بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوة الكرام
اتيتكم مطفي النور وماشي اخر الطبلون من الحماس الزائد والقسمة والنصيب واخرتها الضرب ضرب المعاول ... على الارض والجبال ...
قريت خبر عن فوائد العسل طبعا يأتي العسل عن طريق النحل والمهم هنا هو النحل ..
امل ان تقرئوا الخبر جيدا وكيف نوظف هذا المخلوق في البحث عن الذهب لكي نمشي صح لابد ان نوفر جميع الطاقات للوصول الى مبتغانا واذا لم تنجح التجربة لا نقول فشلنا ولكن نقول تجربة ..
اليكم الخبر
أما الطريقة الثانية: فهي أن نحدد منطقة مثل روضة خريم، ونعرف أنه لا يتواجد فيها إلا الخزامى، حيث نقوم بأخذ كمية من زهور الخزامى وأغليها على نار خفيفة ثم بعد ذلك أضع هذه الكمية مع الماء المخصص لشرب النحل، ويقوم النحل بشرب هذا الماء الذي تتواجد فيه جزئيات من رائحة الزهرة أو العشبة التي وضعناه له، ويقوم النحل بعد شربه للماء باستيعاب رائحة الخزامى في ذاكرته ويقوم بالانطلاق نحوها بشكل تلقائي دون تدخل أحد، وهذا الاكتشاف ليس جديداً، حيث نجد أن القوات الأمريكية اكتشفت الألغام المزروعة في الحرب الفيتنامية بوساطة النحل، حيث كانوا يغذون النحل بمادة متفجرة حتى يتم اكتشاف الألغام بعد اطلاق النحل في الحقول والغابات.
هل احد من الاخوان هنا مقتنع بهذه الفكرة بان نغذي النحل بمادة التي تتكون منها الذهب ثم نطلقه في موقع ونرى ما يحدث
وايضا يتطور الوضع بان تغذيه بذهب قديم او حديث وايضا نغذيه بالفضة وهلما جرا ..
لا احد يقول لي نغذي النحل بنزين او كاز عاد يصطل علينا اخرتها ...
وكما قيل التجربة خير برهان ...
اخوكم البواردي
الاخوة الكرام
اتيتكم مطفي النور وماشي اخر الطبلون من الحماس الزائد والقسمة والنصيب واخرتها الضرب ضرب المعاول ... على الارض والجبال ...
قريت خبر عن فوائد العسل طبعا يأتي العسل عن طريق النحل والمهم هنا هو النحل ..
امل ان تقرئوا الخبر جيدا وكيف نوظف هذا المخلوق في البحث عن الذهب لكي نمشي صح لابد ان نوفر جميع الطاقات للوصول الى مبتغانا واذا لم تنجح التجربة لا نقول فشلنا ولكن نقول تجربة ..
اليكم الخبر
أما الطريقة الثانية: فهي أن نحدد منطقة مثل روضة خريم، ونعرف أنه لا يتواجد فيها إلا الخزامى، حيث نقوم بأخذ كمية من زهور الخزامى وأغليها على نار خفيفة ثم بعد ذلك أضع هذه الكمية مع الماء المخصص لشرب النحل، ويقوم النحل بشرب هذا الماء الذي تتواجد فيه جزئيات من رائحة الزهرة أو العشبة التي وضعناه له، ويقوم النحل بعد شربه للماء باستيعاب رائحة الخزامى في ذاكرته ويقوم بالانطلاق نحوها بشكل تلقائي دون تدخل أحد، وهذا الاكتشاف ليس جديداً، حيث نجد أن القوات الأمريكية اكتشفت الألغام المزروعة في الحرب الفيتنامية بوساطة النحل، حيث كانوا يغذون النحل بمادة متفجرة حتى يتم اكتشاف الألغام بعد اطلاق النحل في الحقول والغابات.
هل احد من الاخوان هنا مقتنع بهذه الفكرة بان نغذي النحل بمادة التي تتكون منها الذهب ثم نطلقه في موقع ونرى ما يحدث
وايضا يتطور الوضع بان تغذيه بذهب قديم او حديث وايضا نغذيه بالفضة وهلما جرا ..
لا احد يقول لي نغذي النحل بنزين او كاز عاد يصطل علينا اخرتها ...
وكما قيل التجربة خير برهان ...
اخوكم البواردي
تعليق