أخواني الأعزاء, ما قد تقرأوه هنا قد لا يعجب الكثيرين, ولكنها حقيقة, فأن كنتم قبلتوها, فأنكم قد قبلتم حقيقة, و أن كنتم أنكرتموها فهو أمر يعود إليكم, لكم كل الحق في كل رأي ينتج من هذا الموضوع, و أنا أحترمه مهما كان الرأي...
و لكن أتمنى من الجميع عدم وضع تعليقات سلبية, على الموضوع...
و اشكر تفهمكم...
في القرن الثاني عشر ظهر للعلن ثلاث جمعيات سرية, استمرت في ممارسة نشاطاتها حتى يومنا هذا, و ضمت شخصيات بارزة في الميدان السياسي و الاقتصادي و المصرفي و العسكري و الإعلامي و التجاري, و هي جمعية فرسان الهيكل أو الفرسان الرهبان و جمعية الفرسان الإسبارطيين و جمعية الفرسان التوتونيين.
بدل الفرسان الإسبارطيون اسمهم مرات عديدة و فعرفوا أولا بفرسان رودس, و من ثم عرف أتباع الكنيسة الكاثوليكية منهم بفرسان مالطا, و أتباع الكنيسة البروتستانتية بفرسان القديس يوحنا. اتخذ فرسان مالطا من روما مقرا لهم, و عين البابا على رأسهم, بينما تركز فرسان القديس يوحنا في لندن, و تولى الملك أو الملكة رئاسة جمعيتهم.
تأسست جمعية فرسان الهيكل عام 1112م, و عرف أعضاءها في بادئ الأمر بجنود المسيح الفقراء, حيث زودوا أنفسهم بحصان , درع و السلاح. أحاط فرسان الهيكل أنفسهم بالغموض و التناقض, غير أنهم كانوا يكرسون طقوسهم (( لأم الله )) التي هي مريم, أم النبي عيسى عليه السلام. من جهة أخرى كانت الجمعيات السرية الآرية تعتبر ايزيس, أم حورس العذراء, و زوجة إله الشمس أوزيريس, هي التي ترمز إلى أم الله, و بدورها تعتبر إيزيس نسخة عن الملكة سمير أميس زوجة نمرود إله الشمس و أم شاموز العذراء.في هذا السياق, أشير إلى أن إيزيس \ سمير أميس حملت في بلدان و ديانات أخرى أسماء متعددة منها باراتي, ديانا, ريا, مينيرفا, أفروديت, فينوس و لونا و غيرها, و قد قيل إن هذه الآلهة ترمز إلى القمر أو الطاقة الأنثوية بأشكالها المختلفة.
و لكن أتمنى من الجميع عدم وضع تعليقات سلبية, على الموضوع...
و اشكر تفهمكم...
في القرن الثاني عشر ظهر للعلن ثلاث جمعيات سرية, استمرت في ممارسة نشاطاتها حتى يومنا هذا, و ضمت شخصيات بارزة في الميدان السياسي و الاقتصادي و المصرفي و العسكري و الإعلامي و التجاري, و هي جمعية فرسان الهيكل أو الفرسان الرهبان و جمعية الفرسان الإسبارطيين و جمعية الفرسان التوتونيين.
بدل الفرسان الإسبارطيون اسمهم مرات عديدة و فعرفوا أولا بفرسان رودس, و من ثم عرف أتباع الكنيسة الكاثوليكية منهم بفرسان مالطا, و أتباع الكنيسة البروتستانتية بفرسان القديس يوحنا. اتخذ فرسان مالطا من روما مقرا لهم, و عين البابا على رأسهم, بينما تركز فرسان القديس يوحنا في لندن, و تولى الملك أو الملكة رئاسة جمعيتهم.
تأسست جمعية فرسان الهيكل عام 1112م, و عرف أعضاءها في بادئ الأمر بجنود المسيح الفقراء, حيث زودوا أنفسهم بحصان , درع و السلاح. أحاط فرسان الهيكل أنفسهم بالغموض و التناقض, غير أنهم كانوا يكرسون طقوسهم (( لأم الله )) التي هي مريم, أم النبي عيسى عليه السلام. من جهة أخرى كانت الجمعيات السرية الآرية تعتبر ايزيس, أم حورس العذراء, و زوجة إله الشمس أوزيريس, هي التي ترمز إلى أم الله, و بدورها تعتبر إيزيس نسخة عن الملكة سمير أميس زوجة نمرود إله الشمس و أم شاموز العذراء.في هذا السياق, أشير إلى أن إيزيس \ سمير أميس حملت في بلدان و ديانات أخرى أسماء متعددة منها باراتي, ديانا, ريا, مينيرفا, أفروديت, فينوس و لونا و غيرها, و قد قيل إن هذه الآلهة ترمز إلى القمر أو الطاقة الأنثوية بأشكالها المختلفة.
تعليق