رجل عمره 70 عام عانى من مشكلة عدم التبول لعدة ايام وبعد ازدياد الالم زار طبيب وأقترح عليه ان يعمل عملية في المثانة ووافق الرجل على الفور للتخلص من الالم
بعد نجاح العملية حضر الدكتور الى المريض واعطاه بعض الادوية وكتب له الخروج مع فاتورة المستشفى وعندما نظر لها الرجل بدأ في البكاء فقال له الطبيب: اذا كانت الفاتورة باهظة السعر عليك ممكن ان نعمل لك تخفيض يناسبك, قال الرجل: ليس هذا مايبكيني,
..[/URL]
مايبكيني هو ان الله اعطاني نعمة التبول 70 عام ولم يرسل لي فاتورة مقابل ذلك
..[/URL]
مايبكيني هو ان الله اعطاني نعمة التبول 70 عام ولم يرسل لي فاتورة مقابل ذلك
كم انت كريم يالله على عبادك ولا ندرك نعمك الا بعد مانفقدها
عليك بشكر نعم الله عليك التي لاتعد ولاتحصى
70 year-old man suffered from the problem of urination for several days after an increase in pain visited a physician and suggested that the working process in the bladder and the man had agreed to immediately get rid of the pain
70 year-old man suffered from the problem of urination for several days after an increase in pain visited a physician and suggested that the working process in the bladder and the man had agreed to immediately get rid of the pain
After the success of the operation was attended by Dr. to the patient and gave him some medicine and wrote him out with the hospital bill and when he looked the man began to cry The doctor told him: If the bill exorbitant price you can to work for you reducing your convenience, the man said:
It is not Hedda Maepkini, Maepkini is that God gave me grace urination 70 years did not send me a bill for that
قال تعالى ( واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لايظلمون)
عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « أتاني جبريل فقال: يا محمد ! عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فإنك مفارقه واعمل ما شئت فإنك مجزي به واعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل وعزه استغناؤه عن الناس»
(اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات)
لاإله إلا الله أخلو بها وحدي
لاإله إلا الله أفني بها عمري
لاإله إلا الله يغفر بها ذنبي
لاإله إلا الله أدخل بها قبري
لاإله إلا الله ألقى بها ربي
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنة (نحن قوم أعزنا الله بالإسلام مهما ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله)
الدنيا ضل زائل
من ركن اليها جاهل
يهواها القلب
ولكن يحذرها المرء العاقل
الدنيا ثلاث (أمل وألم وأجر) فعش الاولى وتحمل الثانية لأجل الثالثة
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه
ورضا نفسه
وزنة عرشه
ومداد كلماته
تعليق