المشاركة الأصلية بواسطة يوسف الغالي
مشاهدة المشاركة
أخي الكريم باحث
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عنوان الموضوع هو إلى متى نبقى حقول تجارب والسبب في اختياري هذا العنوان هو ابتعادنا عن أساليب البحث العلمي في عملنا هنا والانجرار وراء قصص وسوالف لا غير .
أتمنى أن تكون أخي الكريم آخر حقل تجارب بإذن الله في هذا المجال فقد حملت على عاتقك العناء والجهد وكلفة مادية آمل أن يعوضك الله وذلك بتجريب جهاز جولدن جن بناء على مدح من قبل الأعضاء .
وأن هنا لا أكذب أحدا فكما ذكرت أنت ممكن جدا أن يرزق أحدهم على هذا الجهاز ولكن السؤال العلمي الدقيق :
هل لهذا الجهاز سبب في الاكتشاف ؟
الجواب قد عرفته انت وأعيد وأكرره للجميع : لا علاقة للجهاز باكتشاف الذهب لا من قريب ولا من بعيد وإنما مشيئة الله وقدره.
الآن نريد من هذا الموضوع أن يصل إلى حقيقة علمية وأن لا يستمر إلى ما لا نهاية .
علميا : أغلب الأجهزة الاستشعارية نظريتها بالعمل ( قلت نظريتها لأنها غير صحيحة علمياً ) هو التقاط شعاع الذهب والذي يسمى بالايون . واليك الحقيقة العلمية لهذا الأيون :
الأيون ذَرَّة أو مجموعة ذرات تحمل شحنة كهربائية. تغدو الذرات والجزيئات مشحونة، إذا ما اكتسبت أو فقدت إلكترونات. ولكل ذرة سحابة إلكترونات سالبة الشحنة، تحيط بنواة صغيرة ثقيلة. وتحتوي النواة على بروتونات موجبة الشحنة. وتكون الذرة متعادلة، إذا ما تساوى عدد الإلكترونات المحيطة بالنواة، مع عدد البروتونات التي توجد داخل النواة. وتُسَمّى عملية انتزاع الإلكترونات من الذرات أو من الجزيئات للحصول على أيونات موجبة تأينا. ويمكن للإلكترونات المنتزعة أن تنتقل إلى ذرات أو مجموعات ذراتٍ أخرى، مؤدية بها إلى تكون أيونات سالبة. يتحدد مقدار الشحنة الكهربائية في أيون ما بعدد الإلكترونات المكتسبة أو المفقودة في الذرة أو الجُزُيْء.
هناك مواد شائعة كثيرة تحتوي على أيونات، منها ملح الطعام، الذي يتكون من عدد من أيونات الصوديوم المشحونة بشحنة موجبة، مساو لعدد أيونات الكلوريد المشحونة بشحنة سالبة. تفقد كل ذرة صوديوم إلكتروناً، وتغدو أيون صوديوم موجبًا، عندما يتكون ملح الطعام من العنصرين: الكلور والصوديوم. وبالمقابل فإن كل ذرة كلور تكتسب إلكتروناً، وتغدو أيون كلوريد سالبًا. ويحوي ماء البحر أنواعاً كثيرة من الأيونات، أكثرها شيوعاً، بالنظر إلى كمياتها، هي الكلوريد والصوديوم والكبريتات والمغنسيوم. كذلك يتضمن الهواء المحيط بالأرض أيونات كثيرة. تتركز هذه الأيونات في طبقة تُدعى الغلاف الأيوني.
الأيونات في الأجسام الصلبة (الجامدة). ترتبط فيما بينها بترتيب منظم متكرر، وفقاً للأبعاد الفراغية الثلاثة. تسمى المادة، من هذا القبيل، بلُّورة أيونية، من ذلك مثلاً: أيونات الصوديوم التي تتناوب في بلُّورة ملح الطعام مع أيونات الكلوريد. تتماسك الأيونات في بلُّورة أيونية عن طريق التجاذب بين الشحنات المتضادة.
الأيونات في السوائل. تتحرك بحريّة داخل السائل. ففي محلول ما، يجذب كل أيون جزيئاً أو أكثر من جزيئات المذيب، وهو السائل الذي يذيب. صحيح أن جزيئات المذيب متعادلة، لكن الجزيئات القطبية في المذيب تمتاز بطرف موجب وآخر سالب. والبلورات الأيونية، مثل كلوريد الصوديوم، لاتذوب في العادة إلا في مذيبات تتضمن جزيئات قطبية. وهكذا يجذب كل أيون، يقع على سطح البلورة، الطرف المشحون بشحنة مضادة في الجزيئات القطبية. يقلل هذا التجاذبُ التجاذبَ الذي بين أيونات البلورة، مما يؤدي إلى انفضاض الأيونات عن بعضها في البلورة، والنزوح داخل المحلول، ومعها جزيئات قطبية. يقال للأيونات التي انضمت إليها جزيئات قطبية من جزيئات المذيب أنها مُتَمَذْيِبَةُ.
