوق كلها من الحدود والدماء وما فيه القصاص والنكاح والطلاق والرجعة والأموال إلا رجلان مسلمان عدلان، أو رجل وامرأتان، كذلك أو أربع نسوة كذلك، وتقبل في كل ذلك حاشا الحدود رجل واحد عدل أو امرأتان كذلك مع يمين الطالب، ويقبل في الرضاع وحده امرأة واحدة عدلة أو رجل واحد عدل"( ).

            وقد رأى رأي ابن حزم هذا في شهادة المرأة بعض العلماء المعاصرين، ومنهم الشيخ محمد الغزالي -رحمه الله تعالى- في كتابه "مائة سؤال عن الإسلام" ج2، ص261، 262، وكذلك الدكتور يوسف القرضاوي -بارك الله في عمره- في كتابه فتاوى معاصرة، الحلقة الثانية.

            وقال ابن القيم -رحمه الله-: "قال شيخنا ابن تيمية -رحمه الله تعالى-: قوله تعالى: (فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى) فيه دليل على استشهاد امرأتين مكان رجل، إنما هو لتذكير إحداهما الأخرى إذا ضلّت، وهذا إنما يكون فيما فيه الضلال في العادة، وهو النسيان وعدم الضبط.

            فما كان من الشهادات لا يخاف فيه الضلال في العادة لم تكن فيه على نصف الرجل، وما تقبل فيه شهادتهن منفردات، إنما هي أشياء تراها بعينها أو تلمسها بيدها أو تسمعها بأذنها من غير توقّف على عقل كالولادة والاستهلال والارتضاع والحيض والعيوب تحت الثياب، فإن مثل هذا لا ينسى في العادة، ولا تحتاج معرفته إلى إعمال عقل كمعاني الأقوال التي تسمعها من الإقرار بالدَّين وغيره، فإن هذه معانٍ معقولة، ويطول العهد بها في الجملة، وإذا قرر هذا فإنه تقبل شهادة الرجل والمرأتين في كل موضع تقبل فيه شهادة الرجل ويمين الطالب.

            وقال عطاء وحماد بن أبي سليمان: تُقبل شهادة رجل وامرأتين في الحدود والقصاص، ويقضي بها عندنا في النكاح والعتاق على إحدى الروايتين، وروى ذلك عن جابر بن زيد وإياس بن معاوية والشعبي والثوري وأصحاب الرأي، وكذلك في الجنايات الموجبة للمال على إحدى الروايتين"( ).

            ويقول ابن القيم أيضًا: "والمرأة العدل كالرجل في الصدق والأمانة والديانة، إلا أنها لمّا خيف عليها السهو والنسيان قُويت بمثلها، وذلك قد يجعلها أقوى من الرجل الواحد أو مثله، ولا ريب أن الظن المستفاد من شهادة مثل أمِّ الدرداء وأم عطية أقوى من الظن المستفاد من رجل واحد دونهما أو دون أمثالهما"( ).

            والحديث عن شهادة المرأة يحتاج إلى بحث مستقلّ، فنقتصر على هذه الأقوال الفقهية من الفقهاء الذي فهموا النصوص جيدًا، ووضعوها موضعها الصحيح من المواقف الحياتية، والتي نحن في أمسّ الحاجة إليها الآن، في أمس الحاجة إلى من يفهم النصوص القرآنية والنبوية فهمًا عميقًا مسترشدًا بفهم السلف الصالح، ومنزلاً كل ذلك على الواقع الحياتي الذي نعيش فيه الآن، ما أحوجنا إلى مثل هؤلاء العلماء كي يعطوا لنا الفهم الصحيح والحل السليم لكل مشكلاتنا المعاصرة من خلال نصوص الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح.

            رابعًا: دلالة قوله -صلى الله عليه وسلم- "نَاقِصَاتِ … دِينٍ"، وتفسيره لها بأنه أمر محدد وهو نقصان الصيام والصلاة في أيام الحيض والنفاس، فهو نقص جزئي محصور في العبادات، بل في بعضها فقط، وهو نقص مؤقّت وليس بدائم في حياة المرأة كلها، وكذلك هو غير موجود عند المرأة التي يئست، والمرأة المؤمنة إذا صبرت على هذا الابتلاء فهي مأجورة، ومن الممكن أن تعوِّض ذلك بالاستماع إلى القرآن والدعاء والذكر الخاشع، والتنفُّل بكثرة بعد الطُّهر.

