ان كل انسان معه قرين من الجن وفي الغالب يكون شيطان
وكذلك معه ملائكه كتبه تحصي الحسنات والسيئات وايضا هناك
ملائكه حفظه وايضا هناك شياطين تترصد لبني ادم
كل هذه الاجسام لانراها
فالملائكه اجسام نورانيه مخلوقه من نور
والشياطين اجسام ناريه مخلوقه من نار
وهذه الاجسام لانراها بالعين المجرده
وقد تظهر بالاجهزه الحديثه على هيئة
هاله من النور
وبالمناسبه قام العلماء باجراء تجربه فريده ورائعه
لهذه الهاله على شخص يحتضر وبعد وفاته اكتشفوا
ان هذه الهاله قد اختفت
لعل لها علاقه بالروح والله اعلم
الهاله النورانيه حقيقه علميه ثابته وتختلف من شخص لاخر
ونحن نجتهد ونبحث عن تفسير منطقي من خلال الكتاب والسنه
قال تعالى
وكذلك معه ملائكه كتبه تحصي الحسنات والسيئات وايضا هناك
ملائكه حفظه وايضا هناك شياطين تترصد لبني ادم
كل هذه الاجسام لانراها
فالملائكه اجسام نورانيه مخلوقه من نور
والشياطين اجسام ناريه مخلوقه من نار
وهذه الاجسام لانراها بالعين المجرده
وقد تظهر بالاجهزه الحديثه على هيئة
هاله من النور
وبالمناسبه قام العلماء باجراء تجربه فريده ورائعه
لهذه الهاله على شخص يحتضر وبعد وفاته اكتشفوا
ان هذه الهاله قد اختفت
لعل لها علاقه بالروح والله اعلم
الهاله النورانيه حقيقه علميه ثابته وتختلف من شخص لاخر
ونحن نجتهد ونبحث عن تفسير منطقي من خلال الكتاب والسنه
قال تعالى
(او كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب
ظلمات بعضها فوق بعض اذا اخرج يده لم يكد يراها
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور )
ان الله جل جلاله له نور قال تعالى(
الله نور السماوات والارض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح
في زجاجة الزجاجة كانها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة
لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار
نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الامثال للناس والله بكل شيء عليم )
وقد خلق الله الانسان وفضله واكرمه على مخلوقاته
وجعل له نورا
وهذا النور يزداد كلما تقرب الانسان الى مصدر النور وهو الله
ويقل كلما ابتعد عنه
القران صالح لكل زمان ومكان
واذا كان المفسرون قد فسروا النور قبل الف عام بنور الهدايه
والايمان والعقل والبصيره فهذا المعنى صحيح وصائب
واذا اكتشفنا في هذا العصر ان هذا النور نور حقيقي وفسرناه على انه نور حقيقي
فهذا المعنى ايضا صحيح وصائب وهو من اعجاز القران
والمعنى يحتمل هذا وهذا
اقول للاخ بدر ان القران ليس كتاب جامد
بمعنى اننا لانتوقف عند رأي المفسرين قبل الف عام
ونترك التدبر والتفكر في القران والاجتهاد واعمال العقل
ظلمات بعضها فوق بعض اذا اخرج يده لم يكد يراها
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور )
ان الله جل جلاله له نور قال تعالى(
الله نور السماوات والارض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح
في زجاجة الزجاجة كانها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة
لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار
نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الامثال للناس والله بكل شيء عليم )
وقد خلق الله الانسان وفضله واكرمه على مخلوقاته
وجعل له نورا
وهذا النور يزداد كلما تقرب الانسان الى مصدر النور وهو الله
ويقل كلما ابتعد عنه
القران صالح لكل زمان ومكان
واذا كان المفسرون قد فسروا النور قبل الف عام بنور الهدايه
والايمان والعقل والبصيره فهذا المعنى صحيح وصائب
واذا اكتشفنا في هذا العصر ان هذا النور نور حقيقي وفسرناه على انه نور حقيقي
فهذا المعنى ايضا صحيح وصائب وهو من اعجاز القران
والمعنى يحتمل هذا وهذا
اقول للاخ بدر ان القران ليس كتاب جامد
بمعنى اننا لانتوقف عند رأي المفسرين قبل الف عام
ونترك التدبر والتفكر في القران والاجتهاد واعمال العقل
تعليق