الأيونات في الغازات. تكون الأيونات في الغازات، في الضغوط العادية، أبعد من أن تتجاذب فيما بينها تجاذباً قوياً. لهذا فإن الأيونات الفرادية في غاز ما، ربما تظل على هذه الحالة زمناً طويلاً قبل أن تتحد مع أيونات أخرى. يُسمَّى المزيج المتكون من غاز متأين، ومن إلكترونات عند درجة حرارة عالية بلازما.
تكوِّن الأيونات الكثير من الجسيمات في الفضاء. ويتم احتجاز بعض هذه الأيونات بوساطة المجال المغنطيسي الأرضي حيث تصبح جزءاَ من حزام فان آلن.
سلوك الأيونات. تُعَدُّ أيونات الأجسام الصلبة والسوائل ومعظم الغازات المتأينة كافة متعادلة كهربائياً. ذلك لأن المجموع الكلي لشحنة جميع أيوناتها الموجبة، يساوي المجموع الكلي لشحنة أيوناتها السالبة كافة. تطبق هذه القاعدة العامة، كذلك، على كل الأنواع الأخرى للمادة. وتُسَمَّى مبدأ التعادل الكهربائي.
والأيونات الموجودة في سائل ما، أو في غاز ما، تكون في حركة دائمة، كما أن الذرات والجزيئات المتعادلة دائمة الحركة. فكل أيون يغير جهة حركته بلايين المرات في كل ثانية، وذلك بسبب قوى جسيمات أخرى تعمل في الأيون.
ولهذا لايحتمل لأيون ما – بعد كل تغير في الاتجاه- أن يتحرك في اتجاه واحد دون اتجاه آخر. تسمى مثل هذه الحركة حركة عشوائية أو حركة براونية. إذا وُضِعَ قطبان مشحونان بشحنتين متضادتين في سائل ما، أو غاز ما، فإن كل أيون يفقد جزءاً من حركته العشوائية ويشرع في الاتجاه نحو أحد القطبين، الأيونات السالبة تتجه نحو (المصعد أو الكاثود) القطب الموجب، وهذه تسمى أنيونات. والأيونات الموجبة تتجه نحو المهبط القطب السالب، وتُدعى كاتيونات. يسمى جريان التيار الكهربائي هكذا عبر محلول ما بوساطة أنيونات وكاتيونات، تحليلاً كهربائياً.
تعتمد قدرة محلول ما على توصيل التيار الكهربائي، على تركيز الأيونات في ذلك المحلول. فالماء النقي ـ مثلاً ـ موصل رديء للكهرباء. أما الماء المتضمن أيونات مذابة، فيُعَد مُوصِّلاً جيداً. والأملاح المصهورة تتضمن أيونات كثيرة، تتحرك بِحُرِّية. ولهذا فهي موصلات كهربائية ممتازة.
لمزيد من المعلومات إليك الرابط :
http://mousou3a.educdz.com/%D8%A7%D9...A%D9%88%D9%86/
الخلاصة العلمية : بأن الايونات في الأجسام الصلبة جامدة ولا تتحرك ولكي تتحرك ونجد أجهزة قادرة على قياسها واستشعارها يجب أن يتحول الجسم الصلب إلى سائل أو غاز ؟؟؟؟؟؟؟؟
الآن نناقش الأمر منطقياً:
سنضرب بعرض الحائط كل العلوم والأبحاث عن الأيون والذرات وووو.
منطقيا وكما تحدث الأخ أبوبدر جزاه الله خيرا لو تمكن أي شخص مهما كان تحصيله العلمي من صنع هذا النوع من الأجهزة فلن أراه أنا ولا أنت ولا أي شخص لأن المنطق يقول لا حاجة لمخترع هذا الجهاز بتسويق هذا المنتج لا ماديا ولا معنوياً .
وكان كل ما ذكرته في المشاركة الأولى قد تحقق.
في النهاية لكم أن تبحثوا وتجربوا وتتحققوا ولكن آمل أن لا تكون أنت وجميع القراء حقولا للتجارب بعد الآن .
وأرجو من الجميع نشر ما كتب بجميع الوسائل الممكنة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عنوان الموضوع هو إلى متى نبقى حقول تجارب والسبب في اختياري هذا العنوان هو ابتعادنا عن أساليب البحث العلمي في عملنا هنا والانجرار وراء قصص وسوالف لا غير .
أتمنى أن تكون أخي الكريم آخر حقل تجارب بإذن الله في هذا المجال فقد حملت على عاتقك العناء والجهد وكلفة مادية آمل أن يعوضك الله وذلك بتجريب جهاز جولدن جن بناء على مدح من قبل الأعضاء .
