سوف اعصر دماغي لكي اسكب افكاري عن تجربتي وانا عازف عن الكتابة بعد الاهانه التي وجهها لي ؟في السر والعلنية
لكنني وعدت ان اضع هذا الموضوع واتوقف حتى يرد علي الخبير ابو سلمى في قسم التعليمات
(( من يكسر التحفة الزجاجية ليس مثل من يصنعها ))
الحمد لله الذي مدنا بقوة الاسلام ونصرنا كليا على ابليس ومن والاه حيث يفر مرعوبا جبانا عند ذكر الله
اخوتي بعد ان امعنت التفكير واهتديت على ماذكره ملك الفراشات
اما ان تكون وسائلي تقليدية وتبقى نتائجي تقليدية ايضا ان كانت هناك من نتائج يامهلهل !
او ان اسير الى حتفي حينها لم يكن هدفي الذهب والمال وووو فقط المعرفة
اكذب عليكم ان قلت لكم ان وجد ت تمثالا من ذهب اتركه لكن لن افكر باي مما سعينا جميعا نحن الحفارين من لجله ياحوراني
المهم كنا منذ عشرين عاما او اكثر عندما نحفر مغارة نعيدها ونغلقها كحالتها الاولى من السطح على الاقل ونخفيها
وهذا تقليدا علمنياه معلمي وهو من زجنا في هذا الكار رحمه الله كان يحفظ القرآن وله فراسة بالاشخاص لامثيل لها
اذكر مغارة فتحناها ووجدنا غرفه وحيدة منحوتة بالصخر ولاشيء يثير الاهتمام
وقال كلمته التي مازالت ترن باذني انا ذاهب يابني سد الفوهة فقط واخفيها جيدا
هذه الغرفة سنعود اليها انني احس برغبه ...........جامحة ووو
وفعلا كان ذلك والعراق يصقط طائرات ايران في بداية حربهم الطويلة اي في عام 1980 ان لم تخني الذاكرة
على كلا عزمت الامر للذهاب اليها واخذت فقط كالون ماء ومايكفيني من التمر
فتحت الفوهه التي اغلقتها بيدي منذ ان كنت شابا عصرا
وانهال الدمع رغراغا بعد ماوجدت من اثاري منذ ثلاثين عاما مدية كنت اصقطتها دون علم المهم تركت الفوهه تتهوى وذهبت وقبل المساء عدت الى حتفي وفي ضني نتيجتين لاثالث لهما الموت او الجنون
صدقوني لم ابحث وقتها لاعن ذهب ولاعن تبر ولاعن كل مانسعى اليه يامهلهل
دخلت الغرفة والسرداب المؤدي الية هويت الغرفة ميكانيكيا (( سوف اشرحها لكم ان احبب اخي ابوسلمى )
ثم رفعت نسبة الاكسجين ب ؟ تلمست الجدار بمصباحي
قرات الرقية تمدت في سط الغرفة وقدماي باتجاه الفوهه وراسي عكسها ومسدسي بيمناي وقد ربطته
بمطاط اي خيط وهذا عرف لنا عندما ننام في البراري اي اذا تسلل احدا وحاول لمس المسدس سنشعر بذلك
وعيناي جاحضتان باتجاه قطعة الخشب التي تسد الفوهه لمنع الضواري والضباع في هذه الصحراء الساكنه سكون الاموات
وبدات اقراسورة البقرة والخوف يساورني
لكن كان هناك شعورا شديدا بالنوم سببه هذا الكهف والتعب من فتح المغارة ايضا
المهم خلدت الى النوم
استيقظت مرة او مرتان قبل الحادثة والتسمر لاملاحظة سوى انني احس ان فوهة الغرفة تتجة شرقا وهي بالاساس غربا
المهم :
تسمرت كيف :
جمدت اعضائي لست بحلم ولا يقظة افكاري تسرح تشاهد ترى الميزان (( سر تلك المغارة ))
لكنني صدقوني اخوتي لااستطيع تحريك اعضائي كيف ذلك اامر يدي بمسك المسدس لااجابة
كيف اشرحها لكم كان لي جسم وليس هنا احس ان لي طرف او يد يمنى وكانت انذاك هاجسي
كون المسدس هناك لكن لاجدوى حاولت النهوض دون جدوى حتى انني ويالغبائي
اجمع افكاري اللنهوض اامر جسدي لااجابه
المهم استسلمت وطافت روحي وقلت
ثق يارجل بالواقع انت ميت
انها نهايتك ماعليك الا انتظار رحمة ربك وكنت اترقب الملكان