            ومن خلال ما سبق من دراستنا لهذا الحديث نجد أنفسنا ملزمين بالوقوف عند حدود تفسير الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- لمعنى النقص، ولا نتعدّاه بأي حال من الأحوال، أما إذا تجاوزنا هذا التفسير وهذه الحدود فسندخل في متاهات الاحتمالات، ونقع في المتشابه المنهي عن الخوض فيه، فيجب علينا الالتزام بالصحيح من الأحاديث التي تصف المرأة، ولا نجري وراء أحاديث ضعيفة وموضوعة نسبت إلى رسول الله وإلى صحابته الكرام، ومن هذه الأحاديث ما أورده الشيخ ناصر الألباني في كتابه "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة" مثل:
            1- حديث "لا تعلموهن الكتابة، ولا تسكنوهن الغرف"( ).
            2- حديث: "طاعة المرأة ندامة" رقم 435 في السلسلة.
            3- حديث: "لولا النساء لعبد الله حقًا حقًا" رقم 56.
            4- حديث: "شاوروهن وخالفوهن" رقم 430.
            5- حديث: "هلكت الرجال حين أطاعت النساء" رقم 436.
            6- حديث: "أعدى عدوك زوجتك" ضعيف الجامع الصغير رقم 1033.
            7- أثر موقوف على عمر بن الخطاب "خالفوا النساء فإن في خلافهن بركة"( ).
            وغير ذلك من الأحاديث والأقوال التي شانت الإسلام، وصاغت عقول المسلمين صياغة غير صحيحة، وأعطت صورة للمرأة غير الصورة التي أرادها لها الإسلام، فعلينا بلزوم الصحيح من الأحاديث مع الفهم الصحيح أيضًا لهذه الأحاديث.

            والله أعلم.


            سبحان الله وبحمده .... سبحان الله العظيم

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة غفران مشاهدة المشاركة
              ***هنّ ناقصات عقل و دين***

              بل هن - مكملات للرجال العقل والدين -

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة غفران مشاهدة المشاركة
                ***هنّ ناقصات عقل و دين***
                هذا هوا الكلام المعقول بارك الله فيك اخي ابو صطيف

                المشاركة الأصلية بواسطة ابو صطيف مشاهدة المشاركة
                بل هن - مكملات للرجال العقل والدين -
                [COLOR="Red"][SIZE="7"]من وجد الله فماذا فقد
                ومن فقد الله فماذا وجد[/SIZE][/COLOR]

                تعليق


                • #9
                  جزاكم الله كل خي
                  أخي المصري كلامك وهو جزء حديث شريف وهو على العين و الرأس
                  سمعنا وأطعنا

                  أما أنت أخي أبو صطيف روق
                  فليس كل مرأة مرأة..

                  تعليق


                  • #10
                    حسبى الله لا إله إلا هو عليه توكلت و هو رب العرش العظيم
                    [COLOR="Red"][SIZE="7"]من وجد الله فماذا فقد
                    ومن فقد الله فماذا وجد[/SIZE][/COLOR]

                    تعليق


                    • #11
                      كلام جميل من أخي أبو صطيف والمصري ....
                      وجزاك الله ألف خير يا أخي البراري على الكلمات المعبرة

                      تعليق


                      • #12
                        [CENTER]
                        المشاركة الأصلية بواسطة جوال البراري مشاهدة المشاركة
                        اظرف ماقيل فى المرأة


                        3: المرأة الفاضلة صندوق مجوهرات يكشف كل يوم عن جوهرة جديدة

                        [/COLOR]




                        اعتقد انه هذه اصح مقوله عن المرأة



                        المشاركة الأصلية بواسطة غفران مشاهدة المشاركة
                        ***هنّ ناقصات عقل و دين***
                        يحاول اخي غفران الطعن في المرأة من خلال الإسلام ومن خلال نصوص الأحاديث , وإفراغها من محتواها ,
                        بل ويتعامل مع هذه النصوص بمنطق ( ولا تقربوا الصلاة )
                        ولا يكمل الاية حتى يستقيم المعنى وتتضح الصورة .
                        ومن يقرأ التعليق المقتبس يقول بأن الإسلام قد أهان المرأة وحقر من شأنها,
                        مستشهداً في ذلك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم " النساء ناقصات عقل ودين "
                        فيقف عند هذه الجملة من الحديث ولا يكمل الحديث إلى نهايته, ولو أنه أكمله لاتضح له المعنى ولاستقام له الفهم .

                        ألا يكفى المرآة شرفا ان اول من اسلم وآمن بمحمد على وجة البسيطة كانت امرأة
                        السيدة خديجة بنت خويلد سيدة نساء العالمين التي سبقت الرجال والصبية
                        الست معى ان هذا لهو أكبر شرف للنساء
                        الا يكفيها هذا الشرف !!
                        (الاسلام لم يقسم المسلمين الى ناقصى عقول و كاملى عقول بل ساوى بين الناس)
                        هذا النقص اخي الفاضل ليست مؤاخذة عليه، وإنما هو نقص حاصل بشرع الله ـ عز وجل ـ هو الذي شرعه سبحانه وتعالى ـ
                        رفقاً بها وتيسيراً عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك .
                        فمن رحمة الله أن شرع لها ترك الصيام ثم تقضيه، وأما الصلاة ، فلأنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة .
                        فمن رحمة الله ـ عز وعلا ـ أن شرع لها ترك الصلاة ، وهكذا في النفاس ثم شرع لها ألا تقضي الصلاة ، لأن في القضاء
                        مشقة كبيرة ، لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات والحيض قد تكثر أيامه تبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام ،
                        وأكثر النفاس قد يبلغ أربعين يوماً . فكان من رحمة الله عليها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداءً وقضاءً ، ولا يلزم من هذا أن
                        يكون نقص عقلها في كل شيء ونقص دينها في كل شيء ، وإنما بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقصان عقلها من
                        جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس . ولا يلزم من هذا أن تكون أيضاً دون الرجال في
                        كل شيء ، وأن الرجل أفضل منها في كل شيء ، نعم جنس الرجال أفضل من جنس النساء في الجملة ، لأسباب كثيرة
                        كما قال الله ـ سبحانه وتعالى
                        ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم )

                        فكم من امرأة فاقت كثيراً من الرجال في عقلها ودينها وضبطها.
                        وكم من امرأة تكثر منها الأعمال الصالحات فتربو على كثير من الرجال في عملها الصالح وفي تقواها لله ـ عز وجل ـ وفي منزلتها في الآخرة
                        وكم من مرأة تضبط ضبطاً كثيراً أكثر من ضبط بعض الرجال في كثير من المسائل التي تعنى بها وتجتهد في حفظها وضبطها ، فتكون مرجعاً في التاريخ الإسلامي وفي أمور كثيرة ، وهذا وأضح لمن تأمل أحوال النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعد ذلك، وبهذا يعلم أن هذا النقص لا يمنع من الاعتماد عليها في الرواية ،
                        وهكذا في الشهادة إذا انجبرت بامرأة أخرى، ولا يمنع أيضاً تقواها لله وكونها من خيرة إماء الله ، إذا استقامت في دينها .
                        لا ينبغي للمؤمن أن يرميها بالنقص في كل شيء
                        بل ينبغي إنصافها وحمل كلام النبي صلى الله عليه وسلم على خير المحامل وأحسنه

                        والله الهادي والموفق

                        تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                        قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                        "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                        وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                        تعليق


                        • #13
                          حوار .. بين ... الوردة و اللؤلؤة .
                          ذات يوم التقت وردة جميلة رائعة الجمال شذى الرائحة جذابة الألوان


                          بلؤلؤة لا يبدو عليها شيئاً من هذه الصفات فهي تعيش في قاع البحار...


                          تعرفا على بعضهما

                          فقالت الوردة: عائلتنا كبيرة فمنا الورد ومنا الأزهار


                          ومن الصنفين أنواع كثيرة لا أستطيع أن أحصيها


                          يتميزون بأشكال كثيرة ولكل منها رائحة مميزة,,, وفجأة علت الوردة مسحة حزن!!

                          فسألتها اللؤلؤة: ليس فيما تقولين ما يدعوا إلى الحزن فلماذا أنت كذلك؟!


                          ولكن بني البشر يعاملونا باستهتار فهم يزرعوننا لا حبا لنا ولكن ليتمتعوا بنا
                          منظرا جميلا ورائحة شذية ثم يلقوا بنا على قارعة الطريق أو في سلة المهملات

                          بعد أن يأخذوا منا أعز ما نملك النضارة والعطر...


                          تنهدت الوردة ثم قالت للؤلؤة : حدثيني عن حياتك وكيف تعيشين؟؟


                          وما شعورك وأنت مدفونة في قاع البحـــار...


                          أجابت اللؤلؤة: رغم أني ليس مثل حظك في الألوان الجميلة والروائح العبقة


                          إلا أني غالية في نظر البشر فهم يفعلون المستحيل للحصول علي!


                          يشدون الرحال ويخوضون البحار ويغوصون في الأعماق ليبحثوا عني


                          قد تندهشين عندما أخبرك أنني كلما ابتعدت عن أعين البشر ازددت جمالا ولمعانا ويرتفع تقديرهم لي...


                          أعيش في صدفة سميكة وأقبع في ظلمات البحار


                          إلا أنني سعيدة بل سعيدة جدا لأنني بعيدة عن الأيدي العابثة وثمني غالي لدى البشر...


                          أتعلم من هي الوردة ومن هي اللؤلؤة ؟؟

                          الوردة هي المرأة المتبرجة

                          و اللؤلؤة هي المرأة المتحجبة

                          تعليق


                          • #14
                            سلمت يداك اخي ابو قتيبة

                            [COLOR="Red"][SIZE="7"]من وجد الله فماذا فقد
                            ومن فقد الله فماذا وجد[/SIZE][/COLOR]

                            تعليق


                            • #15
                              1: المرأة لغز مفتاحة كلمة واحدة هى الحب

                              تستحق المرأة كل تلك الكلمات .
                              أشكرك أخي جوال البراري على الموضوع الجميل ،،،

                              ===========================
                              اللهم أرزقني الصحة والعافية
                              ===========================

                              تعليق

                              يعمل...
                              X