وأن هنا لا أكذب أحدا فكما ذكرت أنت ممكن جدا أن يرزق أحدهم على هذا الجهاز ولكن السؤال العلمي الدقيق :
هل لهذا الجهاز سبب في الاكتشاف ؟
الجواب قد عرفته انت وأعيد وأكرره للجميع : لا علاقة للجهاز باكتشاف الذهب لا من قريب ولا من بعيد وإنما مشيئة الله وقدره.
الآن نريد من هذا الموضوع أن يصل إلى حقيقة علمية وأن لا يستمر إلى ما لا نهاية .
علميا : أغلب الأجهزة الاستشعارية نظريتها بالعمل ( قلت نظريتها لأنها غير صحيحة علمياً ) هو التقاط شعاع الذهب والذي يسمى بالايون . واليك الحقيقة العلمية لهذا الأيون :
الأيون ذَرَّة أو مجموعة ذرات تحمل شحنة كهربائية. تغدو الذرات والجزيئات مشحونة، إذا ما اكتسبت أو فقدت إلكترونات. ولكل ذرة سحابة إلكترونات سالبة الشحنة، تحيط بنواة صغيرة ثقيلة. وتحتوي النواة على بروتونات موجبة الشحنة. وتكون الذرة متعادلة، إذا ما تساوى عدد الإلكترونات المحيطة بالنواة، مع عدد البروتونات التي توجد داخل النواة. وتُسَمّى عملية انتزاع الإلكترونات من الذرات أو من الجزيئات للحصول على أيونات موجبة تأينا. ويمكن للإلكترونات المنتزعة أن تنتقل إلى ذرات أو مجموعات ذراتٍ أخرى، مؤدية بها إلى تكون أيونات سالبة. يتحدد مقدار الشحنة الكهربائية في أيون ما بعدد الإلكترونات المكتسبة أو المفقودة في الذرة أو الجُزُيْء.
هناك مواد شائعة كثيرة تحتوي على أيونات، منها ملح الطعام، الذي يتكون من عدد من أيونات الصوديوم المشحونة بشحنة موجبة، مساو لعدد أيونات الكلوريد المشحونة بشحنة سالبة. تفقد كل ذرة صوديوم إلكتروناً، وتغدو أيون صوديوم موجبًا، عندما يتكون ملح الطعام من العنصرين: الكلور والصوديوم. وبالمقابل فإن كل ذرة كلور تكتسب إلكتروناً، وتغدو أيون كلوريد سالبًا. ويحوي ماء البحر أنواعاً كثيرة من الأيونات، أكثرها شيوعاً، بالنظر إلى كمياتها، هي الكلوريد والصوديوم والكبريتات والمغنسيوم. كذلك يتضمن الهواء المحيط بالأرض أيونات كثيرة. تتركز هذه الأيونات في طبقة تُدعى الغلاف الأيوني.
الأيونات في الأجسام الصلبة (الجامدة). ترتبط فيما بينها بترتيب منظم متكرر، وفقاً للأبعاد الفراغية الثلاثة. تسمى المادة، من هذا القبيل، بلُّورة أيونية، من ذلك مثلاً: أيونات الصوديوم التي تتناوب في بلُّورة ملح الطعام مع أيونات الكلوريد. تتماسك الأيونات في بلُّورة أيونية عن طريق التجاذب بين الشحنات المتضادة.
الأيونات في السوائل. تتحرك بحريّة داخل السائل. ففي محلول ما، يجذب كل أيون جزيئاً أو أكثر من جزيئات المذيب، وهو السائل الذي يذيب. صحيح أن جزيئات المذيب متعادلة، لكن الجزيئات القطبية في المذيب تمتاز بطرف موجب وآخر سالب. والبلورات الأيونية، مثل كلوريد الصوديوم، لاتذوب في العادة إلا في مذيبات تتضمن جزيئات قطبية. وهكذا يجذب كل أيون، يقع على سطح البلورة، الطرف المشحون بشحنة مضادة في الجزيئات القطبية. يقلل هذا التجاذبُ التجاذبَ الذي بين أيونات البلورة، مما يؤدي إلى انفضاض الأيونات عن بعضها في البلورة، والنزوح داخل المحلول، ومعها جزيئات قطبية. يقال للأيونات التي انضمت إليها جزيئات قطبية من جزيئات المذيب أنها مُتَمَذْيِبَةُ.
الأيونات في الغازات. تكون الأيونات في الغازات، في الضغوط العادية، أبعد من أن تتجاذب فيما بينها تجاذباً قوياً. لهذا فإن الأيونات الفرادية في غاز ما، ربما تظل على هذه الحالة زمناً طويلاً قبل أن تتحد مع أيونات أخرى. يُسمَّى المزيج المتكون من غاز متأين، ومن إلكترونات عند درجة حرارة عالية بلازما.
