كنت قد دخلت مرة لسرداب كبير جدا جدا بارتفاع حوالي العشرة امتار وعرض حوالي السبعه الى العشرة امتار
عندما دخلت اول مرة دخلت وكنت مرتاح البال ولم يعترضني شئ
تفحصت ماتفحصت وكان المكان تحت الارض شديد الضلام وكان عندي نار ارى بها قليلا
لكن المشكلة ليست هنا فكل ما حاولت الدخول مرة اخرى ومعي احد الاصدقاء ياتيني شعور غريب بالخروج وفورا حيث ادوخ وراسي يؤلمني واجد صعوبة في التنفس كلما حاولت ان ادخل معي احد
هل المكان مرصود ام به سكن الجن وانهم لايريدون غيري بالدخول مع العلم ان مند سنين طويلة تصل الاربعين سنة حاول اثنان الدخول ومعهم ساحر وقال لهم ان بالداخل يوجد تمثال ويوجد كنوز تكفي للرضيع حتى يموت واولاده من بعده لكن عندما حاولو الدخول وممسكين باعواد مشتعله اعترضهم ريح قوي جدا واصابهم الهلع وهمو بالخروج والساحر قد هرب ولم يعد ثانية
ولكن انا الوحيد اللدي دخل بعد هؤلاء الاشخاص ولم يستطع احد الدخول غيري وكل ماحاول احد الدخول معي لانستطيع
هل ادخل دائما لوحدي ام هناك تفسير اخر لهدا الكلام
وقد وجدت التمثال فعلا بالداخل وامامه حفرة كبيرة كانها بئر وقبله يوجد رمل ناعم جدا يميل الى البياض وبه العديد من رفات العضام المتناثرة والمكان كله طين وصخر
موفقين وانتضر تفسيركم لما يجري هنا
شكرا
عندما دخلت اول مرة دخلت وكنت مرتاح البال ولم يعترضني شئ
تفحصت ماتفحصت وكان المكان تحت الارض شديد الضلام وكان عندي نار ارى بها قليلا
لكن المشكلة ليست هنا فكل ما حاولت الدخول مرة اخرى ومعي احد الاصدقاء ياتيني شعور غريب بالخروج وفورا حيث ادوخ وراسي يؤلمني واجد صعوبة في التنفس كلما حاولت ان ادخل معي احد
هل المكان مرصود ام به سكن الجن وانهم لايريدون غيري بالدخول مع العلم ان مند سنين طويلة تصل الاربعين سنة حاول اثنان الدخول ومعهم ساحر وقال لهم ان بالداخل يوجد تمثال ويوجد كنوز تكفي للرضيع حتى يموت واولاده من بعده لكن عندما حاولو الدخول وممسكين باعواد مشتعله اعترضهم ريح قوي جدا واصابهم الهلع وهمو بالخروج والساحر قد هرب ولم يعد ثانية
ولكن انا الوحيد اللدي دخل بعد هؤلاء الاشخاص ولم يستطع احد الدخول غيري وكل ماحاول احد الدخول معي لانستطيع
هل ادخل دائما لوحدي ام هناك تفسير اخر لهدا الكلام
وقد وجدت التمثال فعلا بالداخل وامامه حفرة كبيرة كانها بئر وقبله يوجد رمل ناعم جدا يميل الى البياض وبه العديد من رفات العضام المتناثرة والمكان كله طين وصخر
موفقين وانتضر تفسيركم لما يجري هنا
شكرا
تعليق