تكوِّن الأيونات الكثير من الجسيمات في الفضاء. ويتم احتجاز بعض هذه الأيونات بوساطة المجال المغنطيسي الأرضي حيث تصبح جزءاَ من حزام فان آلن.
سلوك الأيونات. تُعَدُّ أيونات الأجسام الصلبة والسوائل ومعظم الغازات المتأينة كافة متعادلة كهربائياً. ذلك لأن المجموع الكلي لشحنة جميع أيوناتها الموجبة، يساوي المجموع الكلي لشحنة أيوناتها السالبة كافة. تطبق هذه القاعدة العامة، كذلك، على كل الأنواع الأخرى للمادة. وتُسَمَّى مبدأ التعادل الكهربائي.
والأيونات الموجودة في سائل ما، أو في غاز ما، تكون في حركة دائمة، كما أن الذرات والجزيئات المتعادلة دائمة الحركة. فكل أيون يغير جهة حركته بلايين المرات في كل ثانية، وذلك بسبب قوى جسيمات أخرى تعمل في الأيون.
ولهذا لايحتمل لأيون ما – بعد كل تغير في الاتجاه- أن يتحرك في اتجاه واحد دون اتجاه آخر. تسمى مثل هذه الحركة حركة عشوائية أو حركة براونية. إذا وُضِعَ قطبان مشحونان بشحنتين متضادتين في سائل ما، أو غاز ما، فإن كل أيون يفقد جزءاً من حركته العشوائية ويشرع في الاتجاه نحو أحد القطبين، الأيونات السالبة تتجه نحو (المصعد أو الكاثود) القطب الموجب، وهذه تسمى أنيونات. والأيونات الموجبة تتجه نحو المهبط القطب السالب، وتُدعى كاتيونات. يسمى جريان التيار الكهربائي هكذا عبر محلول ما بوساطة أنيونات وكاتيونات، تحليلاً كهربائياً.
تعتمد قدرة محلول ما على توصيل التيار الكهربائي، على تركيز الأيونات في ذلك المحلول. فالماء النقي ـ مثلاً ـ موصل رديء للكهرباء. أما الماء المتضمن أيونات مذابة، فيُعَد مُوصِّلاً جيداً. والأملاح المصهورة تتضمن أيونات كثيرة، تتحرك بِحُرِّية. ولهذا فهي موصلات كهربائية ممتازة.
لمزيد من المعلومات إليك الرابط :
http://mousou3a.educdz.com/%D8%A7%D9...A%D9%88%D9%86/
الخلاصة العلمية : بأن الايونات في الأجسام الصلبة جامدة ولا تتحرك ولكي تتحرك ونجد أجهزة قادرة على قياسها واستشعارها يجب أن يتحول الجسم الصلب إلى سائل أو غاز ؟؟؟؟؟؟؟؟
الآن نناقش الأمر منطقياً:
سنضرب بعرض الحائط كل العلوم والأبحاث عن الأيون والذرات وووو.
منطقيا وكما تحدث الأخ أبوبدر جزاه الله خيرا لو تمكن أي شخص مهما كان تحصيله العلمي من صنع هذا النوع من الأجهزة فلن أراه أنا ولا أنت ولا أي شخص لأن المنطق يقول لا حاجة لمخترع هذا الجهاز بتسويق هذا المنتج لا ماديا ولا معنوياً .
وكان كل ما ذكرته في المشاركة الأولى قد تحقق.
في النهاية لكم أن تبحثوا وتجربوا وتتحققوا ولكن آمل أن لا تكون أنت وجميع القراء حقولا للتجارب بعد الآن .
وأرجو من الجميع نشر ما كتب بجميع الوسائل الممكنة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المشاركة الأصلية بواسطة علي باكير
مشاهدة المشاركة
اخي يوسف يا عييني عليك
هل لهذا الجهاز السبب بالخير او الرزق
هذا ما اريد ان اسمعه منك
وان هذا الشيئ بمشيئة الله واستشهد بكلام الحبيب المصكفى ( رب أشعث أغبر لو أقسم على الله لأبره)
هذا شيئ بيد الله
لكن الاجنهاد واجب
هل لهذا الجهاز السبب بالخير او الرزق
هذا ما اريد ان اسمعه منك
وان هذا الشيئ بمشيئة الله واستشهد بكلام الحبيب المصكفى ( رب أشعث أغبر لو أقسم على الله لأبره)
هذا شيئ بيد الله
لكن الاجنهاد واجب
أخي الكريم علي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا ما فهمته أخي الكريم من كل مشاركتي السابقة ؟؟؟
تعليق